حفلة أرقام قياسية المكائن تلتهم كل شيء

استعرض الموقع الرسمي للفيفا جملة من الارقام التي تحطمت في المواجهة التاريخية بين البرازيل والمانيا، التي وصفها بالمباراة الكبيرة والاستثنائية لدرجة أن كل تاريخ المونديال لا يحتوي على مثيلها سابقاً، ونتج عن هذه المباراة مجموعة مميزة من الارقام والإحصاءات التي استعرضها الفيفا.
2000 كان الرقم الذي وصل اليه المنتخب الالماني، وسجل توماس هذا الهدف، ويأتي هذا بعد 106 سنوات على افتتاح فريتز بايكر التسجيل للمنتخب في الخسارة أمام المنتخب السويسري بنتيحة 3-5 في عام 1908.
223 هدفا هي عدد الاهداف المسجلة من قبل المنتخب الالماني في تاريخ المونديال، وكانت البرازيل تتربع على هذا العرش برصيد 220 هدفا قبل أن يكسر الرقم الالماني سامي خضيرة عندما سجّل الهدف الخامس.
76عاما تفصل المنتخب البرازيلي عن أول خسارة في النصف نهائي، عندما خسر عام 1938 امام المنتخب الإيطالي بنتيجة 2-1.
38 عاما مرّت ولم يخسر المنتخب البرازيلي على أرضه في مباراة ضمن بطولة رسمية. المرة الأخيرة التي خسر فيها كانت منذ 38 سنة امام منتخب البيرو الذي فاز 3-1 في نصف نهائي كوبا اميركا.
17 هدفا سجلها المنتخب الالماني في مونديال 2014، وهي ثاني أفضل نتيجة بعد مونديال 1954 الذي فازوا به وسجّلوا 25 هدفا. أما البرازيل فتلقّت شباكهم 11 هدفا وبهذا عادلوا أسوأ نتيجة لهم في مونديال 1938.
16 هدفا هو رصيد لاعب المنتخب الالماني ميروسلاف كلوسه وبهذا يكون قد تخطّى البرازيلي رونالدو كأفضل هدّاف في تاريخ المونديال.
10أهداف رصيد اللاعب الالماني توماس مولر في مشاركاته في كؤوس العالم، وهو اللاعب الثالث عشر الذي يتخطى العشرة اهداف.
10 مباريات فاز بها الى الآن مدرب المنتخب الألماني يواكيم لوف في مشاركاته في كأس العالم، المدرب الوحيد الالماني الذي يتخطاه هو الاسطورة هيلموت شون.
8 نهائيات كأس عالم وصلت اليهم المانيا وهو رقم قياسي، وتسعى الى الفوز للمرة الرابعة في تاريخها.
5 أهداف هو العدد الذي سجله المنتخب الالماني في الشوط الاول من المباراة، وبهذا يكون المنتخب الثالث في التاريخ الذي قام بهذا الإنجاز بعد يوغوسلافيا (1974) وبولندا.