أمير تبوك يستقبل الأمين العام لمجلس منطقة جازان    فيصل بن بندر يرعى حفل التميز لخريجي جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية .. غدا    أمير المنطقة الشرقية يفتتح يوم المهنة ال39 بجامعة الملك فهد    القدية تطلق أكواريبيا.. أكبر متنزه ترفيهي مائي في المنطقة    السعودية وبريطانيا تبرمان اتفاقية لإنقاذ جوعى الصومال    لماذا شرعت روسيا في إجراء تدريبات نووية؟    وزير العدل يفتتح المؤتمر الدولي للتدريب القضائي في الرياض    أغسطس «2020».. آخر فوز للراقي    بسبب الهلال..عقوبات من لجنة الانضباط ضد الاتحاد وحمدالله    الرئاسة الفلسطينية تحذر: إسرائيل تخطط ل«أكبر جريمة إبادة جماعية» في رفح    مخبأة في حاوية بطاطس.. إحباط تهريب أكثر من 27 كيلوغراماً من الكوكايين بميناء جدة الإسلامي    "آلات" تطلق وحدتَي أعمال للتحول الكهربائي والبنية التحتية للذكاء الاصطناعي    تعليم الطائف ينظم اللقاء السنوي الأول لملاك ومالكات المدارس الأهلية والعالمية    تقديم الإختبارات النهائية للفصل الدراسي الثالث بمنطقة مكة المكرمة.    هيئة الأمر بالمعروف بنجران تفعّل حملة "الدين يسر" التوعوية    وحدة الأمن الفكري بالرئاسة العامة لهيئة "الأمر بالمعروف" تنفذ لقاءً علمياً    انطلاق "مهرجان الرياض للموهوبين 2024".. غداً    في نقد التدين والمتدين: التدين الحقيقي    مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُنظم مؤتمرًا دوليًا في كوريا    ارتفاع أسعار الذهب    550 نباتاً تخلق بيئة نموذجية ب"محمية الملك"    وزير الدفاع يستعرض العلاقات الثنائية مع "كوليبالي"    "المرويّة العربية".. مؤتمر يُعيد حضارة العرب للواجهة    أمطار ورياح مثيرة للأتربة على عدد من المناطق    «كلاسيكو» تأكيد الانتصار أم رد الاعتبار ؟    اللذيذ: سددنا ديون الأندية ودعمناها بالنجوم    80 شركة سعودية تستعرض منتجاتها في قطر    «التعليم»: أولوية النقل للمعلمين لنوع ومرحلة المؤهل العلمي    السعودية.. الجُرأة السياسية    5 مشروبات تكبح الرغبة في تناول السكَّر    سمو ولي العهد يهنئ ملك مملكة هولندا بذكرى يوم التحرير في بلاده    انطلاق بطولة كأس النخبة لكرة الطائرة غدا    محافظ الطائف يناقش إطلاق الملتقى العالمي الاول للورد والنباتات العطرية    المجرشي يودع حياة العزوبية    «عكاظ» ترصد.. 205 ملايين ريال أرباح البنوك يومياً في 2024    تدخل عاجل ينقذ حياة سيدة تعرضت لحادث مروري    وصول التوءم السيامي الفلبيني إلى الرياض    بدر بن عبد المحسن المبدع الساعي للخلود الأدبي    هدف لميسي وثلاثية لسواريس مع ميامي    القادسية لحسم الصعود أمام أحد.. الجبلين يواجه العين    وزير الموارد البشرية يفتتح المؤتمر الدولي للسلامة والصحة المهنية    100 مليون ريال لمشروعات صيانة وتشغيل «1332» مسجداً وجامعاً    السعودية وأميركا.. صفحة علاقات مختلفة ولكنها جديدة    فيصل بن نواف: جهود الجهات الأمنيّة محل تقدير الجميع    أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على بدر بن عبدالمحسن    فيصل بن مشعل: يشيد بالمنجزات الطبية في القصيم    المعمر، وحمدان، وأبو السمح، والخياط !    عزل المجلس المؤقت    تقدير دعم المملكة ل "التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب"    أمراء ومسؤولون وقيادات عسكرية يعزون آل العنقاوي في الفريق طلال    مهرجان الحريد    "سلمان للإغاثة" يُدشِّن البرنامج الطبي التطوعي لجراحة القلب المفتوح والقسطرة بالجمهورية اليمنية    البحث عن حمار هارب يشغل مواقع التواصل    تأملاّيه سياسية في الحالة العربية    الدور الحضاري    رحيل «البدر» الفاجع.. «ما بقى لي قلب»    إستشارية: الساعة البيولوجية تتعطَّل بعد الولادة    لا توجد حسابات لأئمة الحرمين في مواقع التواصل... ولا صحة لما ينشر فيها    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



عدد من المشائخ والعلماء : المناصحة وتطبيق العقوبات على التجّار الجشعين
نشر في عاجل يوم 12 - 08 - 2010

«الله يعيننا على الغلاء»، بهذه العبارة بدأ أحد المواطنين يتمتم وهو يقرأ ورقة مقاضي شهر رمضان التي استلمها للتو من زوجته.
