مدير جامعة المؤسس يدشن أسبوع البحث العلمي وتوزيع جوائز التميز

دشن معالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور أسامة بن صادق طيب بجدة أمس حفل أسبوع البحث العلمي وتوزيع جوائز الجامعة للتميز الذي نظمته عمادة البحث العلمي، بحضور وكلاء الجامعة وعمداء الكليات، وذلك بالقاعة الرئيسية بمركز الملك فهد للبحوث الطبية بجدة. وشهد الحفل تكريم الفائزين بجوائز التميز ببراءات الاختراع والتي فاز بها كل من الدكتور عبدالرحيم أسعد خالد والدكتور محمد بن صبيان الجهني من كلية الهندسة. وحصل على جائزة أفضل باحث الدكتور عبدالله بن محمد أحمد عسيري من قسم الكيمياء، كما فازت كلية العلوم بجائزة أفضل كلية في مجال البحث العلمي تسلمها عميد الكلية الدكتور عبدالله عبيد، ونال المركز الأول في جائزة الاستشهاد بالبحوث فئة (ب) الدكتور إبراهيم بن أحمد مخالد من كلية العلوم، وحصل المركز الثاني الدكتور محمد بن صالح العرضاوي من كلية الطب، أما المركز الثالث فكان من نصيب الدكتور بشير بن أحمد فقير من كلية العلوم، فيما كان المركز الرابع من نصيب الدكتور شريف بن أحمد رستم من كلية الصيدلة. وفاز بالمركز الأول بجائزة النشر العلمي فئة (أ) المخصصة للنشر في أول 10% من عدد الدوريات المصنفة حسب معامل التأثير الدكتور أحمد بن عبدالله سالم الغامدي من كلية العلوم، وحصلت على المركز الثاني الدكتورة إيمان زكريا حسين حجازي من كلية العلوم، والمركز الثالث الدكتور نصير شهرزاد محمد أيوب من كلية العلوم، كما حصل على المركز الرابع الدكتور نواب حسين عبدالله من كلية العلوم، وحل في المركز الخامس الدكتور عبدالرحيم علي روزي الخوتاني من كلية الطب. ونال المركز الأول في جائزة النشر العلمي فئة (ب) المخصصة للنشر في ثاني 10% من عدد الدوريات المصنفة حسب معامل التأثير الدكتور طه أبو المجد عبدالمجيد حمودة من كلية الطب، وحصل على المركز الثاني الدكتور محمد مختار محمد مصطفى من كلية العلوم، كما حصل على المركز الثالث الدكتور عبدالله مذكر العتيبي من كلية العلوم، وحصد المركز الرابع الدكتور عبداللطيف نور محمد من كلية العلوم، وحل في المركز الخامس الدكتور فهد بن احمد محمد العباسي من كلية العلوم، فيما على على المركز السادس الدكتورة سوزان عبدالرحمن خياط من كلية علوم البنات. وحصد جائزة أفضل طالب دراسات عليا الطالب أنور محمد هادي هاشم من كلية الطب قسم الأحياء الدقيقة. وأوضح معالي مدير الجامعة أن الجامعة البحثية تعتمد في خطواتها التطويرية على الإنتاج المعرفي المتميز، من خلال زيادة البحوث المنشورة في الدوريات العالمية إلى جانب تحقيق المزيد من براءات الاختراع.