الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر بالمملكة ترتفع إلى 22.8 مليار ريال
وزير الخارجية المصري يدعو إلى تعزيز آليات إنفاذ القانون الدولي لصون السِلم والاستقرار
المعتمدون على أدوات الذكاء الاصطناعي أكثر استعداداً للكذب والخداع
المملكة ترأس جلسة أعمال المناقشة العامة للجمعية العامة للأمم المتحدة
المثالية: لعنة النجاح المؤجل!
أمطار رعدية ورياح نشطة على عدة مناطق في المملكة
رسميًا.. الاتحاد يُعلن رحيل لوران بلان
الفتح يعترض على الأخطاء التحكيمية
الشرع: سورية عادت لمكانتها التاريخية الفاعلة بين الأمم
وزيرا الإسكان والإعلام ورئيس «هيئة العقار» في المؤتمر الصحفي الحكومي غداً
أوباما: لا مبرر لقصف غزة وإقامة دولة فلسطينية ضرورة
3.2 مليار ريال ائتماناً مصرفياً
الناقور يحتفل باليوم الوطني
روشن تعرض مشاريعها السكنية
القادسية يعبر الفتح ويقفز ل «وصافة روشن»
الفيحاء يتنفس الصعداء بنقاط النجمة
جماهير الاتحاد للإدارة والمدرب: ضيعتوا اللبن في الصيف
تعزيز الابتكار والاستدامة.. السعودية تستضيف (يونيدو) للتنمية الصناعية
«زاتكا»: 1511 حالة ضبط لممنوعات بالمنافذ الجمركية
ضبط 12 متورطاً واحباط تهريب 234 كجم مخدرات
الصليح يحتفل بزواج عمار
وسط مساعٍ أمريكية لوقف الحرب.. 120 غارة إسرائيلية على غزة و52 قتيلاً
ملتقى سعودي عن الذكاء الاصطناعي في سيئول
16 باحثاً سعودياً ضمن قائمة الأفضل عالمياً
فسح وتصنيف 40 محتوى سينمائياً في أسبوع
53.6 مليون قاصد للحرمين الشريفين في ربيع الأول
الاهتمام بتطوير التجربة الإيمانية لضيوف الرحمن.. «الحج» : التنسيق مع ممثلي 60 دولة للموسم القادم
«قط وكلب» يتسببان في طلاق زوجين
الملك عبدالعزيز الوحدة والمنهج
كيف قرأ العالم اتفاقية السعودية وباكستان
أزمة قلبية تنهي حياة عريس
إشكالية سياسة واشنطن بشأن الطائرات المسيرة
ChatGPT يتيح أهم مميزاته مجانا
قطرات تقلل ألم مرضى الشبكية
خطر خفي لنقص سوائل الجسم
"الإسلامية" تُقيم خطبة الجمعة في مسجد السلام بسانتياغو
«أم جرسان».. أقدم مواقع الاستيطان البشري
وزير الخارجية يوقع اتفاقيات مع نظرائه على هامش أعمال جمعية الأمم المتحدة
نيوم يهزم الرياض ويتقدم للثالث.. الفيحاء يكسب النجمة.. القادسية تجاوز الفتح
%20 استعادوا النبض بعد توقف القلب
ضبط 18421 مخالفاً للإقامة والعمل وأمن الحدود
الصقور المنغولية في «الصيد السعودي الدولي»
دراسة: كبسولات صغيرة تسعى للحد من التهاب الدماغ
إنجازًا طبي لزراعة مفصل المرفق
ترقب لحركة تداول بعد موجة الارتفاع
57% استجابة البنوك الخليجية لمحادثات العملاء
4320 شركة ومكتبا هندسيا في المملكة