هذا ليس حاله وحده بل حال مئات المواطنين كل عام، فعند قدوم شهر رمضان يبدأ إقبال الناس على شراء السلع الاستهلاكية خاصة المواد الغذائية في أول رمضان والملابس في نهاية رمضان، مما يجعلها فرصة ذهبية لبعض التجار الجشعين والطماعين الذين يرفعون الأسعار بمبررات واهية منها ارتفاع الطلب على المواد مما يزيد من سعرها من مصادرها الرئيسة بينما يلزم المشتري المسكين الصمت.
ولو أردت التأكد من ارتفاع الأسعار في رمضان ما عليك إلا عمل جولة في أول شعبان وجولة أخرى في رمضان وتسجيل مقارنة بين أسعار المواد الغذائية، أو الاحتفاظ بورقة الأسعار التي توزعها المتاجر الكبرى لشهر رمضان والانتظار للعام الذي بعده للتأكد من فرق الأسعار من سنة لأخرى في شهر رمضان تحديدا.
ورغم تعيين 370 مراقبا لضبط الأسعار وفق تصريح وكيل وزارة التجارة والصناعة المساعد لشؤون المستهلك صالح الخليل، ووضع مؤشر للأسعار ل 36 سلعة غذائية أساسية، إلا أن هذه الخطوات غير كافية في مملكة مترامية الأطراف فيها 14 منطقة ويبلغ عدد سكانها أكثر من 25 مليون فيها أكثر من مائة متجر وسوبرماركت وبقالة، ومن الصعوبة بمكان ضبطها أو السيطرة عليها، لتبقى مسألة وعي التاجر والمستهلك هي السلاح الوحيد لمواجهة طمع التاجر وسذاجة المشتري، إضافة لفرض عقوبات قاسية على التاجر الطماع والمحتكر والتشهير به.
«عكاظ» فتحت ملف قضية غلاء الأسعار في العيد ورمضان، وناقشت القضية من منظور شرعي واقتصادي، وتأثيرها السلبي على المجتمع وتماسكه والعلاقات فيما بينه، ودور العلماء في مناصحة التجار، وأهمية سن العقوبات الرادعة بحق المغالين والتشهير بهم، ودور وسائل الإعلام في هذه القضية في سياق السطور التالية:
حذر الداعية الدكتور عوض القرني التجار من استغلال حاجات الناس ورفع الأسعار بشكل جنوني في موسمي رمضان والعيد، مشددا على أنه أمر غير جائز شرعا. ورفض القرني اتهام العلماء بالقصور في مناصحة التجار بقوله «لا يمكن الحكم بالتعميم على جهود العلماء في مكافحة الغلاء، خاصة أن عددا كبيرا من العلماء والدعاة والمشايخ قد انبروا لمناصحة التجار، ودعوتهم للخوف من الله، والرحمة بالمسلمين، وألا يغالوا في الأسعار، ويرضوا بالربح خاصة في المواسم وغيرها»، وبين القرني أن بعض العلماء بادر وتحدث مع المسؤولين لإيجاد حول لهذه المشكلة، ورأى القرني أن القضية لا تتعلق بمناصحة العلماء والدعاة، فالقضية لها مسبباتها الاقتصادية، وفي الوقت نفسه هناك تجار يرفعون الأسعار جشعا وطمعا، ويحاولون احتكار السوق لتحقيق أكبر ربح ممكن، فهؤلاء يحتاجون لمن يأخذ على أيديهم، ويناصحهم من قبل الدعاة والعلماء، ويبين لهم خطورة الجشع والطمع.
