سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
«اقتصاديون وإعلاميون»: فوز اليوم بالجائزة يؤكد على المهنية العالية والمصداقية في دورتها الرابعة عشرة.. محمد بن راشد يكرّم الفائزين ب «جائزة الصحافة العربية»
ثمن مثقفون وإعلاميون فوز صحيفة اليوم بجائزة الصحافة العربية في دورتها ال «14» التي ظهرت نتائجها أمس الأول في دبي بحضور الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي وجمع كبير من الإعلاميين والمهتمين. وأكدوا أن فوز صحيفة اليوم بالجائزة، يدلل على مكانة الصحيفة، وما تتمتع به من إمكانات بشرية وفنية متطورة، مشيرين إلى أن الجائزة التي فازت بها الصحيفة هي تتويج لكافة الصحف السعودية. كرّم صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، وسموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي رئيس مؤسسة دبي للإعلام، اول امس (الأربعاء) الفائزين ب "جوائز الصحافة العربية" ضمن مختلف فئاتها وذلك خلال الحفل الذي أقيم في مدينة جميرا بدبي تزامناً مع ختام الدورة ال14 ل"منتدى الإعلام العربي". حضر حفل توزيع الجوائز معالي محمد عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، وسعادة منى غانم المرّي، الأمين العام لجائزة الصحافة العربية رئيس اللجنة التنظيمية لمنتدى الإعلام العربي، وحشد من كبار المسؤولين ورموز العمل الصحافي العربي وكبار الكتّاب والإعلاميين من مختلف أنحاء المنطقة العربية. وتم منح جوائز الصحافة العربية إلى خمسة عشر فائزاً من مختلف الصحف اليومية والأسبوعية والمجلات الدورية المطبوعة والإلكترونية والمؤسسات الإعلامية من شتى الدول العربية والأجنبية، والذين وجدت أعمالهم طريقها إلى منصة التكريم من بين 5008 أعمال غطت مختلف فنون ومجالات العمل الصحافي. وبدأ حفل الجائزة بعرض فيلم قصير رصد أهم الأحداث التي شهدتها الفترة الماضية وكان لها تأثير على المشهد الإعلامي العربي. وتضمن الحفل كذلك عرض أغنية من أشعار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بعنوان "رسالة الأمة"، بصوت الفنان لطفي بوشناق والفنانة لطيفة. شخصية العام وجائزة العامود الصحافي والصحافة الذكية وقد قام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بتسليم جائزة شخصية العام الإعلامية للدورة الرابعة عشرة، للشيخ وليد بن إبراهيم آل ابراهيم، رئيس مجلس إدارة "مجموعة MBC"، تقديراً لجهوده في إثراء مسيرة الإعلام العربي، حيث كان له العديد من الإسهامات المهمة على مدار تاريخه المهني الحافل بالانجازات ومن أبرزها إطلاق قناة "MBC1" لندن عام 1991، وكانت أول فضائية عربية خاصة تُخاطِب العائلة العربية، ثم قرّر أن ينقل المجموعة من لندن إلى دبي عام 2002، حيث بدأت المجموعة بمرحلة التوسع الفعلي من خلال إطلاق قنوات جديدة ومتخصّصة. ثم وجه المجموعة أكثر نحو التخصصية في الفضائيات. ويعد الشيخ وليد من أوائل رجال الإعلام الذين أطلقوا قنوات إخبارية، فكانت قناة "العربية" التي تم إطلاقها عام 2003، كما أطلق في أواخر العام 2013، قناة "الحدث" وجعلها نافذة إضافية لقناة العربية. وسلّم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، جائزة العامود الصحافي والتي فاز بها الكاتب العراقي القدير خالد القشطيني، الذي لُقب ببرناردشو العرب ووجد ضالته في معالجة المواضيع الاجتماعية والسياسية بأسلوب ساخر، متأثراً بأسلوب برنارد شو الإنجليزي. عمل القشطيني في الإذاعة والصحافة والبحث والتأليف والترجمة، وباشر بالكتابة في الثمانينيات في صحيفة الشرق الأوسط ككاتب ساخر ولازال يكتب فيها. كما سلّم سمو الشيخ حمدان بن محمد جائزة الصحافة الذكية لرئيس تحرير صحيفة "الاتحاد" الإماراتية، محمد الحمادي لفوز صحيفة الاتحاد بهذه الفئة في دورتها الأولى، والتي شهدت تنافساً محتدماً ومشاركات فاقت التوقعات، خصوصاً أنها تهدف إلى زيادة الوعي بالتقنيات الحديثة وكيفية استخدامها "صحافياً" وتطويعها للمحتوى العربي، إضافة إلى حث المؤسسات الصحافية على تطوير قدراتها لتصبح مواكبة لتقنيات الصحافة المعاصرة. فئات الجائزة إلى ذلك، سلّم الأستاذ عبدالحميد أحمد، عضو مجلسِ إدارة الجائزة، درع جائزة الصحافة الإنسانية للصحافية سناء بوخليص من مجلة "مغرب اليوم" عن عمل حمل عنوان: "شعب روشيرشي". وقامت الأستاذة سكينة فؤاد، عضو مجلسِ إدارةِ الجائزة بتقديم درع جائزة الصحافة التخصصية للصحافي خورشيد حرفوش من صحيفة "الاتحاد" الإماراتية عن عمله الفائز "الإرهاب يشوه عقول الأطفال". وقام الدكتور عبد الإله بلقزيز، عضو مجلس إدارة الجائزة بتسليم درع جائزة الصحافة الثقافية للصحافي أشرف أبو اليزيد من مجلة "العربي" الكويتية، عن عمل عنوانه: " فَنُّ المنمنمات... الأدب والتاريخ والأسطورة". وسلّم الأستاذ محمد يوسف، عضو مجلسِ إدارة الجائزة درع جائزة الصحافة الاستقصائية للصحافية عزة مغازي من صحيفة "الشروق" المصرية عن تحقيق بعنوان "فوضى الأدوية المغشوشة". وسلّم الأستاذ رائد برقاوي، عضو مجلس إدارة الجائزة درع جائزة الصحافة الاقتصادية لصحيفة "اليوم" السعودية وتسلمها الوليد بن حمد آل مبارك، رئيس مجلس إدارة دار اليوم للإعلام، عن ملف بعنوان "سوء استخدام الطاقة.. الجميع يخسر". وقدّم الأستاذ أيمن الصياد، عضو مجلس إدارة الجائزة، درع جائزة الصحافة السياسية للصحافي فراس الكيلاني من صحيفة "الحياة" اللندنية، عن عمل بعنوان "ليبيا تدفع ثمن المسكوت عنه في ثورتها". وقام الأستاذ محمد الحمادي، عضو مجلس إدارة الجائزة بتقديم درع جائزة الحوار الصحافي للصحافية منى مدكور من صحيفة "الوطن" المصرية، عن عملها الفائز بعنوان "من قلب الأرض المُقدسة وعمليات تهريب الأسلحة". وسلّم الأستاذ خالد المعينا، عضو مجلس إدارة الجائزة درع جائزة أفضل صورة صحافية للمصور الصحافي مجدي أشتيه من وكالة أسوشيتد برس. وقدّم الدكتور عبدالناصر النجار، عضو مجلس إدارة الجائزة درع جائزة الرسم الكاريكاتيري للرسام ياسر الأحمد من صحيفة "مكة" السعودية. وقام نائب رئيس مجلس إدارة الجائزة الأستاذ ضياء رشوان بتسليم دروع التكريم للفائزين الثلاثة بفئة الصحافة العربية للشباب، وهم: ناتالي إقليموس من صحيفة "الجمهورية" اللبنانية، ومريم بوزعشان من صحيفة "الأخبار" المغربية، فيما تعذر حضور الفائزة الثالثة عن نفس الفئة رنا الشرافي من صحيفة "فلسطين" لأسباب خارجة عن إرادتها. وفاز بجائزة الصحافة الرياضية الصحافيان، روحي درابيه ومحمد درابيه من شبكة "أطلس سبورت" الفلسطينية، عن عمل حمل عنوان "بيت حانون تعمد مسيرتها الرياضية بالدم". وكانت الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية قد تلقّت هذا العام ما يزيد على 5،000 عمل من مختلف أرجاء الوطن العربي والعالم، حيث شهدت الجائزة منافسة محتدمة ضمن كافة فئاتها لارتفاع جودة الأعمال الطامح أصحابها إلى اعتلاء منصة التكريم، لتواصل بذلك الجائزة مسيرتها مؤكدة مكانتها كأكبر محفل للاحتفاء بالإبداع الصحافي على مستوى الوطن العربي، سواء من ناحية الانتشار وحجم المشاركة أو لجهة القيمة المالية. جائزة الصحافة الاقتصادية هي احدى فئات جائزة الصحافة العربية تمنح الجائزة لأفضل تحليل أو مقال أو تحقيق متصل بالشؤون الاقتصادية، منشور في إحدى الصحف أو المجلات المطبوعة أو الالكترونية العربية (اليومية أو الأسبوعية أو الشهرية أو الفصلية)، على أن تتوافر في الأعمال المعرفة الاقتصادية