سماحة المفتي.. رحل وبقي الأثر
محمد بن سلمان.. قائد التحول
تقدم وازدهار
تأهيل وادي قناة بالمدينة
ضبط 4 يمنيين لتهريبهم (60) كجم "قات" في عسير
حماة البيئة
رحل من كان أبا للجميع
الملحقية الثقافية بماليزيا تحتفي باليوم الوطني السعودي ال٩٥
المزاح والضغوط النفسية
محافظ طريب يرعى احتفال مركز الصبيخة باليوم الوطني 95
محافظ قلوة يرعى احتفال أهالي المحافظة باليوم الوطني ال 95
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وجوهٌ ضَاحِكَة مُستبشِرَة
! 1 2
نشر في
أنباؤكم
يوم 04 - 09 - 2010
أحمد عبدالرحمن العرفج -
المدينة
السعودية
يَحلو لِي دَائماً أن أُجاهِر بمَحبَّتي، وإكبَاري وإجلَالي للمَشايخ السَّلفيّين «التَّقليديّين»، الذين التَزموا مِحرَاب العِلْم الشَّرعي، ولَم يركبوا العِناد؛ أو موجة الحَديث في كُلِّ شَيء، وعَن أي شَيء، وفي أي وَقت، كَما يَفعل البَعض من سَقْط المَتَاع، إذ لَم تُغَرِّر بِهم كَثرة الأتبَاع، أو يصمّوا آذَانهم عن حجَّة الإقنَاع، ولَم يَتلوَّثوا بمُخالطة الدَّهماء والرّعَاع، ولَم يَخوضوا في أي شَأن يَنزلق بِهم إلى القَاع..! وقَد أسدَى لي أحد الأصدقَاء صَنيعاً؛ حين أَرسل لِي «إيميلاً مُتداولاً»، يَتضمَّن مَواقف طَريفة لمَشايخ أجلَّاء؛ مِثل: «ابن عثيمين، وابن باز، والألباني» –رَحمهم الله جَميعاً-، فأردتُ أن أُلخِّصها للقُرَّاء الكِرام، ليَنالني نَصيب مِن الدُّعَاء في شَهر الخير والمَغفرة..! تَقول القِصَّة الأُولى: جَاء رَجُل مُتزوِّج إلى الشَّيخ «ابن عثيمين» –رَحمه الله- يَستفتيه حَول مَسألة الزَّواج مِن أُخرى بنيّة إعفَافها، فقَال لَه الشَّيخ: أعطِ المَال لشَاب فَقير يَتزوَّجها وتَأخذ أجر الاثنين.. ويَبدو أنَّ هَذا السَّائِل كَان يُواجه مُمانعة مِن زَوجته الأُولى، فأرَاد أن يُلجمها بفَتوى مِن الشَّيخ «ابن عثيمين»، لتَستسلم للأمر الوَاقِع..! وممَّا نُقل –أيضاً- عَن الشَّيخ «ابن عثيمين» -رَحمه الله تَعالى- أنَّ رَجُلاً قَابله في المُستشفى, فسَأله مَاذا تَفعل هُنا يا فَضيلة الشَّيخ..؟! فقَال: أُحلِّل السُّكَّر، فقَال الرَّجُل: كُلّنا نَعرف أنَّ السُّكَّر حَلال, فابحث لَنا عن شَيء آخر وحَلِّله لَنا..! وقد عُرف عَن الشَّيخ «ابن عثيمين» –رَحمه الله- أنَّه لا يَسمَح لمَن يُسطِّحون الدِّين بالتَّمادي في الأسئلة، حَيثُ كَان يُوقفهم عِند حَدِّهم بأجوبة قَاطعة –وسَاخرة غَالباً- حيثُ يُروى أنَّ أحدهم سَأله: مَاذا يَفعل الشَّخص بَعد أن يَنتهي مِن الدُّعَاء..؟!