لقاء حصري في استضافة سمو الأميرة فهده بنت عبد العزيز بصحيفة ذات الخبر بالملتقى الدولي الثقافي للطفل

[frame="2 80"] [COLOR=#B300FF][ [U] أنا سعيده جداً لوجودي بهذا المساء ومن حولي الأطفال والتوقيع على كتابي " كتاب الملك سعود وبناء الدولة"[/U][/COLOR] [COLOR=#7E00FF][U]ستبقى تلك السيرة والبصمة نبراساً وقدوة لجيلنا الناشيء وللمواطنين السعوديين والملسمين في المستقبل [/U][/COLOR] [COLOR=#7600FF]الملتقى الدولي لثقافة الطفل هي خطوات عملاقة ورائعة في تحضير احتياجات الطفل العربي المثقف [/ [COLOR=#FF00A9]تصوير أ/ معاذ اليحي متطوع في التصوير الفتوغرافي في الملتقى COLOR][/COLOR]
[B] [COLOR=#7E00FF][U]استضافت صحيفة ذات الخبر الإلكترونية مساء أمس سمو الأميره فهده بنت سعود بن عبد العزيز في الملتقى الدولي لثقافة الطفل في حضور سموها للتوقيع على كتابها المصور للأطفال لسيرة الملك سعود " كتاب الملك سعود وبناء الدولة" وقد تفضلت سموها بالإجابة على محاور اللقاء بداية بالتعريف عن رسالة إصدارها لهذا الكتاب والحضور للتوقيع عليه في الملتقى الدولي لثقافة الطفل[/U][/COLOR] [/B]:[/I] (( أنا سعيده جداً لوجودي بهذا المساء ومن حولي الأطفال والتوقيع على كتابي الذي هو كتاب كل طفل وكتاب كل فرد في المجتمع السعودي أيضاً وهذا التحضير الرائع الذي يعبر عن خطوات رائعة ومقدامة في إستثمار ونماء حاجات وطاقات الطفل عامة وفي ثقافته خاصة و" كتاب الملك سعود وبناء الدولة "" هو أحد أهم الخطوات المرتقية بتعريف وتثقيف أطفالنا وجيلنا الناشيء بهوية الوطن وتاريخ تأسيسه على يد قائد ومؤسس رحمه الله والتعريف به كأهم رجالات العالم العربي والإسلامي فلم تكن قراراته مؤثرة فقط في عصر إفتتاح وتأسيس الدولة السعوديه أنذاك بل أثرت في مسيرة وطنه وأمته في الحاضر أيضاً وستبقى تلك السيرة والبصمة نبراساً وقدوة لجيلنا الناشيء وللمواطنين السعوديين والملسمين في المستقبل )) وأنا سعيدة بحضوري للتوقيع في هذا الكتاب في هذا الملتقى كأول ملتقى من نوعه يعني بثقافة الطفل) . [COLOR=#8D00FF] [B] [COLOR=#6E00FF]ثم أجابت سموها الكريم حول إهدائها كتاب الملك سعود وبناء الدولة إلى الملك سعود قائلة [/COLOR]:[/COLOR][/B] [COLOR=#6700FF] (أهديت هذا الكتاب إلى الملك سعود رحمه الله وفاءاً له بالدين الذي صنعه للامة السعودية والمسلمه ولنا ككل وبراً بالوالدين فقد قال تعالى في كتابه الكريم ( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً ووضعته وهنا على وهن وفصاله في عامين أن أشكر لي ولوالديك إلي المصير ) [/COLOR]"لقمان 14 " [COLOR=#9500FF]بذلنا جهود عديدة لتحويل الصور إلى أقرب واقع لعهد الملك سعود أنذاك وأكثر رغبة ومرتبطة بالتاريخ والقدم والحضارة . [/COLOR] [COLOR=#8500FF] [COLOR=undefined]ثم أضافت سموها الكريم حول حيثيات صناعة فكرة " كتاب الملك سعود رحمه الله والجهودات التي بذلت مسبقاً من قبلها حتى تحقيق هذا الإنجاز اليوم :[/COLOR][/COLOR] بذلنا جهود عديدة لنجعل الصور المرفقة في الكتاب أقرب إلى الوقع والتاريخ والقدم والحضارة وغهدائي وفاءاُ لولالدي الملك سعود (رادوتني الفكرة منذ زمن بعيد في تقديم سيرة الملك سعود لأحبائنا الأطفال بطريقة الرسوم التصويرية وانطلقت ولله الحمد لحظات تحقيق هذه القكره حين شاهدت أعمال الفنانة هدى عبدا لمنصف التي وافقت على تنفيذها في عملا مشتركا مهما من اجل تعريف الأجيال الناشئة في كل أرجاء العالم برجل من أهم رِجَالات العالم العربي والإسلامي . وأضافت من جانبها أن ما يفرحني أن هذه إحدى الخطوات التي نراها معززة كتراث ومتوارث كنبراس وقدوة لغد جيلنا الناشيء في بعد ثقافته مستقبلاً بمسيرة وطن وأمة).[COLOR=#8500FF] [B] ثم تفضلت سموها بالشرح عن المادة المرئية للكتاب من صور وعن كلمتها حول توثيق تلك الصور مع سيرة الملك سعود مع الأطفال والشعب وحدثتنا سموها عن نهجه وسيرته رحمه الله بهذا الخصوص :[/B][/COLOR] (لقد قمت بجمع الصور وتوثيقها على مدار سنين طويلة وأحيانا أخرى من الخيال من خلال سردا تاريخيا مصوراومحببا ومبسطا للأطفال واستنفذ منا ساعات طوال لنحضرها في بشكل من المناقشات المستفيضة حتى نكون اقرب ما يكون من التاريخ الموثق والمصور الذي يقدم شخصية الملك سعود الحقيقية وأعماله التي من اجلها أحبه الناس عامة داخل وخارج الوطن وأطلقوا عليه لقب ""أبو خيرين"" .
