هنأ قائد قوة أمن المنشآت بالمنطقة الشرقية اللواء سعد بن محمد الغامدي خادم الحرمين الشريفين بذكرى البيعة الثانية وقال: نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين والأسرة المالكة وأهنئ كافة أفراد الشعب السعودي بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعا ونحمد الله على ما ننعم به من نعمة الأمن والأمان في أنحاء البلاد وتحت هذه القيادة الحكيمة التي تنعم برؤية ثاقبة لتطوير البلاد وزرع روح التلاحم وتوفير الرفاهية لكل أبناء الوطن، وأضاف اللواء الغامدي: ان خير دليل على تلك الرفاهية التي ينعم بها أبناء الوطن رؤية 2030 للمشروعات الجبارة التي شيدت والخطط التنموية التي تسهم في توفير التنمية والعيش الرغد وما نستشعره من الدور العظيم والنقلة الكبيرة التي شهدتها دولتنا في الفترة الاخيرة رغم ما نشاهده من تقلبات واضطرابات في الشرق الاوسط إلا أننا في أفضل حال وبأطيب النعم والأمن والامان وعليه نجدد العهد والولاء ونسأل الله أن يحفظ لنا ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي عهده وأن يحفظ لنا ديننا وولاة أمرنا ووطننا. مدير الدفاع المدني بالشرقية: الاهتمام برفاهية المواطن في مقدمة الأولويات قال مدير الدفاع المدني بالمنطقه الشرقيه المكلف العميد محمد يحيى الزهراني: تحتفل المملكة بالذكرى الثانية لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - أيده الله - مقاليد الحكم، والاحتفاء بهذه المناسبة العزيزة على الوطن هو احتفاء بما تحقق خلال السنتين الماضيتين من إنجازات متلاحقة على الصعيدين الداخلي والخارجي. وأضاف الزهراني بقوله: إن الاهتمام بالمواطن وبرفاهيته كان ولا يزال في مقدمة أولويات خادم الحرمين الشريفين ولعل زيارته الأخيرة - أيده الله - للمنطقة الشرقيه جاءت لتؤكد هذا النهج الثابت لدى قيادتنا الرشيدة وفقها الله، حيث تم تدشين عشرات المشاريع التنموية العملاقة في مختلف المجالات لتواكب برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030 نحو مستقبل مشرق - بإذن الله - للأجيال القادمة. إن ما ننعم به في هذه البلاد المباركة من أمن واستقرار ورغد عيش يحتم علينا جميعا المحافظة على هذه المكتسبات التي تحققت بفضل الله عز وجل ثم بحكمة وبصيرة قيادتنا الرشيدة حفظها الله، ولقد تجلت أبهى صور التلاحم بين القيادة والشعب في كافة الظروف. وقال الزهراني: ان هذا الوطن الغالي يستحق منا الكثير، وطن يرفع شعار (لا إله إلا الله محمد رسول الله) وشعب جبل على محبة قيادته والوفاء لها والالتفاف حولها وقيادة مخلصة تتمسك بمبادئ الإسلام وتواكب التطور والتقدم في شتى الميادين حتى أضحت بلادنا جنبا إلى جنب مع دول العالم الأول في مختلف المجالات العلمية والاقتصادية والحضارية. وفي الختام أسأل الله جلت قدرته أن يحفظ وطننا العزيز وأن يمد في عمر خادم الحرمين الشريفين ويوفقه وولي عهده الأمين وولي ولي العهد لما فيه خير البلاد والعباد وأن ينصر جنودنا البواسل في الحد الجنوبي الذين يدافعون عن الدين والوطن. الحقباني: إنجاز قياسي يشعر به الجميع قال عضو المجلس البلدي بمحافظة بقيق فالح الحقباني: نحتفل هذه الأيام بمرور عامين على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله - مقاليد الحكم لمملكتنا الغالية، وجديرٌ بنا ونحن نحتفل بذكرى البيعة الثانية من حكمه المجيد أن نسجل بمداد من ذهب مشاعر الفخر والاعتزاز والامتنان لمقامه الكريم لما قام به وخلال فترة وجيزة من إنجازات عظيمة سطرها المجد وسيخلدها التاريخ محلياً وعربياً وإسلامياً ودولياً. وأشار الحقباني الى أن ذكرى البيعة تستدعي لذاكرتنا النضال العظيم الذي قام به مؤسس بلادنا الطاهرة الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه- ليوحد