تماثل الزميل أحمد حسن مكي، للشفاء بعد تحسن حالته الصحية، من عارض ألم به، وبعد مغادرته قسم العناية المركزة بمستشفى النور التخصصي في مكةالمكرمة، وجه رسالة مليئة بالمحبة والشكر لكل من سأل عنه ووقف بجانبه خلال أزمته الصحية. وقال في رسالته:"الحمد لله على كل حال، قدر الله وما شاء فعل. خرجت من العناية المركزة بعد ثلاث ليالٍ ، والحياة تزداد جمالًا بوجود الأحبة والأصدقاء الطيبين. لا حرمنا الله من دعائكم واهتمامكم. وتقدم الزميل مكي بالشكر والامتنان لكل من نثر الأمل في قلبه بالدعوات الصادقة، أو بالسؤال والكلمات العطرة، وسأل الله أن يمتع الجميع بالصحة والعافية.