كشفت صحيفة «النهار» اللبنانية أن أمرأة كانت وراء جريمة بلدة "كترمايا" اللبنانية، التي ارتكبها المصري محمد سليم مسلم بحق يوسف أبو مرعي وزوجته كوثر وحفيدتيه زينة وآمنة، قبل ان يُقتل على يد جماعات غاضبة من أهل البلدة أثناء تمثيل جريمته. ونشرت صحيفة "الرأي" الكويتية خبر سرقة الحاسوب الخاص لحميد بقائي مساعد الرئيس الإيراني حميد بقائي مرجحة أن يكون وراء السرقة أسباب سياسية وأمنية. لكن الغريب حسب الصحيفة هو تدخل الرئيس محمود أحمدي نجاد شخصيا لمتابعة الحادث وتشكيل لجنة لمعرفة ملابساته. ونقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية تصريحات الفنانة المصرية منة شلبي التى رفضت اتهامها بالإساءة إلى مصر، بعدما قالت لقناة فرنسية على هامش مشاركتها في مهرجان «كان» السينمائي إن غالبية شعبها مصاب بمرض الكبت، وان أمها خلعت الحجاب بنصيحة من طبيبها حتى لايسقط شعرها.
"النهار" اللبنانية: امرأة وراء جريمة "كترمايا " كشفت صحيفة «النهار» اللبنانية أن أمرأة كانت وراء جريمة بلدة "كترمايا" اللبنانية، التي ارتكبها المصري محمد سليم مسلم بحق يوسف أبو مرعي وزوجته كوثر وحفيدتيه زينة وآمنة، قبل ان يُقتل على يد جماعات غاضبة من أهل البلدة أثناء تمثيل جريمته. وقالت الصحيفة: بعد ثلاثة أسابيع على الجريمة، أظهرت التحقيقات أنه كانت لمسلم شريكة اتّضح أنها بدرية ابنة شقيق المغدور يوسف أبو مرعي، والمتزوجة من ضاهر العلي الذي يقضي حكما بالسجن بجرم قتل قريبه، ولبدرية ابنتان، رلى وجميلة (15 عاما) وهي الفتاة التي اتُهم المصري مسلم باغتصابها قبل مدة من تنفيذه الجريمة. ونقلت الصحيفة أن بدرية كانت على علاقة بالمصرى مسلم، الذى كان دائم التردد على منزلها، ما جعل عمها المغدور يوسف أبو مرعي يهدد بنقل ما جرى إلى زوجها وهو في السجن. وعندما علم مسلم من بدرية بما جرى وعدها بأنه سيقتل عمها، وراحت بدورها تحضّه على الشروع في تنفيذ وعده قبل أن تتفاقم الامور، ويعلم زوجها بما جرى. لكنه تلكأ بعض الشيء وقلل حضوره الى منزلها، فأرسلت إليه قبل يوم واحد من وقوع الجريمة الأولى، عبر بعض شبان، بأن عليه تنفيذ وعده قبل أن يعمد عمها إلى إبلاغ زوجها، ويصبح الكل في مأزق! فوعد أمام شبان بأنه سينفذ الجريمة في اليوم التالي. أشارت «النهار» إلى أنه عند وصول المحققين إلى هذه المعلومات، أمر المدعي العام الاستئنافي في جبل لبنان بإحضار بدرية وابنتها إلى التحقيق. فأحضرت وأدلت بأقوالها واعترافاتها على هذا النحو، معززة بأقوال الفتاتين. سرقة حاسوب مساعد للرئيس الإيراني ونجاد يتدخل شخصيا لمتابعة الحادث نشرت صحيفة "الرأي" الكويتية خبر سرقة الحاسوب الخاص لحميد بقائي مساعد الرئيس الإيراني مرجحة أن يكون وراء السرقة أسباب سياسية وأمنية. لكن الغريب حسب الصحيفة هو تدخل الرئيس محمود أحمدي نجاد شخصيا لمتابعة الحادث وتشكيل لجنة لمعرفة ملابساته. قالت الصحيفة: أثار تدخل نجاد شخصيا لمتابعة حادث سرقة حاسوب محمول (لابتوب) من منزل مساعد رئيس الجمهورية رئيس منظمة التراث والسياحة حميد بقائي، الريبة والشكوك، في ضوء أن الحاسوب الشخصي، لبقائي كان الحاجة الوحيدة التي قام اللصوص بسرقتها من منزله. لذا فإن الأوساط السياسية والإعلامية لم تستبعد وجود أسباب سياسية وأمنية وراء الحادث. وتحدثت وسائل الإعلام الإيرانية عن تشكيل «لجنة خاصة لمتابعة الحادث»، مؤكدة «أن الحاسوب المحمول كان يتضمن معلومات خاصة، وأن النتائج الأولية التي توصلت اليها اللجنة المعنية تؤشر إلى أن الحادث كان مخططا له من قبل وقد نفذ في إطار تحقيق أهداف خاصة". منة شلبى ب" المايوه" من فرنسا: الشعب المصرى مصاب بالكبت وأمي خلعت الحجاب بنصيحة من طبيبها نقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية تصريحات الفنانة المصرية منة شلبي التى رفضت اتهامها بالإساءة الى مصر، بعدما قالت لقناة فرنسية على هامش مشاركتها في مهرجان «كان» السينمائي إن غالبية شعبها مصاب بمرض الكبت، وإن أمها خلعت الحجاب بنصيحة من طبيبها حتى لايسقط شعرها. وحسب الصحيفة: أكدت منة شلبي أنها عقب استضافتها في قناة «فرانس 24» الفرنسية فوجئت بسيل من الاتهامات بأنها أساءت إلى مصر، مؤكدة أنها فقط أجابت عن سؤال مقدمة البرنامج حول أدوارها الجريئة، فقالت نصا «إن هناك مساحة من الجرأة في أعمالي، وهذا يحتم أن أفرض على من أمامي أن يحترمني ولا يراني كمجرد بنت حتى لا يسرح بخياله في مناطق أخرى". وأوضحت أنها قالت أيضا في البرنامج: «في مصر رغم مساحة الحرية فإن هناك بعضا من الكبت، وعلي أن أكون مسؤولة عن مواجهة أمراض الناس المكبوتة وأواجه معاناتهم". وأكدت منة أنها ذهبت إلى «كان» «ليكون هناك تواجد مصري على الأقل بالحضور، ما دام لا يوجد عمل مصري واحد مشارك، اللهم إلا فيلم «بنتين من مصر»، وليس داخل المسابقة الرسمية.. بل على هامش المهرجان". وحول ارتدائها للمايوه في هذا اللقاء، قالت منة إنها كانت بداخل البحر وقتها وطلبت منها مقدمة البرنامج استضافتها بطريقة عاجلة، فلم تجد الوقت لتغير ملابسها، فاكتفت أن ترتدي تيشرت حتى لا يظهر المايوه، وأضافت «من الطبيعي أن أرتدي «مايوه» داخل البحر، فهو اللباس الرسمي لنزول البحر هناك، وبعيدا عن أي مهاترات فهي حريتي الشخصية". وعما تردد حول إقناعها لوالدتها بخلع الحجاب، نفت منة هذا الكلام، موضحة أن والدتها الفنانة المعتزلة زيزي مصطفى لم ترتد الحجاب حتى تخلعه، بل هي فقط محتشمة ولم ترتد الحجاب في يوم من الأيام، بل كانت تضع غطاء للرأس فقط كنوع من الاحتشام، وبعد أن تساقط شعرها ذهبت الى الطبيب فنصحها بتعريض شعرها للتهوية حتى لا يتساقط بشكل أكبر.