أوضح البيت الأبيض ،اليوم، أن روسيا لم تلتزم بتعهداتها لضمان تدمير البرنامج الكيماوي السوري. وأكد البيت الأبيض أن الهجوم الكيماوي الأخير على مدينة دوما في الغوطة الشرقية يتطابق مع هجمات الأسد الكيماوية السابقة. كما أوضح في تصريحات اليوم أن ترامب لازال يرغب بالانسحاب من سوريا لكنه يري أيضا ضمان منع الأسد من استخدام الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين. وعلى صعيد آخر قالت المندوبة البريطانية في الأممالمتحدة أن بريطانيا وشركائها يفضلون البدء بتحقيق جاد في الهجوم الكيماوي ولكن كل الخيارات مطروحة.