- أفرز واقعنا «المرفّه» كوميديا سوداء نسمعها ونقرأها ونشاهدها بالعين المجردة! - تقول النكتة «المبكية!»: إن سعودياً دخل البقالة فشاهد الوافد البائع في مكالمة هاتفية يدوّن سلعاً يبدو أن الطرف الآخر شابٌّ يطلبها، انتهت المكالمة وطلب الوافد من زميله الآخر أن يذهب بالسلع إلى بيت فلان، بحرقة سأل السعودي: هل صاحب الطلب شابٌّ سعودي؟! قال الوافد: نعم؟! فقال المواطن: يجب أن ترفض هذه الخدمة ليتحرك هذا الشاب! فقال الوافد: لو تحرك هذا الشاب وأمثاله لانقطع رزقنا في هذا البلد! - للرفاهية ضريبة.. وللمستقبل ضربة!