اتمنى من رعاية الشباب والاتحاد السعودي لكرة القدم ان لايقفا موقف المتفرج امام ما يتم تداوله من ان هناك رئيس ناد في الدوري الممتاز حاول رشوة احد اللاعبين لارتكاب ركلات جزاء حتى يفوز فريق هذا الرئيس بالمباراة، وان تم ترك الحبل على الغارب من دون عقاب فهذا يعني السماح لم يمتهن مثل هذه الاساليب والعبث في الوسط الرياضي مع يقيني التام ان هذه القضية ستمر مرور الكرام لأن هناك قضايا اسوأ منها سجلت ضد مجهول واقربها قضية الوحدة ونجران والاتهامات ضد تركي الثقفي وجابر العامري التي لانعلم ماذا تم بشأنها، وهل رعاية الشباب عجزت عن الحل او اتخاذ القرار المناسب حتى يتم تجاهلها. مادام ان هذا الموضوع اثير وتم تداوله يفترض على رعاية الشباب ان تكون جادة وبرأيي انه من السهل الوصول الى المذنب وبالتالي محاسبته. اما اذا كان اللاعب افتراء فيجب ان يعاقب ايضا حتى لايخرج غيره ويقول انه تلقى اغراءات كبيرة، وبكل تأكيد انه عن طريق وزارة الثقافة والاعلام ستصل رعاية الشباب الى الحقيقة. اجدد الاماني ان تكشف رعاية الشباب هذه القضية وان نقرأ النتائج عبر وسائل الاعلام حتى يكون المذنب عبرة للجميع. الثقفي