تأمَّل:
«سامية العيون، لاحقة البطون، دقيقة الآذان، أفتاء الأسنان، ضِخَام الرّكبات، مشرفات الحجبات، رحاب المناخر، صِلاب الحوافر، وقعها تحليل، ورفعها تعليل، فهذه إن طُلبت سَبقَت وإن طَلبَت لحِقت»..
* يا للوصف..!!!
* وصف قد قيل في خيلٍ قبل أربعة عشر (...)
ثلاث نقاط..
* الأولى: رصيد حسابي.
* والثانية: كريديت معنوي.
* وأمّا الثالثة: فلأنها غير قابلة للتفريط.
* ولذا.. ومن هذا المنطلق.. على كل نمر أن يسُنَّ نابَه ويبري مِخلبه وتبزُغ من عينيه نظرة افتراس لخصمِه فلا يعود إلا ب الالتهام التام.
* ((أبها)) (...)
«لقد حضرتُ تمرين منتخب البرازيل في ملعب الجوهرة.. حين رأيت الطريقة التي يصافح بها (نيمار) و(كوتينهو) مدربنا (كاريلي) شعرت بالكثير من الخجل..! إننا نناديه ب«كوتش».. في حين أنهم كانوا ينادونه ب«بروف».
* هذا ما قاله النجم (عبدالإله المالكي) عن المدير (...)
دومًا هناك مشكلة فنية في الفريق.. دومًا هناك خدوش.. بعضها يظهر على السطح والبعض الآخر يُخفيها الكوتش أو هكذا يُحاول..!
* في الهلال حاليًا المُشكلة في (التهديف).. وفي الاتحاد كذلك.. لذا فإن الحل الأمثل: تنظيم دفاعي مُحكم (كما في العميد).. أو كتلة (...)
بالإمكان القول إن الاتحاد أنهى الجزء الأصعب من نصف الدوري فماذا عن الجزء الآخر..؟
* الجزء ((الأهم))..
* نعم..
* صعوبة الجزء الأول تكمن في ثلاث نقاط..
* أولها: (المراحل الأولية).. حيث عدم الاكتمال اللياقي وقلة الجاهزية البدنية والانسجام المحدود (...)
ما مِن نادٍ غير مُعرض لهزّة أرضية أو مجموعة من الهزات المتتابعات..
* الهلال على سبيل المثال وقبل وهلة ضرب أراضيه زلزال كورونا أثناء مشاركته القارية الأخيرة، فما الذي كان..؟
* ابتلع محيطه العميق جدًا جدًا تلك الهزّة العنيفة وخرج منها بكأن شيئًا لم (...)
على ما يبدو أن (هرجة) تغيير مدرب كل يوم والثاني انتهت خلاص..
• أو على الأقل لم تعد دارجة كما كانت عليه..
• بند: (أنت المسؤول) و(كُع من كيسك) أنهاها تقريبًا..
• كوتش رايح.. كوتش جي.. والساعة بخمسة جنيه والحسّابة بتحسب مسلسل غير قابل للإنتاج.. خلاص.. (...)
لم أتفاجأ وإنما.. ذُهِلت!
• نعم.. لقد أصابني الذهول!
• التمكّن حين يبلغ أشدَّه! القدرة على الإقناع بإمتاع.. الإلمام بتفاصيل التفاصيل.. ذِهن مُتّقِد بالمنطق، بديهية حاضرة الحُجج، نظرة شمولية مُعَولمة، أفكار مرقمّة، إستراتيجية مُحكمة، ما مِن علامة (...)
حسنًا.. دعوني أصف لكم واقع الأمر:
• يلحظ أحدهم أنه وعلى الرغم من حضوره الدائم غير المنقطع لاستديوهات القنوات بأنه (غير مشاهد)..! مجرد (تكملة عدد).. نبرة صوت (منخفضة) جدًا جدًا لا يُقعد لها أي مقعدٍ لسمع..
• على الرغم من ذاك الكم الهائل من (ثرثرته) (...)
• ب«الفار» أو دونه يبقى الحال على ما كان عليه ومنذ الأزل.
• الحَكَم السعودي ليس بذاك السوء، إذا ما قِسناه بالإجمال من جهة، وبالمقارنة مع غيره من جهة أخرى.. ولكن.
• ودومًا وأبدًا دقق في ما بعد لكن:
• حكم واحد في جولةٍ واحدة وربما بحالةٍ تحكيمية واحدة (...)
أن تكون في عُمق البحر ثم تقرر الصعود فجأة دون إفراغ ما في رئتيك (تدريجيًا) فذاك معناه: انفجارها تمامًا..!
• من قاع الإحباط إلى مُنتهى التفاؤل مسافة لا يمكن قطعها بإسبرنت واحد، على طريقة العدّاء الجامايكي يوسين بولت..
• فِعل كهذا قد يُعرّضك لتمزق في (...)
اخفق بيضتين مع سنتيمتر مكعب من الزبدة وقليلاً من البصل والطماطم وستحصل على: شكشوكة..!
* نعم..
* شكشوكة..
* الحماقة وحدها هي من ستوهمك بأن نتيجة هذه المقادير ستكون: مكرونا بالباشاميل..!
* قوانين ميكانيكا الكم أو (الفيقياء) الباحثة في جسيمات (فائقة) (...)
في الآونة الأخيرة ظهرت على مواقع التواصل منصات رأي للمدرج مختلفة عن النسق الكتابي الذي عهدناه..
