ما تحقق بالأمس من إنجازات طبية نفتخر بها باسم الوطن، وعلى يد دكتور كبير في مجاله، التخصص الذي أثبت للعالم أن مملكتنا تضم مُبدعين قادرين على الوصول للعالمية بنجاحات علمية ليس لها مثيل لقد شرفنّا العالم ووصل اسم السعودية الإنساني عالياً لنثبت أننا دولة أكرمها الله برجال على قدر المسؤولية والعطاء، والدكتور الربيعة يستاهل وساما عالميا حتى نفيه حقّه.. وفي الختام لابد من تقديم شكر خاص للوالد الأمير عبدالله وللدكتور الربيعة والطاقم الطبي السعودي الذين رفعوا رؤوسنا فوق هام السحب في المجال الطبي.