أكد المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل، أن ما تم تداوله عبر تويتر تحت هاشتاق #انقذو_طفل_جده_من_التعنيف فقدقامت وحدات الحماية ومركز بلاغات العنف برصد حالة تعنيف الطفل من قبل شخص؛ ويتم التنسيق حالياً مع الجهات الأمنية للوصول للمعنف، وتطبيق نظام حماية الطفل ولائحته التنفيذية بحقه ومحاسبته على تصرفة. كما أضاف: "نرجو ممن لديه معلومات تساعد على سرعة الوصول للمعنف التواصل مع مركز البلاغات 1919". من جهه أخرى ذكر مغردون إن الطفل يدعى محمد، وأن التعنيف أدى إلى انعازله عن العالم الخارجي، وإصابته بالتأتأه. ويعد إيذاء أو إهمالًا تعرض الطفل لأي مما يأتي: 1 - إبقاؤه دون سند عائلي. 2 - عدم استخراج وثائقه الثبوتية، أو حجبها، أو عدم المحافظة عليها. 3 - عدم استكمال تطعيماته الصحية الواجبة. 4 - التسبب في انقطاعه عن التعليم. 5 - وجوده في بيئة قد يتعرض فيها للخطر. 6 - سوء معاملته. 7 - التحرش به جنسيًّا، أو تعريضه للاستغلال الجنسي. 8 - استغلاله ماديًّا، أو في الإجرام، أو في التسول. 9 - استخدام الكلمات المسيئة التي تحط من كرامته أو تؤدي إلى تحقيره. 10 - تعريضه لمشاهد مخلة بالأدب، أو إجرامية، أو غير مناسبة لسنه. 11 - التمييز ضده لأي سبب عرقي، أو اجتماعي، أو اقتصادي. 12 - التقصير البيّن المتواصل في تربيته ورعايته. 13 - السماح له بقيادة المركبة دون السن النظامية. 14 - كل ما يهدد سلامته أو صحته الجسدية أو النفسية.
