فتح القبول للطلبة في الجامعات دون الحصر على المنطقة الإدارية    «مسام» يشارك في ندوة جهود نزع الألغام في جنيف    زوار المسجد النبوي يغرسون أشجار الإيتكس وكف مريم    22.7 % نمو قطاع التأمين في المملكة خلال 2023    أمير جازان يرعى فعاليات مهرجان الحريد في النسخة 20    نائب أمير مكة يقف على غرفة المتابعة الأمنية لمحافظات المنطقة والمشاعر    إيقاف نشاط تطبيق لنقل الركاب لعدم التزامه بالأنظمة والاشتراطات    إطلاق اختبارات "نافس" في المدارس الابتدائية والمتوسطة    «الجوازات»: 41 مليون عملية إلكترونية لخدمة المستفيدين داخل السعودية وخارجها.. في 2023    مناقشة أثر بدائل العقوبات السالبة للحرية على ظاهرتي الاكتظاظ السجني    جراحة ناجحة تٌعيد الحركة لطفل مُصاب بالشلل الرباعي ببريدة    سعود بن طلال يرعى الاحتفال بانضمام الأحساء للشبكة العالمية لمدن التعلم باليونسكو    هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية بحائل تنظم حملة للإصحاح البيئي    أمير تبوك يستقبل أبناء علي بن رفاده البلوي    نائب أمير حائل يزور "مركز انتماء"للرعاية النهارية ويطلع على تقارير أعمال الأمانة    إيقاف 166 متهماً بقضايا فساد في 7 وزارات    حظر تكبيل المتهم عند القبض عليه    أمطار الرياض تروي أراضيها لليوم الثاني    ارتفاع أرباح مصرف الإنماء إلى 1.3 مليار    الذهبان الأصفر والأسود يواصلان التراجع    سمو محافظ الخرج يكرم المعلمة الدليمي بمناسبة فوزها بجائزة الأمير فيصل بن بندر للتميز والإبداع في دورتها الثانية 1445ه    «العالم الإسلامي»: بيان «كبار العلماء» يؤصل شرعاً لمعالجة سلوكيات مؤسفة    النصر والخليج.. صراع على بطاقة نهائي كأس الملك    سعود عبدالحميد: الطرد زاد من دوافعنا.. وهذا سر احتفالي    تغريم ترامب لازدرائه المحكمة والقاضي يهدّد بسجنه إن لم يرتدع    مصر: استدعاء داعية بعد اتهامه الفنانة ميار الببلاوي ب«الزنا»    نائب أمير مكة: مضامين بيان «كبار العلماء» تعظيم لاحترام الأنظمة    انهيار صفقة الاستحواذ على «التلغراف» و«سبيكتاتور»    5 فواكه تمنع انسداد الشرايين    خسرت 400 كلغ .. فأصبحت «عروسة بحر»    النشاط البدني يقلل خطر الاكتئاب بنسبة 23 %    أمير الرياض يستقبل ممثل الجامعات السعودية في سيجما    الأمم المتحدة تشيد بالدعم السعودي لمكافحة الإرهاب    فيصل بن نواف: دعم القيادة وراء كل نجاح    حق التعويض عن التسمّم الغذائي    نتانياهو: سندخل رفح «مع أو بدون» هدنة    طلاب تعليم جازان يستكشفون الأطباق الوطنية السعودية في معرض الطهي المتنقل    مجلس الوزراء: التحول الاقتصادي التاريخي رسخ مكانة المملكة كوجهة عالمية للاستثمار    في موسم واحد.. الهلال يُقصي الاتحاد من 4 بطولات    جيسوس يعلن سر غياب سلمان الفرج    بحث مع عباس وبلينكن تطورات غزة.. ولي العهد يؤكد وقوف المملكة الدائم إلى جانب الشعب الفلسطيني    في ختام الجولة من دوري" يلو".. ديربي ساخن في الشمال.. والباطن يستضيف النجمة    مرسم حر في «أسبوع البيئة»    الأساطير الحديثة.. نظريات المؤامرة    الانتماء والتعايش.. والوطن الذي يجمعنا    محمد عبده الأول.. فمن العاشر؟    