أبناء شعبها على كلمة التوحيد، قبل أن يوحد أراضيها، ثم ما خلفه فيه أبناؤه الملوك من بعده على ذات المنهج - رحمهم الله جميعاً- حتى بلغت الأمانة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - أمد الله في عمره وأيده بقوته ونصره-، حيث لم يأل جهداً - رعاه الله- في خدمة وطنه وأبناء شعبه. إن هذا العطاء من خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله- في عامين يُعد انجازاً قياسياً، حيث شعر الجميع بهذه الهمة الكبيرة والحرص الشديد على توفير كل ما يخدم المواطن ويُعزز من مكانة الوطن على الصعيدين الداخلي والخارجي. الأحساء.. الأمن والأمان والرخاء في عهد الملك سلمان جدَّد عدد من المسؤولين في عدد من الدوائر الحكومية وجامعة الملك فيصل بالاحساء بيعة الولاء والوفاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله - بمناسبة مرور عامين على توليه مقاليد الحكم في المملكة، فخورين بما تحقق من نهضة وازدهار في عهده الميمون، داعين الله عز وجل أن يديم على المملكة الأمن، والاستقرار، والتقدم، والرخاء بإذنه تعالى، مؤكدين على أواصر التلاحم الوثيقة بين الشعب والقيادة الكريمة. قال أمين الأحساء المهندس عادل الملحم: في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - تتواصل في مملكة الخير والعطاء، مسيرة التقدم والحضارة، والتي عرفتها هذه البلاد منذ توحيدها على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه- وتَوالي مسيرة القيادة مع أبنائه البررة بعده، ونحن اليوم حينما نحتفل بالذكرى الثانية لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لنعتزُ ونفخر بما قام ويقوم به قائد مسيرتنا الهُمام من إنجازات متلاحقة تسهم في خدمة الوطن واستقراره بحكمة وحنكة قيادية ورؤية اقتصادية واجتماعية ثاقبة. وقال عضو مجلس الشورى الدكتور سعدون السعدون: إن ما ننعم به من نعمة سواء نعمة رغد العيش أو الامن والامان لهو دليل واضح على نجاح القيادة فرغم الظروف التي تمر بها المنطقة إلا أن خادم الحرمين الشريفين رجل الحزم استطاع أن يحقق المعادلة في الاستمرار في تطوير وازدهار البلد على مختلف الاصعدة، فعهده - حفظه الله- يتميز بالخير والبركة والرخاء في جميع المجالات الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية والخدماتية، وأصبحت المملكة ضمن الدول العشرين الأكبر اقتصادا وتأثيرا في العالم. وقال مدير مكتب الخدمة المدنية بالاحساء عادل القحطاني: ان الكلمات تعجز عن التعبير في حق الملك سلمان بن عبدالعزيز هذا القائد الذي عرف بأنه رجل المواقف فعاصفة الحزم أكبر دليل على ما يتمتع به من شخصية من اجل حفظ امن البلاد، اتمنى من الله أن يحفظ بلدنا من كل مكروه. وقال نائب رئيس الجمعية الخيرية بالاحساء عبدالمحسن الجبر: عامان من الرشد والحزم.. احتضن التاريخ في أيامه المجيدة عددا من إنجازات العطاء، والتنمية، والشموخ، والكرامة، عامان كانت أيامهما دُررًا شدت إلى سطوع مواقفه الحكيمة أنظار العالم بأسره، جعلت من هذا الوطن محورًا عالميًّا أساسيا له ثقله السياسي والاقتصادي إقليميًّا وعالميًّا، مع حضور تاريخي عالمي عميق، ولا يتأتي هذا إلا بقيادة رجل حكيم هو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله تعالى- إنه الملك الذي بايعته القلوب قبل العقول، ولا تزال تلهج ببيعته إيمانًا منها بحنكته، وعطائه. وقال مدير عام جمعية البر بالاحسا معاذ الجعفري: في السنة الثانية لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله وأيده- ونحن نحتفل بهذه الذكرى الجميلة ووطننا يعيش في أمن ورخاء ومع إطلاق رؤية القائد الوالد خادم الحرمين الشريفين والذي رسم مستقبلا واعدا للوطن والمواطن من خلال بناء وتنمية الفرد