ودعا القرني في الوقت نفسه لسن وتشريع عقوبات قانونية من قبل وزارة التجارة والمسؤولين في الدولة لأمثال هؤلاء التجار؛ حتى يكونوا عبرة لغيرهم، مشددا على أن مكافحة غلاء الأسعار مسؤولية مشتركة بين الدولة والتجار والعلماء، مشيرا إلى وجود جهات لديها الاستعداد لتقديم الحلول الكاملة بشكل علمي وإحصائي دقيق.
وطرح الدكتور القرني استدعاء وزارة التجارة مجموعة من التجار للتحقيق معهم حول مخالفات نسبت إليهم، ومن بين هذه المخالفات شراء بعض التجار سلعا غذائية بشكل كامل من المورد الرئيس، وتجفيف السوق من هذا المنتج، ليتسنى لها تصريفه في رمضان بأسعار مرتفعة وتحقيق مكاسب كبيرة، ومن المخالفات أيضا تجاهل بعض التجار وضع بطاقة السعر على كل المواد الغذائية بما فيها المواد الاستهلاكية الضرورية، ورغم استدعاء التجار المنسوب إليهم تلك المخالفات وتسجيل إنذار نهائي بتصحيحها، لم يلتزم البعض منهم بذلك، فيما صحح آخرون من أوضاعهم، كما قامت الوزارة بالإيعاز لفرق في جميع مناطق المملكة البعض منها يعمل بشكل سري للوقوف على التزام المراكز التجارية ومنافذ البيع بمؤشر السلع الاستهلاكي الذي تم اعتماده أخيرا ومراقبة الأسعار ومطابقتها.
وبدأت وزارة التجارة في دراسة بعض بنود نظام مكافحة الغش التجاري، وأخذت في عين الاعتبار الانتقادات التي وجهت إلى النظام من بعض المختصين والمراقبين، وتسعى جاهدة إلى تعديل بعض نقاط النظام وإضافة نقاط أخرى، لسد الثغرات الحالية التي تساهم في تشجيع بعض التجار على التلاعب.
ولعل من أهم النقاط التي يراها البعض رادعة في حق التجار المغالين الذين يستغلون شهر رمضان خاصة لرفع الأسعار قضية التشهير التي اعتبرها رئيس جمعية حماية المستهلك الدكتور محمد الحمد صعبة للاعتبارات القبلية في المجتمع السعودي، إلا أن أستاذ الدراسات العليا في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور صالح السدلان أكد أن التشهير بالمغالين وعقوبتهم ضرورة شرعية، مطالبا بإنزال أشد العقوبات بالتجار الذين يتعمدون رفع الأسعار على الناس خاصة في المواسم مثل رمضان وغيرها، مضيفا «لا بد من التشهير بهولاء ومعاقبتهم ماليا؛ لأن رفع الأسعار على الناس ظلم لهم وهو أمر لا يجوز شرعا، ومن رفع الأسعار وظلم فإن معاقبته والتشهير به ضرورة شرعية ليرتدع الآخرون».
وقال السدلان: «لا شك أن من أمن العقوبة أساء الأدب والوزارة والجهات المسؤولة لديها تعليمات معممة على التجار»، مستدركا «لكن هذه التعليمات تفتقد لأمرين: عدم دقة المتابعة وعدم وجود موظفين كافين لتغطية جميع المناطق لمراقبة الأسعار»، ولفت السدلان إلى أن ما يزيد الطين بلة هو عدم وجود جزاءات رادعة وإذا وجدت فإنه لا يتم تطبيقها بالكامل، مشيرا إلى أن الواسطات والشفاعات تلعب دورا في عدم معاقبة المغالين في الأسعار وردعهم، مطالبا الوزارة بجدية محاسبة المغالين والظالمين للناس برفع الأسعار واستغلال المواسم من أجل ذلك.
وشدد السدلان على أنه لن يرتدع بعض المغالين إلا بإيقاع العقوبات والجزاءات عليهم، وأضاف السدلان «للأسف فإن بعض التجار بدل أن يكون عونا للناس فإنهم يرفعون الأسعار عليهم ولا يراعون أحوالهم وقلة دخل بعضهم وهذا أمر غير جائز لا شرعا ولا من الجانب الإنساني».