، فأجَاب الشَّيخ عَلى الفَور: «ينزِّل يَديه»..! وسَأله آخر: إذَا كَان الشَّخص يَستمع إلى القُرآن الكَريم في آلة التَّسجيل؛ ووَردت آية فِيها سَجدة، فهَل يَسجد..؟! فقَال الشَّيخ: «نَعم, إذَا سَجَدَت آلة التَّسجيل»..! ورُوي أنَّ الشَّيخ «ابن عثيمين» كَان -ذَات مَرَّة- يُلقي دَرساً في بَاب النِّكاح عن عيوب النِّساء, فسَأله أحدهم: لَو تَزوجتُ ووَجدتُ أنَّ زَوجتي لَيس لَها أسنَان, فهل يُبيح لي هَذا العَيب فسخ النِّكاح..؟! فقَال الشَّيخ: «هَذه المَرأة جيّدة, لأنَّها لا يُمكن أن تَعضّك»..! ويُروى أيضاً عَن الشَّيخ «ابن عثيمين»؛ أنَّه رَكب سيّارة أُجرة ذَات يَوم في مَكَّة المُكرَّمة، ولَم يَكن السَّائِق يَعرفه، فسَأله عن اسمه مِن بَاب التَّعارُف، فقَال الشَّيخ: أنا «محمد بن صالح بن عثيمين»، فظَنَّ السَّائِق أنَّه يُمازحه فقَال: تَشرَّفنا, وأنا «عبدالعزيز بن باز»، فضَحك الشَّيخ «ابن عثيمين». وغَني عَن القَول أنَّ العُلمَاء القُدمَاء عُرف عَنهم النّزوع –أحياناً- إلى خِفَّة الظِّل، وإلقَاء الدُّعَابات، ولَم يَكن التَّجهُّم مِن طِباعهم، كَما يَفعل ذَلك بَعض المُتأخِّرين مِن طَلبة العِلم، الذين يَظنُّون أنَّ الوَاجب عَليهم أن يَكونوا «مُكْفَهرِّين»، عَابسين، حتَّى تَتحقَّق لَديهم شروط «المَشيخة».. وسَأُكمل غَداً بقيّة المَواقف الطَّريفة للشَّيخ «ابن عثيمين»، والشَّيخ «ابن باز» والشَّيخ «الألباني» –رَحمهم الله- وغيرهم، إن مَنَّ عَليَّ الله وإيَّاكم بطُولِ الأَمَد..!.
وجوهٌ ضَاحِكَة مُستبشِرَة..! 2/2
أحمد عبدالرحمن العرفج
استَعرضتُ في مَقال يَوم أمس بَعض المَواقف الطَّريفة، التي تُروى عن الشَّيخ «ابن عثيمين» -رحمه الله-، ووَعدتُ أن أستَعرض بَعضاً مِنها اليَوم، لنسرِّي عَن أنفسنَا ونسلِّي صيامنَا؛ بذكرَيات لقَامَات رَحلَت عَن دُنيانا، وتَرَكَت لَنا مَا يَكفينا فِتنة مَشايخ «الفَضائيّات»، رَزَقنا الله وإيَّاهم رَجَاحة العَقل..! حَسناً.. يُروى أنَّ الشَّيخ «ابن عثيمين» –رَحمه الله- خَرج مِن بَيتهِ -ذَات مَرَّة- مُتَّجهاً إلى المَسجد، وبيَده مَبخرة يُريد أن «يُبخِّر» بِها المَسجد، فاستوقَفه أحد الشَّباب، واستأذنَه في أن يُشعل سِيجارته مِن المَبخرة، فتَقبَّل الشَّيخ الأمر برَحابة صَدر، قَائلاً لَه: تَفضَّل يَا وَلدي.. ويَزعم صَاحب هَذه القِصَّة أنَّ هَذا الشَّاب تَغيَّر حَاله، وأصبَح مِن المُلازمين للشَّيخ «ابن عثيمين» –رَحمه الله-، بَعد أن تَأثَّر بسَماحته ورِفقه.. فمَا أحوَج الذين يَزجرون النَّاس ويَعتبرونهم «مُبشَّرين بالنَّار»؛ أن يَتَّعظوا مِن هَذه القِصَّة الجَميلة..! ويُروى –أيضاً- أنَّ أحد كِبار السِّن القَادمين مِن البَادية؛ صَلَّى -ذَات مَرَّة- مَع الجَماعة، خَلف الشَّيخ «ابن