أرادو أن يحيكوا لك الأعداء ؟؟ نسمع كلام ونسد الأذن عن من ولاه الله أمرنا. كم فرحنا به أباً حنون همه هو الشعب كم خاطبنا بكلماته البسيطه وحبه الذي يدفيها كم حركت مشاعرنا . كيف وانت الأب العطوف على الأبناء والأبن البار بكل كبير سن .أرادو أن يحيكوا لك الأعداء والكائدين فرد الله كيدهم في نحورهم وحفظك الله لنا . فاللهم أنا أستودعناك خادم بيتك العتيق فرده لنا سليماً معافى. وها أنا اعود الى بيتي والى شقة والدتي حفظها الله لي وأذا بالفرح العارم وأصوات الأفراح تعم المكان والإبتسامه على محياها وتقول لي انه حبيب الشعب طلع يستقبله كبار المسؤلين على شاشة التلفاز فشاركتها الفرحه وقبلت رأسها. وذهبت الى شقتي وأدركت أن ما سمعناه ماهو إلا شائعات. وأختم نهاية مقالي أدام الله عزك ومتعك بالصحه والعافيه وأدام الله نعمة الأسلام والأمن والأمان على المملكه العربيه السعوديه وقيادتها وشعبها.