الدكتور أحمد الحديثي.. الأكاديمي الذي أعاد أبها للواجهة

شخصية اليوم

* بدأ لاعباً ثم مديراً للكرة فمشرفاً على الفريق وعضو مجلس إدارة فرئيساً.
* أحب أبها المكان والنادي وأخلص لهما ونجح في ذلك كثيراً.
* حين ترشح لرئاسة أبها فاز في الانتخابات بفارق 58 صوتاً فالنتيجة (65 مقابل 7 لمنافسه) تؤكد مكانته عند الأبهاويين.
* أحمد الحديثي الرجل الهادئ الرزين يرأس النادي منذ عام 2013م وحين انتهت فترته استجاب لمطالب استمراره فاستمر حتى الآن.
* تواضع الرئيس وخلقه الرفيع لم يكونا مستغربين فهو نجل القاضي العام الشيخ / إبراهيم بن راشد وخريج مدرسته.
* أبها في عهد رئاسة الحديثي حقق كل بطولات كرة القدم بمختلف فئاتها العمرية.
* وخلال موسمين صعد من الثانية للأولى ثم للممتاز.
* هدوؤه جعله يحقق نجاحات متواصلة فهو ينظر للنقد على أنه عتب ويعتقد أن من حق محبي النادي العتب لاصلاح أي خلل.
* لم يكتفِ الرئيس بشهادته العلمية العالية لممارسة الإدارة فقد التحق بدورة للمديرين التنفيذيين في البرتغال للاطلاع على كل ما وصلت إليه الإدارة من تطور وتغير وتطوير!
* الدكتور الجامعي يرى أن أمير المنطقة الأمير تركي بن طلال المحفز الرئيسي للنادي ولإدارته ويصفه بوجه السعد على المنطقة التي شهدت بوجوده صعود أبها وضمك معاً لدوري الكبار.
* ويحظى الرجل اجتماعياً ورياضياً بقبول كبير نتيجة مساهماته بما تحقق لشباب المنطقة ورياضييها ومساهمته في التعليم من خلال عمله الرسمي.
* يركز الدكتور أحمد على اختيار اللاعبين بعناية ويؤكد أنه اتفق مع المدرب عبد الرزاق الشابي على التركيز على أخلاقيات من يستقطبونهم ليكونوا مفيدين، فما يحدث خارج الميدان يؤثر في الأداء داخله!
* في كل تصريح لرئيس أبها أنت أمام شخص محترم.. مهذب يحترم الجميع ويؤمن بالتنافس الشريف.
* يسجل للرئيس الأبهاوي الدكتور أحمد بن إبراهيم بن راشد الحديثي نجاحاته المتواصلة وقيادته لنادي أبها بكفاءة عالية وبأسلوب تربوي يليق بفارس الجنوب.