ما لقلبي كلما هبت صبا *** عاده عيد من الشوق جديد
جلب الهم له والوصبا *** فهو للأشجان في جهد جهيد
في الطريق إلى قصر طليطلة لن تجد تقريباً مَنْ يرشدك عندما تسأل عن القصر، لكن الفطن منهم سيشير لك إلى المتحف الحربي الذي تدلف منه إلى بقايا القصر القديم (...)