• منصات تنقل لنا اجتماعات منقولة بالصوت والصورة لمشجعين في حجرة تطبيقات ك زوم وغيره..
• رأيتها أول ما رأيتها في مدرج الاتحاد ومن ثم لاحظت انتشارًا لها في (...)
حبة واحدة من مضاد حيوي ستكون قاتلة لبكتيريا اقتحمت جسدك.. فماذا لو زدتَ الجُرعة (مِن كيسك)..؟ فجعلتها ثلاث أو أربع حبات يوميًا..؟
* حَمل الأوزان: عِلم.. وخِبرة..
* زيادة 10 باوندات فقط قد تُسبب إصابة في الكتف مثلاً (تجلِّسك في البيت) بريحة (فيكس) (...)
لكلٍ منّا «جاهلية»
أيام من تلك التي تُقرع فيها كأس (الحماسَة) بكأس (اللا مبالاة)..!
• آسف على التعميم
• لذا أعتقد أن عليّ إنهاء الجملة بقولي: «سلامة الطيبين»
• في تلك الأيام الخوالي تجدنا متعصبين لآرائنا.. ننظر بشزر نحو الآخر.. نتأبط العبارات (...)
قبل حين.. كنتُ ممن يستفزهم السطر خاصةً إن كان ممن له (وزن)..!
• والوزن الذي أعنيه يُقاس بوحدة (الفِكر) لا الرطل..!
• وأما الاستفزاز الذي أقصده فهو الرّطبُ منه لا الجاف وأعني: أنه يحملني على الأخذ والرد معه ب (منطقية) حوار وليس يجبرني ب (جهالة) (...)
رأيي: أن لا تستمر هذه الإدارة.. والإدارة ترى أنها ((قادرة)) على الاستمرار.. إذن..؟
• ستبقى..
• فماذا بعد..؟
• هناك مثل شعبي دارج يقول: (قِيس قبل الغطيس)..
• حسنًا.. من الواضح جدًا أن الإدارة لم تقِس إطلاقًا قبل غطستها الأولى فكانت النتيجة:
((إتِّي (...)
استوقفني تصريح فهد المولد بعد اللقاء الأخير..
• بعد انتهاء إيقاف هذا الفهد سُئلت أكثر من ألف مرة: «أتراه يعود كما كان»..؟
• لم تتغير إجابتي قط بقولي: «فهد من قلة قليلة جداً تُجيد اللعب تحت الضغط»..!
• أعود لتصريحه عقب مباراة الفتح وعبارة: «أكيد (...)
• انهيار المبنى التعاوني لم يكن على طريقة بنائه إطلاقًا..!
• فالبناء استغرق زمنًا رأينا فيه ارتفاع طوابقه عبر مواسم توالى فيها العمل بإتقان فكان لزامًا على نتاجِه أن يكون مُحكَماً بل إنه وصل إلى حد المُدهِش..!
• الخروج عن منطقة الظل والوصول إلى (...)
• أوتوبان.. طرق في ألمانيا لا قيد فيها على السرعة..!
• إنها تقول لمحرّك عربتك: هات آخر ما لديك !
• البايرن ممن تستهويهم القيادة على هذه الطرقات..
• آخر 19 مواجهة لم يخسر فيها إطلاقًا.. بل ولم يتعادل.. كلها انتصارات..!
• آخرها كان على مَن..؟
• (...)
• حتى في ارتباكِه يبدو واثقًا.
• وهل هو قلق فعلاً؟ أم يحاول أن يبدو كذلك.
• إن التفتَ للخلف لن يرى أحدًا.. مجرد «أصوات» تتبعُه.. ومع ذلك ما زال يبتعد ويبتعد.
• رابع العالم.. بطولة قارة.. وصدارة دوري بطلاقة.. أينظر بعد كل هذا للخلف.
• أنا لا أعتقد.
• (...)
توتر العلاقة بين الاتحاد والنصر بدأ بتصريح: «ما صديقنا إلا أنا»
* تصريح دبلوماسي جاء على طريقة: استدعاء السفير ولم يصل لحِدّة إغلاق السفارة بأكملها..!
* تصريح بالإمكان تلخيص (أسبابه) بعبارة: (الأصفر الصغير) التي تم إطلاقها من خارج حدود الناديين عبر (...)
«احتفظ برأيك لنفسك»
* عبارة عادة ما يتم استخدامها لكبح جماح (الملاقيف) أو قمع الآراء غير المستساغة فتختلف نبرتها ما بين استعلاء وعِداء ولا تأتي بهمس النُصح (الصادق) إلا نادراً وحينها تختلف صياغتها، إلا أن مضمونها يبقى هو هو.
* «احتفظ برأيك لنفسك».. (...)
«احتفظ برأيك لنفسك»
* عبارة عادة ما يتم استخدامها لكبح جماح (الملاقيف) أو قمع الآراء غير المستساغة فتختلف نبرتها ما بين استعلاء وعِداء ولا تأتي بهمس النُصح (الصادق) إلا نادراً وحينها تختلف صياغتها، إلا أن مضمونها يبقى هو هو.
* «احتفظ برأيك لنفسك».. (...)
• الكاذب كاذب.. حتى لو قال صدقاً..!
• الصحافة: خبر (في أغلبها).. والخبر دوماً بين أمرين..
• فإما أن يكون صادقاً.. وإما العكس..
• في شارعنا الرياضي هذا (العكس) منتشر لدرجة (في كل وقت)..! إلا أن هناك دوما توقيتاً لذروته..
• فترة الانتقالات مثلاً.. (...)