ولي ولي العهد يلتقي برؤساء روسيا والصين وأندونيسيا ورئيسيْ وزراء الهند وبريطانيا ووزير خارجية أميركا (صور)

اجتمع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزير ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع اليوم مع فخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية وذلك على هامش قمة قادة مجموعة العشرين المنعقدة في مدينة هانغجو الصينية .
وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين ، بالإضافة إلى بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك
كما التقى سموه في مدينة هانغجو الصينية اليوم، دولة رئيس وزراء جمهورية الهند ناريندرا مودي، وذلك على هامش انعقاد قمة قادة مجموعة العشرين.
وجرى خلال اللقاء بحث فرص التعاون الثنائي، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات
واجتمع سموه مع معالي وزير الخارجية الأمريكي جون كيري.
وجرى خلال الاجتماع بحث العلاقات الثنائية، والمسائل ذات الاهتمام المشترك.
كما التقى سموه في مدينة هانغجو الصينية اليوم دولة رئيسة وزراء بريطانيا السيدة تيرايزا ماي وذلك على هامش انعقاد قمة قادة مجموعة العشرين .
وجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون الثنائي القائم ، وسبل دعمه بالإضافة إلى تطورات الأحداث على المستوى الاقليمي والدولي
واجتمع في مدينة هانغجو الصينية اليوم مع فخامة الرئيس الاندونيسي جوكو ويدودو وذلك على هامش انعقاد قمة قادة مجموعة العشرين.
وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات الثنائية بين المملكة وإندونيسيا ، ومستجدات الأوضاع على الساحتين الإسلامية والدولية.
وكان سموه وصل إلى مدينة هانغجو بجمهورية الصين الشعبية بناءً على توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حيث سيرأس سموه وفد المملكة المشارك في قمة قادة دول مجموعة العشرين.
وبدأت قمة قادة دول مجموعة العشرين أعمالها صباح اليوم الأحد في مدينة هانغجو بجمهورية الصين الشعبية.
ورأس وفد المملكة إلى القمة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
ولدى وصول سموه إلى مقر القمة، كان في استقباله فخامة الرئيس شي جين بينغ رئيس جمهورية الصين الشعبية.
ثم التقطت الصور التذكارية لسمو ولي ولي العهد، وقادة دول مجموعة العشرين المشاركين في القمة.
بعد ذلك توجه قادة ورؤساء وفود الدول المشاركة إلى القاعة الرئيسية للقمة، حيث بدأت أعمال القمة بجلسة تحت عنوان " تعزيز سياسات التنسيق وفتح مسار للنمو ".