في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.. حلم باريس سان جيرمان يصطدم بقوة دورتموند    السعودية تنضم للتحالف العالمي للذكاء الاصطناعي    ازدواجية الغرب مرة أخرى    «جوجل» تطلق شبكة تعقب الهواتف    نائب أمير منطقة مكة المكرمة يرأس اجتماع اللجنة التنفيذية للجنة الحج    ينجو من فكي دب بفضل احترافه الكاراتيه    تعزيز الأمن المائي والغذائي    وزير الدفاع يرعى حفل تخريج الدفعة "37 بحرية"    الهلال والأهلي في قمة مبكرة والاتحاد يلتقي الابتسام    إنقاذ حياة معتمر عراقي من جلطة قلبية حادة    أمير منطقة الباحة يشهد اتفاقية تعاون بين تجمع الباحة الصحي والجمعية السعودية الخيرية لمرضى ( كبدك )    وزير الدفاع يحتفي بخريجي كلية الملك فهد البحرية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أربعة قرون من تاريخ العراق الحديث ومصادره النادرة! (1/2)
من مصادر الجزيرة العربية
نشر في الرياض يوم 22 - 07 - 2011

رغم طباعة هذا الكتاب منذ قرابة نصف قرن والمسمى: أربعة قرون من تاريخ العراق الحديث للمستر ستيفن هيمسلي لونكريك الذي كان مفتشاً إداريا في الحكومة العراقية في الأربعينات الميلادية من القرن العشرين والذي عرّبه جعفر خياط عام 1388ه - ط الرابعة - إلا انه يعد أفضل الكتب التي تعرضت لتاريخ العراق منذ القرن العاشر الهجري وما قبله بقليل .
ومعلوم ان حوادث العراق يرتبط بعضها بالجزيرة العربية وحوادثها التاريخية.
تميز هذا الكتاب باعتماده على عدد كبير من المصادر العربية والأجنبية بخلاف الوثائق العديدة التي حملها لأول مرة.
وقد أغار عليه عدد كبير من المهتمين بتاريخ العراق والجزيرة العربية بحيث لم يشيروا إليه رغم الفوائد والنوادر التي استقوها منه!.
حيث حوى الكتاب مراجع ورحلات وكتباً نادرة بعضها مخطوط وبعضها نادر جداً. وبعض هذه الكتب التي اشارت إلى تاريخ بلادنا المملكة العربية السعودية لم يعرب إلا منذ سنوات قليلة.
ولذلك رأيت من المناسب نقل القوائم والمراجع التي جاءت في هذا الكتاب لعل الباحثين والمهتمين بتاريخنا يقومون بالبحث عن بعضها والعثور عليها كون تعريبها سيسهم في تجلية بعض الأحداث وكشف بعض الغوامض التاريخية.
وها هي مراجع المؤلف كما ساقها في كتابه حيث قسمها إلى ملاحق منها: الكتب العربية وكتابات السياح والرحالة. وسجلات شركة الهند الشرقية والتواريخ العامة للبلاد المجاورة – اي للعراق - وبلاد العرب ونقل المؤلف بعض الرسالات في تاريخ العرب من مراجع أخرى وهاهي قائمة المؤلف كما جاءت في الطبعة الرابعة من كتاب: أربعة قرون من تاريخ العراق الحديث من ص 392 إلى 414.
الملحق الأول:
جاء تقسيم المؤلف للكتب والمراجع وذكر أسماءها كالتالي مع ما أضافه المترجم. فقال:
الملحق الأول:مراجع الكتاب.
