أصدر مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي (إف.بي.آي) "تحذيرا من جريمة على الإنترنت" قد تسببه دمية باربي جديدة مجهزة بكاميرا فيديو صغيرة مخبأة في صدرها، مشيرا إلى أن الدمية قد يُساء استخدامها في تصوير مشاهد إباحية للأطفال. وذكرت وكالة رويترز الثلاثاء 7 ديسمبر 2010 أن التقرير الذي أصدره مكتب سكرامنتو التابع لمكتب التحقيقات الاتحادي يوم 30 نوفمبر تحت عنوان "(فتاة الفيديو) باربي طريقة محتملة لإنتاج مواد إباحية للأطفال" يحذر من أن الدمية بها كاميرا تصور ما يصل إلى 30 دقيقة من لقطات الفيديو التي يمكن تحميلها على جهاز الكمبيوتر. وحظي التحذير بتغطية إعلامية بعدما أرسل الى بعض وكالات الأنباء بطريق الخطأ. وقللت متحدثة باسم مكتب التحقيقات الاتحادي من أهمية التقرير وقالت انه للاستخدام من قبل وكالات تطبيق القانون.