نفى الدكتور محمود سفر وزير الحج السابق والمفكر الإسلامي المعروف أن يكون قد ابتعد عن الساحة الدينية أو الساحة الفكرية، مبيناً أنه لم يغب عن الساحة الدينية والفكرية عموماً في المملكة. وأشار إلى أنه عزف عن الإنضمام إلى البوق التي تقول ما لا تعلم من خلال كتابة المقالات، منوهاً بأنه وجد في هذه المقالات التي تنشر في الكثير من الصحف أموراً كثيرة متداخلة". وأكد سفر أنه وجد أن أسلم الطرق أن يؤلف كتباً، قائلاً: " أفرغ فكري في هذه الكتب وأنشر هذه الكتب؛ لأن المقالة في الجريدة السيارة تقرأ في يومها وبعد هذا تنسى، لكن الذي يكتب في كتاب يظل فارساً هناك". وأضاف "حتى هذه اللحظة هذه قناعتي وقد تتغير في المستقبل".