استخرج هذا التاريخ من المؤلفات المخطوطة والمطبوعة التي كتبها المؤلفون العرب والأتراك، ومن مدونات الرحالة والسياح الأوروبيين وغيرهم، ومن مختلف التواريخ والرسالات التي تبحث عن العراق وحده أو عن جارتيه العظيمتين، ومن التحقيقات المحلية التي قام بها المؤلف. وليس في المراجع المذكورة مرجع تسيطر رواياته على الحوادث قط فان كتابات السياح متقطعة ولا تدل إلا على انطباعات عابرة وتغرق معظم المراجع الأخرى بتفصيل خاص بدلا من ان تؤلف قاعدة صحيحة في التاريخ. وقد بحث المؤرخون وحتى المؤلفون الشرقيون منهم عن أدوار محدودة، وهذه لا يمكن الاعتماد عليها إلا بعد التوفيق بين مختلفها، وهم لا يخرجون عن كونهم إما مؤرخين رسميين لتركية (لا يطرقون بحث العراق إلا إذا كان يعاني حصارا أو ثورة تهم الإمبراطورية) وإما كتابا عراقيين ينحصر همهم في الكتاب في تاريخ ولايتهم.
والمراجع في كثير من الأحيان غير معروفة في اوربة، وفي أحيان أخرى تكون منسية أو لم يرجع لها من قبل بكونها مادة تاريخية، وفي غيرها من الأحيان لا يمكن لأحد أن يحصل عليها إلا المستشرقون.
وتقسم المراجع في هذا الملحق إلى مجموعات مختلفة كالآتي:
1 تواريخ قديمة (شرقية) تبحث عن العراق في هذه القرون.
2 تقييدات السياح والرحالة.
3 سجلات شركة الهند الشرقية.
4 التواريخ العامة للبلاد المجاورة للعراق.
5 رسالات مختلفة في العراق والبلاد المجاورة له أيضاً.
6 تحقيقات محلية.
التواريخ الباحثة عن العراق في هذه الحقبة أو في قسم منها:
*كلشن خلفا: وقد كتب بالتركية في سنة 1100 للهجرة، كتبه مرتضى أفندي نظمي زاده.
ويشمل البحث عن المدة التي تبدأ بتأسيس بغداد وتنتهي في سنة 1130 الهجرة (1717 18). وقد طبع في استانبول في آب 1730. على ان النسخ المطبوعة اندر من النسخ المخطوطة، فمنها أربع في دار كتب المتحف البريطاني.
وهذا المرجع مفيد جداً للبحث عن المدة التي من 1638 حتى 1717م.
*حديقة الوزراء: وهو تاريخ مخطوط بالعربية في تاريخ حسن باشا وأحمد باشا كتبه الشيخ عبد الرحمن بن الشيخ عبد الله السويدي. ولم ير المؤلف نسخة منه.وإنما استعمل نسخة كتبها سليمان أفندي الدخيل على نسخة وجدها في خزانة كتب حكمة الله بن عصمة الله أفندي في استانبول (المؤلف). لقد طبع الجزء الأول منه مؤخراً (مطبعة الزعيم بغداد، 1962) باسم (حديقة الزوراء في تاريخ الوزراء)، وبتحقيق الدكتور صفاء خلصي المترجم.
دوحة الوزراء: وهذا مع كتاب «كنشن خلفا» أهم المصادر المذكورة على الإطلاق، ومؤلفه هو رسول حاوي أفندي الكركوكي. ونسخه المخطوطة نادرة، كما ان نسخه المطبوعة أندر. وهو مكتوب بتركية منمقة، وقد طبعه بأمر من داود باشا في بغداد سنة 1246 الهجرية (1830) مرزا محمد باقر التفليسي. والكاتب رزين (لكنه متحيز) بذكر الحوادث التي شهدها. ويبحث عن المدة التي بين 1717و 1821.وقد استعار المؤلف للمراجعة من حمدي بك بابن نسخة مطبوعة وأخرى خطبة من شكري أفندي الفضلي (المؤلف).
ولقد نقل هذا الكتاب إلى العربية الاستاذ موسى كاظم نورس، وطبعته في بيروت (دار الكاتب العربي) مكتبة النهضة في بغداد قبل سنوات معدودة من دون ان يذكر تاريخ السنة التي طبع فيها عليه. وقد ظهر الكتاب بعنوان (دوحة الوزراء في تاريخ وقائع بغداد الزوراء) المترجم.