ووافقه الرأي عميد كلية الشريعة في جامعة نجران الدكتور عابد السفياني، مؤكدا أن استغلال موسمي رمضان والعيد من قبل بعض التجار ورفع الأسعار على الناس يعتبر ظلما للمسلمين وإضرارا بهم يستحق فاعله العقوبة المغلظة والتشهير إن دعت الحاجة لذلك، وقال السفياني «أمر الله عز وجل المسلمين بالسعي في مصالح إخوانهم ونهاهم عن الإضرار بهم، حيث قال صلى الله عليه وسلم لا ضرر ولا ضرار )»، مشيرا إلى أن رفع الأسعار ضرر وهو مثل الاحتكار، وأكد السفياني على حرمة رفع الأسعار من غير موجب والإضرار بالناس.
ودعا السفياني التجار إلى تقوى الله وعدم الإضرار بالناس وعدم استغلال المواسم مثل رمضان والعيد لرفع الأسعار، ولفت إلى أن التاجر يجب أن يراعي مصالح الناس كما يراعي مصلحته تحقيقا لمعاني الإخوة الإسلامية والتكافل الاجتماعي، وشدد السفياني على ضرورة معاقبة التجار المحتكرين والمغالين في الأسعار ومنعهم من هذه الأفعال، معللا ذلك بأن ما يقومون به أمر محرم شرعا ولا يجوز ووردت أحاديث تدل على حرمة هذا الفعل، مبينا أن عقابهم ومنعهم كفيل بردع الآخرين خاصة أن بعضهم يستغل حاجة الناس وفيهم الضعاف وأصحاب الدخل المحدود.
وفي الوقت نفسه دعا السفياني الناس إلى الاعتدال والتوازن وعدم استغلال الشهر للتسوق والشراء فقط مما يجعل التجار يستغلون ذلك الأمر لرفع الأسعار، مؤكدا على أن النفس بطبيعتها ترغب في الشراء وتميل له وهو أمر موجود، مستدركا «لكن على الناس اتباع المنهج الوسط فلا إفراط ولا تفريط وأن يأكل من الطيبات وأن يجتهد في المصالح الأخروية كالعبادات»، مشددا على أن التوسع في المستحبات لا يجب أن يكون سببا في شغل المسلم عن الواجبات والطاعات.
وفي رؤية تبحث عن حل وسط، دعا رئيس الغرف التجارية الصناعية السابق ورئيس غرفة مدينة الرياض عبدالرحمن علي الجريسي لإقامة لقاء مفتوح يجمع العلماء والمسؤولين والاقتصاديين والتجار ووسائل الإعلام؛ لوضع ميثاق يحتم على التجار عدم رفع الأسعار خاصة في المواسم، إضافة لطرح بعض الأفكار والحلول التي يمكن أن تخفف من وطأة ارتفاع الأسعار، مشددا على أن المسؤولية في هذه القضية مشتركة، لأن المواطن والمستهلك يعاني من غلاء الأسعار، وذكر الجريسي أن المملكة لديها مائة سنة في الاقتصاد الحر، فلم يستطع أحد احتكار السوق أبدا، مشددا على أن من يغالي في الأسعار فئة قليلة، وسيسقطون سريعا؛ لأن الاقتصاد السعودي لا يشجع على الاحتكار والجشع؛ وإنما يقوم على مبدأ التنافس الشريف.
لكن المستشار الاقتصادي طلال موصلي حمل ثقافة المستهلك دورا كبيرا في قضية غلاء الأسعار في رمضان من خلال الإقبال الشره على الشراء مما يدفع بعض ضعاف النفوس من التجار لرفع الأسعار لاستغلال شراهة المستهلك، ونصح المستشار الاقتصادي المستهلكين بعدم شراء كميات كبيرة من مستلزمات رمضان في البداية، واصفا هذه العادة بغير الصحيحة، وأن تكون عمليات الشراء على مرحلتين، لكي يجبر التجار على عدم رفع الأسعار؛ لأنه كما هو متعارف أصحاب الأسواق يرفعون الأسعار قبيل دخول الشهر، مستغلين إقبال الناس عليهم.
وأوضح موصلي أن تنافس الأسواق في العروض التخفيضية كان في مصلحة المستهلك؛ لأنه خفص كثيرا من السلع الأساسية، مستبعدا أن يكون هناك غلاء كبير في المملكة في شهر رمضان قياسا بكثير من دول الخليج والعالم العربي.
