«كارفور» يقدم مساهمات اجتماعية بمناسبة رمضان

أكمل «كارفور» استعداداته -كما هي العادة في كل رمضان من كل عام-؛ ليكون مع زبائنه من جديد بأجوائه الرمضانية المتميزة؛ فالنفحات الرمضانية تضيء جنباته. وتبدأ إدارات متاجر «كارفور» الممتدة في كل بقاع المملكة نشاطها المعتاد في كل سنة بتأمين النسخ المجانية من القرآن الكريم لجميع زبائنها خلال الشهر الفضيل، وتسعى للتأكد من توفير كل ما قد يطلبه ملايين الزبائن من بضائع وأدوات وأطعمة ومشروبات اعتادوا جميعاً على توافرها في أي وقت وفي أي مكان توجد فيه متاجر كارفور العملاقة في السوق السعودية.
ويتم كل ذلك ضمن خطط مدروسة لخدمات الزبائن، وتوزع المهام المطلوبة على كل عضو من أعضاء فريق العمل المتميز لدى «كارفور»؛ ما يحافظ بطبيعة الحال على المستوى الراقي لخدمات «كارفور» التسويقية، ويحفظ ل«كارفور» مكانته الرائدة في عالم متاجر التجزئة في المملكة وعلى مستوى العالم أجمع.
وكما في كل رمضان من كل عام، سيشارك «كارفور» زبائنه -كما أفاد الرئيس التنفيذي للشركة ألان جونفيك- بمساهمات اجتماعية ستركز هذا العام على مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة؛ إذ سيقوم «كارفور» بمضاعفة كل المبالغ التي سيتبرع بها الزبائن لهم طيلة أيام هذا الشهر المبارك، وبما يدعم ويعمق ارتباط «كارفور» بزبائنه وبمحيطه الاجتماعي، ويجعله يعيش معهم ويشاركهم في هذه الأوقات الإيمانية الطيبة.
كما سيتميز «كارفور» في رمضان هذا العام بأن يوفر لزبائنه، وللمرة الأولى في السعودية على مستوى متاجر التجزئة، بطاقات إهداء «كارفور» التي يمكن شراؤها من أي متجر من متاجره، وبقيم مختلفة تتناسب مع الجميع، وتقديمها لأي شخص ولكل المناسبات؛ فمع رحابة متاجر كارفور المعروفة وأجوائها التسويقية المريحة والمتميزة، ومع توافر أكثر من 40 ألف صنف من السلع والبضائع المختلفة تحت مظلة واحدة، ستجعل بطاقة إهداء «كارفور» من عملية اختيار الهدية المرغوبة لرمضان أو للعيد أمراً ممتعاً في حد ذاته وفي غاية السهولة.
يذكر أن متاجر «كارفور» التي تتبع لمجموعة ماجد الفطيم التجارية، والتي أتمت عامها السابع في السعودية بتميز ونجاح، لا تزال تتقدم في خططها التوسعية الناجحة؛ إذ أطلقت متجرها الجديد في مدينة بريدة، وقلبها النابض، وستفتتح قريباً متجراً آخر لها في «القصر مول» جنوب مدينة الرياض، على مساحة تقارب تسعة آلاف متر مربع، كما أنها أسهمت وتسهم في الكثير من الأنشطة الاجتماعية والخدمية، ونالت سمعتها المتميزة من خلال سعيها المتواصل للحفاظ على جودة ورقي منتجاتها، وعلى نيل ثقة زبائنها بما تقدمه لهم من أسعار تنافسية وخدمات تسويقية راقية أسهمت في التصاعد المطرد لمعدلات نمو المبيعات لديها، وهي اسم عالمي غني عن التعريف؛ إذ تستقبل متاجر كارفور سنوياً أكثر من 107 ملايين زائر في كل أرجاء المعمورة.