*مطالع السعود: كتبه بالعربي أمين بن كحسن الحلواني المديني، وقد طبع على الحجر في بومبي سنة 1303 الهجرية (1885). وهو اختصار الكتاب غير مطبوع كتبه الشيخ عثمان بن سند البصري.ويبدأ الكتاب الأصلي بسنة 1188 الهجرية (1774)، وهي سنة ولادة داود باشا، ويقف في 1242 الهجرية (1826)، ثم يتابع كتابته أمين بن حسن إلى 1831( المؤلف).
طبع هذا المختصر في القاهرة (الطبعة السلفية 1371ه) بعنوان (خمسة وعشرون عاماً من تاريخ العراق)، ووقف على طبعه محب الدين الخطيب المترجم.
*زاد المسافر ولهفة المقيم والحاضر: وهو بحث مختصر بالعربية عن الحوادث الأخيرة في أيام حسين باشا في البصرة (1645 65) وقد استعمل المؤلف النسخة المخطوطة، إلا أنه طبع في بغداد 1924 (المؤلف). طبع في مطبعة الفرات، ووقف على طبعه المرحوم خلف شوقي
الداوودي صاحب جريدة شط العرب المترجم
*حروب الإيرانيين: كتبه سليمان بك بن الحاج طلب كهية، ولا يوجد عنه إلا نسخة خطية بالتركية لا يعرف المؤلف غيرها، وقد استعارها من حمدي بك بابان. وكتب حوالي 1880م. وقد اعتمد الكاتب على الكتاب الرسميين الأتراك وعلى دوحة الوزراء وعلى جهانكشاي نادري ومؤلفه المرزا مهدي وعلى معلومات خاصة. وقيمة الكتاب قائمة بمعلومات المؤلف الخاصة ولو كانت لا تعد من الصنف الأول.
*بغداد كوله من حكومتنك تشكيليله انقراضنه دائر رسالة: وهو كتيب مطبوع بالتركية في استانبول سنة 1875م كتب عليه ان مؤلفه «ثابت» إلا انه في الحقيقة قد كتبه سليمان بك بن الحاج طالب كهية وقد فضل ان يضع عليه اسما مستعارا، ويشمل المدة بين 1749 و1836. وتوجد منه ثلاث أو أربع نسخ في بغداد وتوجد أيضا نسخة أو أكثر في مصر وربما يوجد منه في استانبول، وقد حصل المسيو هوار على نسخة منه وسمح لنفسه أن ادخل معلومات الكتيب ضمن كتابه. وهذا مرجع يعتمد عليه بالرغم من احتوائه على التحيز الطبيعي لأسرة المؤلف، فان الحاج طالب كان كهية داود باشا وهو من المماليك المعتقين (المؤلف). طبعت في بغداد في العام الماضي (مطبعة المعارف 1961 مئة صفحة بالقطع الصغير) الترجمة العربية لهذا الكتاب باسم (تاريخ المماليك الكوله مند في بغداد،) والترجمة بقلم محمد نجيب الارمنازي المترجم.
* مرآة الزوراء: للمؤلف السابق نفسه ولا توجد منه إلا نسخة خطية غير كاملة. وهذا يشمل، عدا المدة التي يشملها الكتاب السابق، البحث عن السنين السبع الاولى من عهد علي رضا باشا. ويقال ان النسخة الكاملة فقدت عند نفي المؤلف. والنسخة التي وجدها مؤلف هذا الكتاب هي مفسخة غير كاملة، وهي لحمدي بك بابان ويظهر أنها نسخت بعدة أيد، ويعتمد عليها كثيرا (المؤلف). لقد نقل هذا الكتاب إلى العربية الاستاذ موسى كاظم نورس وطبع في مطبعة المعارف ببغداد سنة 1962 بعنوان (تاريخ بغداد) المترجم.