عثيمين» في مَسجده؛ ولَم يَكن يَعرف ذَلك، فأخطَأ الشَّيخ في إحدَى الآيَات, فتَسابق المُصلّون مِن خَلفه في التَّصحيح لَه, وعِندما انتهت الصَّلاة نبَّه الشَّيخ المُصلِّين؛ إلى أنَّ التَّذكير لا يَكون بهَذا الشَّكل الجَماعي، وأنَّ وَاحداً مِنهم يَكفي عَن البَقيّة, فقَال الرَّجُل «الأعرَابي» ل»ابن عثيمين»: يُفترض برَجُلٍ كَبير في السّن مِثلك لا يَعرف كيف يَقرأ؛ أن يَترك الإمَامة لأهلها، ويُصلِّي في الخَلف مَع بَقيّة الجَماعة..! رَحم الله الشَّيخ «محمد بن صالح بن عثيمين»، الذي عُرِف بالوَرع والتَّواضُع، والأخلَاق الحَميدة، والتَّرفُّع عَن الخَوض في سَفاسِف الأمور..! أمَّا الشَّيخ «الألباني» –رَحمه الله- فقَد رُوي عَنه: أنَّه كَان -ذَات مَرَّة- يَقود سيّارته بسُرعة، وكَان بصُحبتهِ أحد طُلَّابه، فقَال لَه: خَفّف السُّرعة يا شيخ، فإنَّ الشَّيخ «ابن باز» يَرى أنَّ تَجاوز السُّرعة إلقَاء بالنَّفس إلى التَّهلكَة، فقَال الشَّيخ «الألباني»: هَذه فَتوى مَن لَم يُجرِّب فَن القِيَادة، فقَال الطَّالب: هَل أُخبر الشَّيخ «ابن باز» بذلك..؟! فقَال الشَّيخ «الألباني»: أخبره.. فلمَّا بَلَغ الشَّيخ «ابن باز» -رَحمه الله- مَا قَاله الشَّيخ «الألباني»، ضَحك وقَال: قُل لَه هَذه فَتوى مَن لَم يُجرِّب دَفع الدِّيَّات..! ويَحكي «الأبشيهي» في كِتَابه «المُستطرف في كُلِّ فَنِّ مُستظرف»؛ أنَّ أحدهم سَأل أحد الفُقهاء قَائلاً: إذَا خَلعتُ مَلابسي ودَخلت النَّهر لأتوضَّأ، فإلى أي جِهَة أُيمّم وَجهي..؟! فقَال لَه الفَقيه: الأفضل أن تُيمِّم وَجهك شَطر مَلابسك كَي لا تُسرق..! حَسناً.. رُبَّما يُوجد بين القُرَّاء الكرام مَن يَعرف -أكثر مِنِّي- أن بَثّ الابتِسَامة إرث نَبوي، فقَد كَان رَسول الله -صَلَّى الله عليه وبَارك- هَاشاً بَاشاً، وكَان يَأنس بدُعاباتٍ الصَّحابي «نعيمان» –رَضي الله عَنه- الذي وَصفه –صَلَّى الله عليه وبَارك- بأنَّه يُبعث يَوم القِيامَة ضَاحكاً، وسأُحاول أن أجمع مَا تَقع عليه عَيناي؛ مِن المَآثر النَّبويّة الضَّاحِكة، لنُذكِّر كُلّ «عَبوس قَمطرير»؛ أنَّ دِيننا الحَنيف يَحثّنا عَلى زَرع الابتسَامة، وأن «تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ صَدَقَةٌ» –كَما وَرد في الحَديث الشَّريف-..!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
وجوهٌ ضَاحِكَة مُستبشِرَة..! 2/2
وجوهٌ ضَاحِكَة مُستبشِرَة ..! 1/2
مؤيدا فتوى العبيكان ومنكرا طريقة الطرح..السدلان : فتوى إرضاع الكبير صحيحة
إلا (الفتاوى) الشاذة يا دكتور..!
أبينُ البيان بوجوب صلاة الجماعةِ على الأعيان
أبلغ عن إشهار غير لائق