عطيف: السياسة ورطتني ولم أصوت في انتخابات المجالس البلدية!!

أكد أنَّ المخالفات المرورية ظاهرة تؤرقه في العاصمة..

في حياة كل رياضي زوايا بعيدة عن دائرة الضوء؛ فلا يكاد يراها أحد إلا هو وحده، أو من هم على تماس مباشر معه، وزاوية الثقافة واحدة من أهم الزاويا المعتمة في حياة الرياضيين، ما يجعل البعض يظن بأنهم في وادٍ والثقافة في واد آخر.
و»دنيا الرياضة» تسلط في هذه الزاوية الضوء على الركن المنسي في حياة الرياضيين من خلال هذه المثاقفة؛ سعياً منها لرؤية ما لا يرى من حياة نجوم الرياضة، وضيفنا اليوم هو نجم فريق الشباب أحمد عطيف.
*ما آخر كتاب قرأته غير كتاب الله عز وجل؟.
كتاب الطريق إلى الجنة.
* من هو الروائي الذي يحلق بك في فضاءات المتعة الفنية؟.
لا أقرأ الروايات كثيرا؛ بقدر اهتمامي بالكتب العامة، وأحب قراءة مؤلفات عائض القرني.
*من الشاعر الفصيح الذي ينبت في داخلك حدائق لا حدود لها؟.
أحب عددا من الشعراء بشكل عام، ولكن الأفضل لدي هم حامد زيد وسعد علوش.
*ما الديوان الذي قرأته وقلت بعده: هكذا يكون الشعر وإلا فلا؟.
الديوان الأخير لحامد زيد.
*من هو الكاتب الصحفي غير الرياضي الذي تبحث عن زاويته على الدوام؟
لا يوجد أي كاتب؛ لأن أغلب ثقافتي رياضية فقط!!.
* لو وُضعَت أمامك كل الحقائب الوزارية فأيها ستحمل ولماذا؟.
لن أحمل أي حقيبة؛ لأنني لم أفكر بهذا الأمر إطلاقا.
* من هو عضو مجلس الشورى السعودي الذي تتابع حراكه باهتمام داخل وخارج قبة المجلس؟.
بصراحة . . لا يحضرني أي اسم!!.
*من هو السياسي غير السعودي الذي يعجبك أداؤه؟.
ضربتَ على الوتر الحساس؛ فأنا لا أتابع السياسة إطلاقا!!.
*ومن هو السياسي الذي تستفزك إطلالته؟.
لا يوجد، وخوفي أنك تريد (توريطي) بهذا السؤال.
*في انتخابات المجالس البلدية؛ لمن ذهب صوتك؟.
لم أصوِّت لأيِّ عضو.
*ما هو المتحف الذي زرته وأبهرتك مقتنياته؟.
متحف باريس.
*بصراحة متناهية.. لو خيرت بين هديتين: قارورة عطر أو كتاب، ماذا ستختار؟.
سأختار الكتاب بكل تأكيد.
* لو خيرت للمشاركة في مناهضة ظواهر اجتماعية مشينة؛ فأي ظاهرة سلبية ستختار؟.
سأختار ظاهرة المخالفات المرورية والزحام الشديد في شوارع العاصمة؛ لعدم التقيد بالنظام المروري؛ خصوصا وأنني أعاني من الزحمة لطول المشوار الذي أقطعه يوميا من منزلي بجنوب الرياض إلى مقر النادي أقصى الشمال.
*لو قادتك أقدامك خطأً للوقوف على منصة بأحد الأندية الأدبية؛ ماذا كنت ستقول للجماهير المحتشدة هناك؟.
سأكون في موقف محرج جدا، ولكنني سأسلم عليهم وأخرج سريعاً لأنني دخلت في المكان الخطأ!!.
*لم يجد زين زيدان غير نطح ماتيرازي دفاعاً عن شرفه.. كيف ستتصرف لو ظهر لك في الملعب ماتيرازي آخر؟.
يتحدد ذلك بحسب الموقف؛ فإذا كان الكلام الموجه لي سيئا جدا وبشكل قوي واستفزازي وفقدت السيطرة على نفسي؛ فسأعمل التصرف ذاته الذي عمله زيدان، وإذا كان كلاما مسيئا بالشكل المعتاد البسيط فلن ألقي له بالا وسأنصرف عنه بهدوء.
*دعا الفرنسي تيري هنري (فيفا) لإعادة مباراة منتخب بلاده مع إيرلندا بعدما غافل الحكم، وجهز كرة الهدف القاتل بيده، بينما صمت مارادونا على هدفه الشهير باليد ضد انجلترا. ترى ماذا كنت ستفعل لو كنت مكان هنري أو مارادونا؟.
سأتصرف تصرف مارادونا ذاته؛ فالحرب خدعة كما يقال، وبالنسبة لهنري فأنا أقول: إذا لم يكن في مستوى التصرف الذي قام به؛ فلماذا يلجأ إليه، ومن ثم يطلب إعادة المباراة.
*ماذا كنت تتمنى لو لم تأخذك قدماك نحو الكرة؟
كنت أتمنى أن أكون مدرس انجليزي و (ما عندي سالفه).
*ماذا تعرف عن هؤلاء:
*أمل دنقل:
أول مرة أسمع بهذا الاسم.
*عادل الجبير:
لا أعرفه.
*خولة الكريع:
دكتورة سعودية.
*تشارلز ديكنز:
لا أعرفه.
*وليد جنبلاط:
أعتقد أنه سياسي لبناني.
*جان جاك روسو:
لا أعرفه.
*عبدالله زينل:
وزير سعودي.
*محمد البرادعي:
أتذكر أنه ممثل.
*مرجان أحمد مرجان:
عادل إمام.