* غاية المرام: وهذا كتاب مخطوط ألفه ياسين العمري بن خير الله العمري الخطيب الموصلي. وفي هذا الكتاب معلومات جغرافية ونسبية وسيرية كثيرة عدا ما فيه من تاريخ بغداد الذي يعد البحث عن مدة الخمسين السنة الأخيرة (المنتهية في 1805م) (1220ه) منه مبتكرا ومهما.
غرائب الأثر: كتاب مخطوط للمؤلف المذكور نفسه، مكتوب بالعربية، يكرر فيه البحث عما كتب في كتابه الأول بطريقة مختلفة، لكنه يضيف إليها بحثا مفصلا شافيا عن 1805 1811م (المؤلف). طبع هذا الكتاب في الموصل ونشره الدكتور محمد صديق الحليلي (مطبعة أم الربيعين، 1359، و1940)، وعنوانه المطبوع (غرائب الأثر في حوادث ربع القرن الثالث عشر) المترجم.
وبهذا الكتاب تنتهي قائمة أهم ا لمراجع. أما المراجع التالية فهي أقل أهمية منه بكثير.
* زبدة التواريخ: لمؤلفه عبد الواحد بن الشيخ عبد الله باش أعيان. والكتاب لا يزال مخطوطا بست عشرة مجلدة عربية وهو في خزانة كتب الشيخ أحمد أش أعيان. ويشمل الكتاب البحث عن الخلافات جميعها وكذلك تاريخ البصرة الأخير.
وفيه امعانات طويلة في التاريخ التركي العام وتاريخ الحجاز.
* تقويم ولاية الموصل لسنة 1325 الهجرية: وهو مكتوب بالتركية كتبه حسن توفيق أفندي (مكتو بجي) الولاية.وأحسن ما دون فيه حصار نادر شاه للموصل في 1743م، وكذلك عهد الاينجه بيرقدار (1835 43).
وفيه قائمة كاملة بأسماء باشوات الموصل منذ سنة 1000 الهجرية.
* تاريخ الموصل:لمؤلفه سليمان الصائغ وقد طبع في مصر في 1924م. ولم يضف هذا شيئا إلى ما هو مدون في الكتاب قبله. والحقيقة ان الكتابين يستقيان بكل أمانة من كتاب عربي لم ير مؤلف هذا الكتاب نسخته الأصلية يسمى منهل الأولياء» لمحمد أمين أفندي العمري (المؤلف). يقع (تاريخ الموصل) لنقس سليمان الصائغ في ثلاثة أجزاء في الوقت الحاضر. وقد طبع الجزء الأول منه في القاهرة (المطبعة السلفية 1923)، وطبع الجزء الثاني في، بيروت (المطبعة الكاثوليكية 1928)، وطبع الجزء الثالث في جونية بلبنان (مطابع الكريم 1956). أما كتاب (منهل الأولياء) الذي يشير إليه المؤلف فقد نشر في الموصل (مطبعة الجمهورية 1967) بتحقيق الاستاذ سعيد الديوه جي مدير متحف الموصل المترجم.
* تقويم ولاية البصرة لسنة 1305 (1887م): وفيه قائمة بولاة البصرة ومتسلميها وفصل من المعلومات التاريخية، وهذا الفصل مستمد كله حسبما يظهر من تاريخ باش أعيان.
* تقويم ولاية بغداد لسنة 1322 الهجرية (1904): كتب بالتركية وفيه (ص 50 55) قائمة لولاة بغداد مع مدد حكمهم بالضبط منذ 1639.
* خلاصة تاريخ العراق: للأب انستاس (طبع البصرة 1919) ببحث عن المدة التي يبحث فيها هذا الكتاب بصفحات قليلة، وهو مستمد بأجمعه من مختلف المراجع المذكورة أعلاه، خاصة (غاية المرام).
