كرم الملتقى الصيفي 33 في جدة، أكثر من 150 متطوعة، في ثلاث قاعات، بحضور 1500 زائرة على اختلاف فئاتهن العمرية، ختاما لفعالياته التي امتدت ثلاثة أيام. وبيّن مدير عام الملتقى الدكتور مسعود القحطاني أن المتطوعات عملن في الملتقى بجد، وقدمن المتعة والفائدة بما يتناسب مع كل الفئات العمرية. وأضاف القحطاني “ضجت قاعات الاحتفال بالزائرات من مختلف الأعمار، حيث أوجد الملتقى فرصة للترابط الأسري الذي تأسس وانطلق من أجله، في أجواء مؤثرة جداً بشهادة القائمات على الفعاليات النسائية. وبين القحطاني أن الملتقى وجد تفاعلا كبيرا فاق التوقعات، بجذبه كثيرا من الزوار، الذين استمتعوا بمائة فعالية، فضلا عن توزيع الجوائز بشكل يومي، ضمنها رحلات العمرة. وقال “أتقدم بهذه المناسبة بالشكر الجزيل إلى أمير منطقة مكةالمكرمة صاحب السمو الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، على رعايته للملتقى، وأشكر جميع الداعمين والرعاة والمشاركين القائمين على الملتقى، من لجان وعاملين ومتطوعين.