السعودية، أكبر مُصدر للنفط في العالم، تواجه خطر أن تكون بلداً مستورداً للنفط خلال 20 عاماً!
تصدرت هذه الجملة تقريراً نشرته سيتي جروب للمحللة هايدي رحمن في 2012، التقرير الصادم انتشر سريعاً، رغم أن وسائل الإعلام المحلية تجنبت نشره أو حتى التعامل مع (...)
انتقل مجلس إدارة أرامكو وكبار مسؤوليها التنفذيين عام 1952 للعمل من نيويورك إلى الظهران، لتصبح المدينة السعودية الوليدة مقراً رئيسيا للشركة، بعد الحرب العالمية الثانية، الانتقال جاء بعد سنوات من شكوى الحكومة من تأخر حصولها على إجابات مباشرة من مسؤولي (...)
لعبت حزم التحفيز الحكومية المبكرة التي أطلقتها السعودية، منذ بداية جائحة كورونا، دوراً أساسياً في استيعاب الصدمة الاقتصادية، إذ رصدت الحكومة، العام الماضي، 226 مليار ريال لدعم اقتصاد البلاد، تشكل 8.6% من الناتج المحلي، وتعد نسبة التحفيز إلى الناتج (...)
تمخضت اتفاقية العقير، التي وقعها الملك عبدالعزيز في ديسمبر 1922، عن حدثين يشكلان علامة فارقة في تأسيس المملكة. الأول هو رسم الحدود الفاصلة بين المناطق التابعة لنجد مع الجوار، والثاني تحديد بروتوكولات المناطق المحايدة بين نجد والكويت والعراق.
لعب (...)
في كتابه «نهاية الإمبراطورية»، يقول رئيس الوزراء الروسي السابق إيغور غيدار إن انهيار الاتحاد السوفيتي حدث في 13 سبتمر 1985، وليس في أغسطس 1991، كما هو معروف، ويضيف إيغور في ذلك اليوم أعلن وزير النفط السعودي أحمد زكي يماني أن المملكة غيرت سياستها (...)
تقول الرواية إن لاري تانر، نائب الرئيس السابق للمعامل وخطوط الأنابيب في أرامكو، كان على متن طائرة مع مجموعة من الصحفيين في منتصف مايو 1977، لزيارة بعض المواقع التابعة للشركة، ومن الجو لمح تانر عامود دخان يتصاعد من بقيق، الأمر الذي أثار الذعر في (...)
الإنفاق السعودي الضخم على التعليم جاء ضمن رؤية امتدت لعقود، وركزت على النهوض بقطاعات التعليم والصحة والأمن، بهدف رفع جودة حياة المواطن، إذ تصل تكلفة الطالب الواحد إلى نحو 250 ألف ريال خلال سنواته الدراسية الاثنتي عشرة الأولى، وما يقارب 300 ألف ريال (...)
يشهد قطاع التعدين في السعودية واقعاً جديداً، تسعى الحكومة جاهدة، من خلاله، لإحداث تحول جذري في مصادر دخلها، إذ تتطلع السعودية لأن يسهم قطاع التعدين بنحو 240 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي، وليخفض الواردات بنحو 37 مليار ريال، وليولد أكثر من 200 (...)
منذ توليه ملف وزارة الإسكان، قبل 5 سنوات، كان ماجد الحقيل في سباق مع الزمن. والوزير القادم، من القطاع الخاص، كان يوحي بأنه يعي حساسية هذا الملف، على المستوى الاقتصادي، والشعبي، والأمني أيضاً.
كانت قضية تملك السعوديين للمساكن تمثل أحد الركائز (...)