** كتابات السياح والرحالة
نذكر فيما يلي السياح الذين قصدوا العراق وما كتبوه مرتبا حسب السنين التي زاروا فيها البلاد:
*1553م سيدي علي ريس رحلات الاميرال التركي سيدي علي ريس ومغامراته
(لندن، لوزاك، 1899) ترجمه من التركية إلى الانكليزية قمبري. واسم الكتاب الاصلي. مرآة الممالك. وقد نشرته مكتبة الإقدام باستانبول في 1313 الهجرية. وكانت رحلته من حلب فالموصل فبغداد فالفرات فالبصرة فهرمز. وكان المؤلف أميرالا تركيا وأديبا.
*1553 54 المؤلف مجهول لا يعرف عنوان الكتاب كتاب مخطوط في 1553.
وهذا سائح برتغالي كانت رحلته من سورية فالعراق فالبصرة.
*1555 انطونيو تينريرو كتب بالبرتغالية في وصف هرمز فالخليج فإيران وقد طبع في لشبونة سنة 1829م.
* 1563 سيزار فرديجي طبع فيما نشرته هاكلايت «رحلات»، وهذا تاجر بندقي كتب رحلاته بالايطالية في ذكر حلب فالعراق فالبصرة.
*1575 الدكتور ليونارد راوولف مجموعة رحلات وسياحات مؤنسة (12 مجلدا) جمعها بهذا العنوان جون ري (لندن 1693م) وهذا طبيب الماني وتاجر كتب بالألمانية في وصف حلب فالفلوجة فبغداد فكركوك فالموصل فالأناضول.
*1579 غاصبارو بالبي (يركاس 2 وبنكرتون، رحلات وأسفار، لندن 1811)، وهو جوهري بندقي كتب بالايطالية في وصف حلب فالفلوجة فبغداد فالبصرة.
*1581 جون نيوبري (بركاس 9)، وهو تاجر لندني كتب في وصف سورية فبغداد فهرمز.
*1583 جون ايلدرد (هاكلايت 2، القسم 1. وثلاث رسائل في بركاس).
*1583 والف فيتج (هاكلايت 2، القسم 1. وكذلك نشر من قبل هورتن رايلي، لندن 1897 على حساب جمعية هاكلايت).
*1589 السر أنطوني شيرلي نشر الكتاب بعنوان الاخوة الثلاثة» وهم السر انتوني والسر روبرت والسر شيرلي. (لندن 1825)، وهو مغامر انكليزي عرف بعد ذلك في بلاط ايران. كان طريق سفرته: حلب فالفرات فبغداد فقزوين.
*1604 يبدر تيكسيرا (تبشيرا) رحلاته، نشرها و.ف. سنكلير ود. فيركوسن لجمعية هاكلايت في لندن 1902، وهو سائح برتغالي كانت رحلته وصفا للخليج فالبصرة فالمدن المقدسة فبغداد فعانة.
*1615 يسترو ديلاقاله مجموعة رحلاته المشهورة (باريس، 1663، 4 أجزاء) وهو رجل ارستقراطي على الطراز الروماني. الجزء الاول والثاني فقط يبحثان عن العراق، والكتاب طريف جدا.
*1625 الحاج خليفة جهانامة» (استانبول 1245 للهجرة) وهو مؤلف وسائح تركي، جاء للعراق مع خسرو باشا، والكتاب طريف ملذ.
*1629 ر. ب. فيليب «رحلة الشرق» (ليون 1652). من الكرملين الافرنسيين، وطريقه من حلب فالفرات فبغداد فايران.
*1638 م. د. نيقنو قصة رحلة في بلاد المشرق» (باريس 1665) ان الصفحة 569 فيها وصف شاهد عيان قيم للاستيلاء على بغداد.
*1638م. د. ثيقنو مجموعة رحلاته (امستردام 1727)، ج4، 557 92: البصرة فالاحساء فالقطيف.
*1638ج. ب. تافيرنيسيه الرحلات الست في تركية وآسية» (نقله إلى الانكليزية ج. ب. لندن *1678) والمؤلف نيل افرنسي. الكتاب الثاني في رحلاته سنة 1638، 1644، 1663. ضروري.
