موظفو الأجور والعقود.. ترقب للتثبيت يربكه صمت الوزارة

وسط مطالبات بمساواتهم بالمعينين عقب تداول أنباء التثبيت

يعيش عدد من الموظفين والموظفات المعينين على بند الأجور والعقود، حالة من الترقب بعد تداول معلومات عن إمكانية تثبيتهم، وسط صمت وزارة الخدمة المدنية.

وتلقت "سبق" العديد من الرسائل والاتصالات من موظفين وموظفات من المعينين على بند المستخدمين والأجور والعقود، يطالبون بإيضاح مدى صحة المعلومات حول إمكانية تثبيتهم ومساواتهم بنظرائهم المثبتين في عام 1432 في جميع مناطق المملكة.

وسعت "سبق" جاهدة إلى نقل استفسارات وهموم الموظفين والموظفات إلى المتحدث باسم وزارة الخدمة المدنية عبدالعزيز الخنين، إلا أنه تجاهل الرد.

وقال الموظفون والموظفات ل "سبق": "ما زالت آمالنا معقودة على التثبيت الوظيفي الذي يوفر لنا الاستقرار الوظيفي والحياتي، أسوةً بمن سبقونا".

وأضافوا: "ليست لنا مطالب سوى مساواتنا بالعاملين المعينين على وظائف رسمية "مراتب" في الترسيم على وظائف حكومية مناسبة لمؤهلاتنا وخبراتنا بحسب سلم الخدمة المدنية، ونتمنى أن يتحقق ذلك خلال الأيام المقبلة".