السعودي والذي يعتبر هو المصدر الأهم والثروة الحقيقية لوطن الأمن والأمان. مدير مياه الجبيل: ترابط بين القيادة والشعب قال مدير فرع المياه بمحافظة الجبيل المهندس صالح بن نوار الغامدي: إن ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- تؤكد الترابط بين أبناء الشعب والقيادة الحكيمة، مشددا على أن المملكة شهدت خلال هذه الحقبة نهضة شاملة وقفزات تنموية نحو التطور والبناء والتشييد في مختلف الميادين، مشيرا إلى ما تحقق من إنجازات شهدتها المملكة منذ مبايعة الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكا على البلاد في مختلف القطاعات، معتبرا بأنها شكلت في مجملها إنجازات جليلة تميزت بالشمولية والتكامل في بناء الوطن وتنمية وإعداد المواطن، مبينا بأن هناك مشروعات جبارة تنفذها الدولة في مختلف المجالات بالمملكة لرؤية 2030 تؤكد من جديد تلمس خادم الحرمين الشريفين لهموم المواطن والمواطنة وحرصه الدائم على تحقيق العناية والرفاهية لهم، سائلا الله العلي القدير أن يديم على وطننا نعمة الأمن والاستقرار وأن يوفق خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد لكل ما فيه خدمة الدين والوطن. البقمي: إنجازات محفورة في الوجدان قال الشيخ محمد بن ذكر الصفراء البقمي، أحد أعيان ومشايخ قبيلته البقوم بالمنطقه الشرقية: إن الإنجازات التي حققها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز سيخلدها التاريخ محليا وإقليميا ودوليا، وستسجل أعماله العظيمة التي سطرها المجد بمداد من الذهب، وستبقى نتائجها البناءة محفورة في الوجدان، وسيفاخر بها كافة أبناء الشعب السعودي. وأضاف البقمي بقوله: الذكرى الثانية لبيعة خادم الحرمين الشريفين مناسبة غالية على قلوبنا جميعا، فخادم الحرمين الشريفين ملك الحزم والعزم حريص على الوطن ومكتسباته ورعايته للمواطن واحتياجاته، بإحداث نقلة نوعية في أجهزة ومؤسسات الدولة لتطوير البلاد ومواجهة مختلف التحديات واتخاذ القرارات للمصاحة العامة، حيث جعل من أمن وسلامة الوطن ورفاهية ورخاء مواطنيه همه الأول وشغله الشاغل. العرفج: نقف على أعتاب ذكرىعزيزة على قلوبنا قال المدير اللإقليمي التنفيذي للشؤون الصحية في وزارة الحرس الوطني الدكتور أحمد العرفج، بمناسبة الذكرى الثانية للبيعة: تحل اليوم الذكرى الثانية لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه- مقاليد الحكم، في وطن شهد على يديه منذ مبايعته الحسم والعزم والمواقف الإنسانية الكبرى، كيف لا وهو ابن المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، والذي شهد له بحزمه وعزمه وحسمه، وهو امتداد لملوك نذروا أنفسهم لخدمة دينهم وشعبهم وأمتهم العربية والإسلامية وحتى الإنسانية. نقف على اعتاب هذه الذكرى العزيزة على قلوبنا، نستذكر فيها المنجزات التي جعلتنا أمام العالم في محل الصدارة، إذ لم تؤثر فينا الانهيارات الاقتصادية أو السياسية التي عانت منها دول كثيرة، وهذا انعكاس واضح للسياستين المحلية والخارجية، وحاول المقرضون والكارهون لهذا الوطن العظيم أن ينشروا سمومهم عبر الشائعات، إلا أن كل محاولاتهم باءت بالفشل، وبقي هذا الوطن شامخاً أبياً مزدهراً وهو ينعم بقيادة حكيمة وعظيمة كان ولا يزال المواطن هو محل اهتمامهم الأول. وأضاف العرفج بقوله: يعيش السعوديون مع هذه الذكرى بمشاعر الفرح والأمل والامتنان، مستذكرين المشاريع والمنجزات الضخمة التي تحققت ولا تزال تتحقق في عهده الميمون، ولا يزال العالم يقف مبهوراً لما تحققه المملكة من منجزات متتالية ومستمرة في جميع الأصعدة، وما تأثيرها الإقليمي والعالمي إلا دليل واضح على المكانة التي احتلتها المملكة في قلوب دول العالم، وهذا يحدونا لمزيد من الفخر والاعتزاز بهذا الوطن وقيادته.
