أكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان أن "قرية الدوح مثلها مثل أي قرية بالمنطقة سيكون لها تنظيم ومشاريع وإسكان لضمان ترعرع شبابها في حياة كريمة تليق بالمواطن". وقال: "إن مشكلة القرية تنقسم إلى قسمين حوادث السيول وتم معالجتها في حينها، والاعتداءات لإنشاء أعشاش لا تليق بالمنطقة ونعرف تداعيتها للمتسللين والعابثين بالمنطقة وأمن هذا البلاد". جاء ذلك خلال رعايته لملتقى الأيتام الثاني بالمنطقة.