قرأت صحيفة «عكاظ» يوم الأربعاء غرة رمضان في صفحتها الأولى بالخط العريض 450 موظفا في حمى الضنك يتظلمون ضد أمانة جدة أولا ياشين الظنك أو الضنك بعصى أوبدون عصى الشين شين، ثانيا دخل في راسي حسبة بسيطة خالية من التعقيدات وتخيلت 450 موظفا في تخيلي ما هم متزوجين خليناهم عزاب مثل حالي الله يرحم حالي يعني الواحد منهم عنده أم وأب وأخ وأخت طلعت الحسبة خمسة ونعتبر هذه أقل أسرة سعودية فيه ناس بالدرزن وزوجات ثلاث وأربع مالنا والكثرة خلنا بالقليل والجماعة شغالين 12ساعة ضد هذا الضنك الله ياشين هالضنك ربي يعينهم يجيك العلم الراتب نقول الأمانة ما قصرت اعتبرتهم أجانب ورفعت قيمتهم وقدرهم وراتب بالعالي كل واحد ثلاثة آلاف ريال ست ورقات عبدالعزيز يازينها زرق نعمة وبركة والحمد لله على كل حال وعين الحسود فيها عود يجيك العلم الشباب فيهم خير وبركة دفعوا إيجار بيوتهم الشهري وقيمة ألف ريال شهريا هم ساكنين قبل الغلا وناظرو شيبانهم بعين العطف والرحمة وقالوا هذه ساعة الفرحة وناول الشايب 500 والوالدة الحنونة 500 ما قلت لك الشباب فيهم خير وبركة ناظر كل واحد منهم لا أخيه وأخته وقالوا أبشروا بسعدكم وهذي 500 واحد عبدالعزيز ياولد شي توزعوها بالتراضي بينكم وانا أخوكم واعذرونا وترى العين بصيرة واليد قصيرة باقي ورانا وقدامنا مقاضي رمضان والعيد وأقساط السيارة وفاتورة التلفون والكهرباء وجوال هالشهر ما بنشحن الله يخلي لنا الاتصالات أعطتنا فرصة استقبال المكالمات وخدمة موجود وخدمة كلمني الله لايحرمنا منها وزودونا بثلاث رسائل شهرية بلاش نرسلها لمن نشاء من الأحباب أو الأصحاب، اللهم لك الحمد ما عندنا لا سواق ولا شغالة مالك بالطويلة يجيك العلم الله المستعان نسيت ما أقول لكم كم بقي من الراتب لكن احسبوها صح وأهم شيء لاتنسوا قسط السيارة ما نقدر نأخره نستحي من الكفيل لا تجرجره الشركة في المخافر والشرط.