المتخصصة والمعتمدة على قوة التحليل ووضح الفكرة، بحيث يستوعبها غير المتخصصين في المجال الاقتصادي. معايير الجائزة أهمية الموضوع، الجهد البحثي، دقة البيانات، أسلوب التناول، سلامة اللغة العربية، الإحاطة بجوانب الموضوع كافة. اليوم تفوز بالجائزة تعد جريدة (اليوم) الصحيفة الورقية السعودية الوحيدة التي توجت بهذه الجائزة عن دورتها لهذا العام، وكانت الأمانة العامة للجائزة قد أعلنت أنها تسلمت 5،008 أعمال، ورشحت 39 منها للمرحلة النهائية عن جميع الفئات، وهو الرقم الأكبر في تاريخ الجائزة منذ إطلاقها عام 1999، وبزيادة قدرها (11 %) مقارنة بأعداد المشاركات العام الماضي وحقق ملف «اليوم» الشهري عن الطاقة الذي نشر في شهر يونيو الماضي تحت عنوان (سوء استخدام الطاقة.. الجميع يخسر) جائزة الصحافة العربية عن الفئة الاقتصادية بدورتها الرابعة عشرة بعد منافسة من قبل مجلة الأهرام الاقتصادي، ومجلة الديمقراطية المصرية التابعة لمؤسسة الأهرام. وقد اشتعلت مواقع التواصل الجتماعي بالتغريدات والتهنئة لجريدة اليوم بهذا الفوز وتنوعت تلك التغريدات والتهاني وتوزعت مابين قراء وكتاب ومثقفين ومهتمين واعلاميين. اقتصاديون وكتاب هذا وقد اكد عدد من الاقتصاديين ل "اليوم" ان فوز الصحيفة بجائزة الصحافة العربية عن الفئة الاقتصادية بدورتها الرابعة عشرة بعد منافسة يؤكد المهنية العالية والمصداقية في الطرح، التي تعدت بهما (اليوم) حدود الوطن إعلامياً لتحصد جائزة عربية تنافس عليها الكثير من الصحف العربية العريقة الصحف السباقة وقال الدكتور عضو هيئة التدريس في جامعة الملك عبدالعزيز حبيب الله التركستانى، ان فوز صحيفة اليوم بجائزة الصحافة العربية عن الفئة الاقتصادية ليس مستغرباً على الصحيفة ومنسوبيها، كونها من الصحف السباقة في متابعة الاحداث الاقتصادية والتي تمثلت في كفاءة العاملين في قطاع التحرير الاقتصادي وخبراتهم في المجال الاقتصادي وعلاقاتهم المهنية مع الخبراء والاستشاريين واصحاب الرأي فيما يخص الشأن الاقتصادي، مشيراً الى ان التفاعل والعلاقة الايجابية ساهمت كثيرا في النجاح. الفوز المستحق وقال الخبير المالي محمد بن فريحان ان جائزة الصحافة العربية انصفت الصحيفة لما قدمته خلال العام الماضي من طرح اقتصادي هادف من مواضيع تهم كافة الاقتصاديين والمعنيين في الجهات الحكومية والقطاع الخاص، مشيراً الى ان صحيفة اليوم اثبتت للجميع انها تسعى من خلال طرحها المتزن في كافة الجوانب ومنها الاقتصاد، الى تنوير المجتمع وطرح القضايا بكل شفافية ومحاولة ايجاد الحلول من خلال الخبراء والمختصين، مقدما تهنئته لكافة العاملين في الصحيفة بهذا الفوز المستحق. تميز واضح وقال أستاذ اقتصاديات البيئة في جامعة الفيصل الدكتور عبدالباري النويهي ان الصحيفة تبنت العديد من الاحداث الاقتصادية التي لامست اهتمام المختصين والمتابعين للاحداث من خلال نشاطها الملموس، وهذا يؤكد تميزها من بين الصحف السعودية، مهنئا كافة الاعلاميين العاملين بالصحيفة وجهودهم على حصد الجائزة من بين الصحف العربية، وانها دافع لمزيد من التميز في طرح الملفات الاقتصادية في المستقبل. خط إعلامي من جانبه، بارك الملحق الثقافي السعودي في الإمارات الدكتور صالح بن حمد السحيباني فوز صحيفة اليوم، حيث شاهد هذا التكريم بصفته حاضراً لمنتدى الإعلام، منوهاً بأن الصحيفة تعدت حدود الوطن إعلامياً، وكان لها خط إعلامي يضعها قريبة في متناول المطلع والمشاهد الثقافي. ونوه "السحيباني" بقدرة محرري الصحيفة على تناول المواضيع ذات الشأن الاقتصادي والثقافي وغيرها بنوع من التفصيل الذي يجعلها مقروءة وعلى سعة من المتابعة والاطلاع. نقلة نوعية المدرب والمستشار الاعلامي في المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني احمد أبو حسان قال: ان فوز الصحيفة بجائزة الصحافة العربية عن الفئة الاقتصادية بدورتها الرابعة عشرة بعد منافسة من قبل مجلة الأهرام الاقتصادي، ومجلة الديمقراطية المصرية التابعة لمؤسسة الأهرام، يؤكد على تميزها من بين الصحف العربية، مشيراً الى ان صحيفة اليوم شهدت مؤخراً نقلة نوعية في المحتوى التحريري باعتمادها على التقارير الميدانية التي تجد اصداء واسعة لدى المتابعين من الاقتصاديين والقراء بشكل عام لما تحمله من مهنية عالية ومصداقية في الطرح. واضاف "ابو حسان" بان الصحيفة واكبت كافة الاحداث الاقتصادية في كافة المدن والمحافظات في المملكة بطرحها المتميز، لافتاً الى انها لم تغفل الجوانب الأخرى في المحليات والرياضة والحياة والسياسة، مقدماً تهنئته لرئيس تحرير صحيفة اليوم عبدالوهاب الفائز وكافة المحررين والعاملين في الصحيفة على جهودهم في اثراء الساحة الاعلامية بكل ما هو مفيد ونافع للمجتمع. نجاح لنا قال رئيس غرفة الأحساء صالح العفالق، أتقدم بخالص التهنئة إلى رئيس مجلس الإدارة وكذلك رئيس التحرير، والقسم الاقتصادي بهذا الإنجاز الكبير، ونجاح "اليوم" هو نجاح لنا في غرفة الأحساء، التي نرتبط معها بشراكة قديمة ودائمة على امتداد أكثر من 7 سنوات، والجريدة شهدت نقلة نوعية وتطورا كبيرا في الشكل وسياسة التحرير، ما أكسبها قاعدة جماهيرية كبيرة على مستوى المنطقة الشرقية والمملكة، خصوصا بأن المنطقة الشرقية هي عاصمة الصناعة في دول الخليج العربي وهناك مادة خام وأرض خصبة للملحق الاقتصادي المتميز بمعنى الكلمة الذي تتنوع صفحاته وتواكب الأحداث الاقتصادية من المحلية مرورا بالخليجية والعربية إلى العالمية، تقدمه في طرح متوازن وإخراج جميل ما أكسب الصحيفة احترام الجميع وثقتهم. حرفية عالية وتقدم أمين عام غرفة الأحساء عبدالله النشوان بالتهنئة لصحيفة "اليوم" بهذه الجائزة العربية، مشيراً الى أن غرفة الأحساء و "اليوم" نموذج للشراكة الحقيقية، وهي علاقة أزلية، حيث هذه الجريدة العريقة أصبحت جزءا لا يتجزأ من مجتمع الأحساء نجحت في مواكبة جميع الأحداث المحلية والعالمية ورصدها لمختلف القضايا التي تهم الناس وفي شتي المجالات، وأن حصدها الجائزة العربية نتيجة مهنية وحرفية عالية أهلها أن تكون في طليعة الصحف وتتبوأ مكانة ليس على مستوى المملكة فحسب، إنما على المستويين الخليجي العربي، لما تتميز به من دقة في نقل الخبر والمعلومة وبأسلوب صادق ومقنع. دائمة التطور وقال الدكتور يوسف الجبر إن جريدة "اليوم" هي الرئة الصحفية التي تتنفس منها المنطقة الشرقية إعلاميا، وهي مصدر الرسائل الايجابية للمجتمع، سواء على المستوى الاقتصادي، أو الثقافي، أو السياسي، إن هذه الصحيفة دائمة التطور في الشكل والمضمون، ويحرص مجتمع الأحساء على مطالعتها منذ الصباح الباكر لما تحمله من اخبار تهم كافة افراد المجتمع، مؤكدا أنها رافد اعلامي يسهم في دفع مسيرة التنمية والتطوير في المملكة، وبالتأكيد أنها تستحق هذه الجائزة لتميز الملحق الاقتصادي وتنوعه، وأقدم التهنئة لجميع منسوبي دار اليوم، وكذلك القراء. مهنية عالية وأشادت الأستاذة بهية بوسبيت برصانة أسلوب "اليوم" على المستوى التحريري الإخراجي، مشيرة إلى ان الصحيفة تتميز بوجود نخبة من المحررين ذوي الكفاءة والمهنية العالية في كتابة الاخبار والتقارير، لذا حصدت هذه الجائزة المهمة، حيث يعتبر الملحق الاقتصادي النافذة الصباحية لأهالي المنطقة الشرقية لمتابعة الأحداث الاقتصادية على جميع المستويات، و "اليوم" حققت خلال مسيرتها المتواصلة على مدى 50 عاماً، نجاحات كبيرة وانتشارا واسعا على المستويين المحلي والاقليمي.