يعني بتقدرون على صاحب هيبر بنده اتمنى الأسعار ليلة رمضان كانت مضاعفه حسبي الله ونعم الوكيل
التجار تعودوا على رفع الأسعار ... وحنا تعودنا على الدفع ..يعني مالقوا أحد ياقف في طريقهم ويعاقبهم... أول ما صار في 1- أسعار الفنادق والشقق بالأجازة الصيفيه 2- أسعار الغذاء بشهر الخير والدور يوصل ل 3- أسعار الملابس في عيد الفطر 4- أسعار المدارس 5- أسعار عيد الأضحى (الملابس والأضاحي) بس عسى الله لايوفقهم... أدعووووووووا عليهم بس
طيب ليش الناس ما تحسب حسابه قبل شهر من رمضان منها ترتاح من الزحه في الاسواق وارتفاع الاسعار .مو ان قالو بكرى رمضان كل الناس طبو في السوق . ظاهرة تحتاج الى توعيه
أنا سامع وزير التجارة يقول السعوديه التجاره فيها حرة...
يعني مارايح يجيهم شي بس ربكم يعينا
يالله .....عسى التجار يدفعونه علااااااااااج على صحتهم ..وجميع تاجر يبالغ بالسعر
وأوضح موصلي أن تنافس الأسواق في العروض التخفيضية كان في مصلحة المستهلك؛ لأنه خفص كثيرا من السلع الأساسية، مستبعدا أن يكون هناك غلاء كبير في المملكة في شهر رمضان قياسا بكثير من دول الخليج والعالم العربي.
....أولا باقي دول الخليج عطوا الموظفين زيااااااادة بالرواتب مناسبه لهم ولكن حنا؟؟؟؟؟؟ لاتقارنون رواتبنا برواتب باقي أهل الخليج
اي مناااصحه الا لو الله يفكنا من التفخ والتفخه اللى مايصدقون ع الله دخول رمضاان الا وهم طاايرين يملون هالعربيات ,,, والا والله ان تنزل الاسعاار بعد يومين او ثلاثه
,, ومالقاها الا المهايطي عبدالله العثيم ,, والمرقص علي المنجم وياقلبي لا تحزن ,, ادري وعاارف انه مو منهم من شركائهم اللى دايسين ع مهابتهم خخخخخ الله يخارجنا شعب طيب حكومه حبوبه= تاجر جشع ونذل .,, ولايسوى نعاله لو الكلام مع الغرب
بندة والعثيم وجميع المواد الغذائية الاساسية في البلد فيه مراقب يقدر يعاقبه .
كفاية جشع كفاية فجور كفاية استغلال كفاية مهازل بالناس .ترى العالم وصلت حدها .
صندوق الخيار الي كان ب 40 الي 45 ريال والله ان امس انا لاقيه ب 180 ريال يا عالم هل هذا يعقل؟؟؟
من جد بشر غريبة الاطوار
اللهم امحق الغلاء واهله ومن تسبب فيه اللهم
اللهم تقبل هذا الدعاء يارب ولا تبارك لكل جشع يا رب واجعل مال هباء منثورا
ذبحتونا الله يذبحكم بالامراض الي تكسبون المال هلي شان تعالجونها
صندوق الخيار الي كان ب 40 الي 45 ريال والله ان امس انا لاقيه ب 180 ريال يا عالم هل هذا يعقل؟؟؟
من جد بشر غريبة الاطوار
اللهم امحق الغلاء واهله ومن تسبب فيه اللهم
اللهم تقبل هذا الدعاء يارب ولا تبارك لكل جشع يا رب واجعل مال هباء منثورا
ذبحتونا الله يذبحكم بالامراض الي تكسبون المال هلي شان تعالجونها
الداعية الدكتور عوض القرني
وهل القرني وزير التجارة
او له ادني صلاحية بتخفض الاسعار ولا رفعها
خبر ماله دااااااااااعي ابد
ايه بقول لو نحن صاحيين واتحدنا وتركنا لهم متاجرهم وغلاة اسعارهم وربي يزحفون لنا خلوهم وخلو بضاعتهم وليش ماناكل رز لازم خضار وفواكه خلوهم كم اسبوع وربي يطيحون قهر
حسبي الله عليهم كيلو اللحمه المفروم 40 ريال ليلة رمضان ومابعدها ليش كذ1ا الجشع والطمع
اللهم اهلك الغلاء واصحابه وكل جشع وتاجر لايخافك ولايتقيك اللهم عليك بهم فانهم لايعجزونك
حسبي الله وكفى لو فيه رقابة صاحيه ماكان لعبو البنقاله واشكالهم بالبلد
