* المتفائلون من المعسكرين الاتحادي والهلالي كُثر وقد رسموا صوراً تخيلية للنهائي المنتظر هذا المساء والمتشائمون عادوا لأدراج الذاكرة وراحوا يتذكرون الانتكاسات والخيبات السابقة يخوفون بها فريق المتفائلين وفريق ثالث تحول إلى محللين فنيين يدعون الفهم في (...)