*1638سيور دلوار ، رحلاته المتضمنة في عدة رسائل، (باريس 1654) راجع الفون هامر (9، 331) لم يطلع عليها المؤلف. سيور دلابويي ديكوز «رحلاته ومشاهداته» باريس 1657).
*1655 رحلات اوليا جلي (استانبول 1314)، والمؤلف سائح تركي من رجال الحاشية. وهو يكتب في وصف ايران فدردستان فبغداد فالبصرة.
*1663 الأب مانويل كودينهو الخلاصة في ما كتبه موري في «آسية» أدنبرة 1820، وهو يسوعي «جزويتي» برتغالي كتب في ذكر البصرة فبغداد فعانة.
*1671 م. كاريه رحلات جزر الهند الشرقية» باريس 1699)، عن البصرة فبغداد، وهو سائح افرنسي.
المؤلف مجهول «قصة ممات النساه سليمان ملك ايران. . والخ» (باريس 169)، عن ايران فكردستان، وأهميته في معلوماته عن أصول البابانيين، اطلع المؤلف على نبذة من مخطوطة تنعلق بالموضوع.
*1695 سور سيور دوفال «رحلتي إلى جزر الهند الشرقية» مخطوط فقط)، وهو رجال افرنسي كتب في صفة سورية فعانة فبغداد فمند جلي فايران. (النسخة الخطية موجودة عند يعقوب افندي سركيس، بغداد).
*1720 دوري افندي «دوري أفندي سفار تنامه سي» وهو كتاب تركي مطبوع على الحجر غير مؤرخ. وكذلك ترجمته التي ترجمها إلى الافرنسية المسيويتي دلاكروا (باريس 1820). ودوري هو سفير تركي استسفر الى ايران في 1720وقد مر بالعراق.
*1721 الكابتن أ. هاملتون «بحث جديد عن جزر الهند الشرقية» (لندن 1739)، والمؤلف كابتن بحري سكوتلاندي، فيه بحث عن البصرة فقط.
*1726 «كشط الرداء وغسل الران في زيارة العراق» كتبه مصطفى بن كمال الدين بن علي الصديقي. لم يطلع عليه المؤلف.(وصف سفرات في العراق وغيره) رقم 930 من مجموعة كتب براون هاند ليست في مكتبة جامعة كمبرج.
*1733 ح نيكوديم «رسالة القس المسيو دلامار كيز دفيلنوف» وهو الطبيب الافرنسي لطويال عثمان، وفيه وصف مسهب فيه لواقعة حزيران 19، 1733م. وهي موجودة في كتاب الفون هامر، 14، ص 514.
*1836 عبد الكريم رحلة من الهند الى مكة. ترجمه إلى الافرنسية لانكليه، باريس 1825.والى الانكليزية في. كلادوين، لندن 1793. كتب بالفارسية، والكاتب من اهالي كشمير ومن مقربي نادر شاه. وقد كتب في وصف ايران فبغداد فالعتبات المقدسة فكركوك فالوصول. ولم يطلع المؤلف على النسخة الفارسية الأصلية.
*1736 م. أوتر «رحلة في تركية وايران» (باريس 1743). وهو وكيل الحكومة الافرنسية، سافر مع عبد الباقي خان وكتب عن الموصل وبغداد وايران، وكتب في 1739 عن رحلته الى مندلي فبغداد فالبصرة، وفي 1741 عن البصرة، وفي 1743 عن البصرة فبغداد فالموصل فدياتر بكر مهم.
*1739 يوكوك «وصف للشرق» (لندن 1743)، والمؤلف طبيب ومختص بالآثار العاديات، كتب في وصف سورية والجزيرة.
*1744 لياندور دي س. كلسيليا «رحلات في فلسطين وايران وبين النهرين» (روما 1753 7)، لم يطلع المؤلف الا على خلاصة الرحلة في (مودي، «آسية»، والكاتب هو راهب ايطالي.
(يتبع)
* راشد بن عساكر


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.