الحوت الكبير ياكل الحوت الصغير وعيش يامواطن يدك على خدك ماتعرف وش تقضي وش تسوي
عسالله لايوفقهم لابدنياهم ولا بأخرتهم لاكن
تكفوون ادعم بصلاه القيام ان الله يرجع لهم فقرهم
والله لدعي وبأذن الله راح الله يرجعهم لفقرهم
لنكن يد واااحده امام اعدائنا
الشرهه على وزارة التجاره الفاشله والضعيفة الشخصيه والهيبه
والتجار لو انهم يقرأون القرآن لعتبرو من الذين قبلهم والله يستر ما يجينا عذاب من الله بسبب جشع التجار
السيف الأملح لجميع تاجر بالمملكة
في خضم ازمة الارتفااع الجنوني للأسسعار بالعااالم قااااااااااااااااااااااااااامت حكوومة دبي بتغررين احدى شرركات الأغذيه ماااااااااااائه ألف درهم لانها زااااااادت سعر احدى وجباتها درررررررررررهم واحد فقط لمدة يووم
بينما نحن تصررح حمايه المسسستهلك بأن عدم التشششهير بالتجاااار المخالفين يعوود لانهم ينتموون لأسسسر مشهووورة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التجار يبيعون بأي سسعر يحلوووو لهم تصل الى اضعاااف سعر تكلفته !!!
وكلاء السيارات يبالغوون بششكل كبيرر في قطع الغياار ووضع سعر صيانه شغل يد كما يحلووا لهم..
موردوووا الأرررررررررز والأغذيه يسابقوون العالم بررفع السسسعر لأي سبب عااالمي حتى وان كان سعر مششتراها لها بسسسعر أرخص بينما يتلكأوون في تخفيض الاسسعار عده اشششهر وبششكل زهيد للاسسستهلاك الاعلامي ..
كميات كبيره للسلع المقلدة والمضرووبه تبااع بششكل واضح وتدخل من اوسع ابواب الجمارك دون حسيب او رقيب
وووووووووووضعنا فوووووووووووضوووي لآلآخررررررررر
الحل ::
التشششهير بكل تاااجر او شرركة او مووووووورد مخااالف او يباااالغ بسسسعر سلعته عندما تتجاوز 20% من سسسعر تكككككلفتها عليه ...
وضع عقوباااااات صااااااااااااارمه على اي مخااااااااااااااااالف......
اسسسستقداااااااااااااااااااااااااااااااااام خوااااااااجا ويووضع رئيس حمايه المسستهلك لانهم مايعرفوووون زيد او عبيد مثل ربعنا
وضع التجااااااااااااااااااااااااره مخزززززززززززززيء مخززي والمستهلك سئم من كثره المطالبات في مختلف وسائل الاعلااام وكأن المعنيين بأمرنا لايهمهم المسستهلك بقدر مايهمهم التااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااجر
حالنا مثل حال اللي
يحط يده بالنار ويطالع الدفاع المدني
ويقول النار حاره تعالو طفوه بسرعه
(يمن الكسر وش خلاك تحط يدك بالنار)؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
لماذا لانقاطعهم ؟
اما بالنسبة لي مااقدر اقاطعهم
من يقدر منكم
جاء الناس إلى عمر رضي الله تعالى عنه وقالوا :
غلا اللحم فسعره لنا
فقال : أرخصوه أنتم!
قالوا: نحن نشتكي غلاء السعر واللحم عند الجزارين ونحن أصحاب الحاجة
فتقول : أرخصوه أنتم!؟
وهل نملكه حتى نرخصه !؟
قالوا : وكيف نرخصه وليس في أيدينا؟
قال : اتركوه لهم
حدثنا يحيى قال حدثنا القاسم بن مالك عن يوسف بن دراقس قال حدثني مغيرة بن عطية عن رزين بن الاعرج مولى لآل العباس قال غلا علينا الزبيب بمكة فكتبنا إلى على بن أبى طالب بالكوفة أن الزبيب قد غلا علينا فكتب أن أرخصوه بالتمر.
اي بالبديل
الغلا بمكة دخلت أسواق بن دواوود
أسعارهم موليه مقارنة ببريدة قلت أثرنا بنعمة وحنا ما ندري


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.