وتابعت من جانبها كان يحب الأطفال و دائما محاطا بهم يداعبهم ويرعاهم, وكانوا ينادونه ب "بابا سعود".بينما يناديه الكبار " بأبو الشعب", وهو بدوره يناديهم في جميع خطبه " بشعبي العزيز " . [B] واسترسلت سموها لصحيفة ذات الخبر الإلكترونية حول نهجها بهذا الإصدار وفاءاً لما قدمه الملك سعود رحمه الله : [/B] كان حين يعتلي للعرش بمقولته الشهيرة : ( لقد اشتهر عهد والدي بالفتوحات ,وسيشتهر عهدي في القضاء على الجهل والفقر والمرض ) ساعيا من ذلك إلى قيام النهضة التي مست حياة الأجيال ابتداء ببناء البنية التحتية وتشييد الطرق , والمدارس والجامعات والمصانع , وتوسعة الحرمين الشريفين وقرار تعليم الفتيات, وتحرير الرق والوقوف مع القضايا الإسلامية والعربية . ولقد وفا رحمه الله كل ما وعد به مخلفا وراءه أسسا متينة لدولة حديثة مسلمة مؤمنة بقدراتها وقدرها.واننى آمل أن لاتخلوا مكتبة للأطفال في عالمنا العربي. من هذا الإصدار لأهميته التاريخية , متزامنا مع كتاب أخر مترجما باللغة الانجليزية ليشكلا باكورة إصدارات "مؤسسة الملك سعود الخيرية" المسجلة في ا لمملكة المتحدة. .. [B] [B] "وحول توجيه الأميره كلمة للفنانة هدى عبد المنصف بخصوص مشاركتها في تحضير فكرة الكتاب للطفل العربي المسلم المثقف :[/B][/B] ( أشكر الفنانة هدى عبد المنصف من كل قلبي وأسأل الله لها التوفيق والسداد فهي صنعت بفنها وريشها حوارات وخيالات حاكت توصيل رسالة تاريخنا وثقافتنا عبر الأجبال ليس للوقت الحاضر فقط بل للجيل الناشيء وجيل المستقبل فقد سعدت حقيقة حين التقيتها وحين كان قرار انطلاقة هذا النجاح بما يحبه الطفل في المادة المرئية لفهم القصة التاريخيه في تأسيس الدولة فشكرا لها على الجهود التي بذلتها في توصيل تلك الرسالة معاً) . وأدلت سمو الأميرة فهده حفظها الله حول رأيها وتنبؤها من الملتقى الدولي لثقافة الطفل في دورته الأولى وإنطباعها حول الأجواء المحيطة في ملتقى الطفل : ([U] أنا أجد هذا الملتقى كما أراها الآن والإبتسامة البريئة على ملامح وجه الأطفال من حولي في جو من الإستفاده الذي لا يعتمد فقط على الترفيه واللعب بل يعتمد على هدف تعزيز القراءة والثقافة عند الطفل والتي تحمله مسئولية مواجهة المستقبل بانتهاض ورقي منقطع النظير عن سابقه فالطفل العربي المسلم عامة والسعود خاصة يملك فرصة رائعة في يده وكلنا نتشارك الأمانة في تحميل هذه الرسالة فتاريخنا أمانة في يدنا وطفلنا أمانة في يدنا في تثقيفه وترغيبه وترفيهه بطيريقة تجعله ابن الغد والمستقبل فهو اليوم نصف الحاضر وهو المستقبل بأكلمه ).
[/U] [COLOR=#7E00FF]ثم تفضلت سموها حول رضائها عن الإعلام الإلكتروني في نشر ثقافة الطفل : [/COLOR] ( ما أراه اليوم من حضور إعلام إلكتروني ومرئي عملاق لما له من أهمية في مواكبة الثورة الملعوماتيه الإلكترونية والعصر التقني فأصبحت أيضاً مادة ثقافة الطفل المتداولة هي من أسهل ما تصل إليه انامل الطفل وترتقي بعقله فالقراءه هي غذاء عقل الطفل . وأنا أشعر بالرضاء ولله الحمد ويثلج صدورنا ما تقوم به جهودات الصحافة الإلكترونية في تغطية مثل هذه الخطوة العملاقة في ثقافة الطفل بطابع إعلام إلكتروني جديد لا يمكن الإيتغناء عنه أيضاً مستقبلاً .
[COLOR=#4800FF][U] وحول كلمتها لصحيفة ذات الخبر : [/U][/COLOR] شكرت سمو الأميرة فهدة بنت عبد العزيز إستضافة صحيفة ذات الخبر لها في الملقتى الدولي لثقافة الطفل وأهدت سموها الكريم توقيعها على الكتاب في صفحته الأولى لرئيس تحرير صحيفة ذات الخبر الإلكترونية سحر زين . وسألت التوفيق لها ولكل حامل رسالة نماء ورقي ثقافة طفلنا العربي المسلم . وتشكر صحيفة ذات الخبر بدورها صاحبة السمو الأميره فهده بنت سعود على تفضلها بقبول اللقاء حصرياً لصحيفة ذات الخبر وتتمنى الإلتقاء مجدداً في إنجازات ونجاحات أخرى لاحقة لثقافة الطفل العربي المسلم في ظل إعلام إلكتروني شفاف وهادف في تحضير التقدم والإنجازات في جميع المجالات لمجتمع المملكة العربية السعودية . تغطة ميدانية واستضافة رئيس التحرير سحر زين [/frame]