قائد فريق النصر السعودي والنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، أحد نجوم الكرة في سماء العالم، يسطع بعشقه للرياضة، وغزارته التهديفية، وتوقه للتطوير، وحبه لكرة القدم، والإبحار في اتجاهاتها عبر السرعة واللياقة العالية، إلى حضوره العشاء الرسمي في البيت الأبيض، الذي أقامه رئيس الولاياتالمتحدةالأمريكية ترمب، على شرف سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ، الذي يعد برهاناً على التأثير العظيم الذي أصبحت تحوزه الرؤية السعودية 2030، باعتبار كريستيانو رونالدو يمثل أحد القوى الناعمة التي ظفرت بها تلك الرؤية. الرؤية السعودية 2030، تنال اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله-، وتحظى بمتابعة شخصية من سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، قبل تسع سنوات، ضمن رؤيته للتغيير والتطوير، من خلال إصلاح العديد من التوجهات المؤسساتية والمجتمعية والاقتصادية والقانونية، وتغيير أنماط التفكير العام ورؤية السعوديين إلى أنفسهم ومستقبلهم وعلاقتهم مع العالم من حولهم، وهو ما أدخل الإعجاب والانبهار المنقطع النظير على قلب قائد فريق النصر السعودي والنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي يؤمن بالعلاقة الوثيقة بين الدولة والطريق إلى التميز والتقدم، حيث يعتبرهما جزئين رئيسين لا ينفصلان أبداً، وهو ما عبَّر عنه بقوله: «انتقلت للسعودية لإيماني بقدرات المملكة وقدرات الفرق الرياضية هنا واكتشف الجميع أنني كنت على حق عندما انتقلت للسعودية»، وقال أيضا: «أؤمن بطموح وإمكانات مشروع التنمية»، وأضاف «عمل ولي العهد بجد ليرتقي بالمملكة إلى مستوى عالمي». لقد نجحت تلك الرسالة الإعلامية التي انطلق شعاعها من البيت الأبيض، في تعزيز الدعم اللوجستي لمشروعنا السعودي الرياضي الكبير، بما يثري مشهد عمليات التحول الوطني الواسعة التي تشهدها المملكة في حقول متنوعة. وعندما امتدح الرئيس الأمريكي ترمب، قائد فريق النصر السعودي والنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، فهو يمتدح المشروع السعودي الرياضي، بعيداً عن الميول والانتماءات الرياضية المحلية. لقد مهَّد سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الطريق أمام الرياضة عبر استخدام أداة تبديل ذهنية ودبلوماسية ناعمة، تروي نشاط دولة تفتح أبوابها للعالم وبكل ثقة. المستقبل مفتوح لمن يحمل راية التأثير، والمستقبل موجود في رؤيتنا الطموحة 2030، ومن يقرأ اليوم كلمات كريستيانو رونالدو يدوّن في الغد فصولاً في كتاب المستقبل.. تدافعت الجماهير الرياضية العالمية نحو قراءة كلمات كريستيانو رونالدو لمسار التنمية في المملكة بهذه الأعداد، هو تدافع نحو الإعجاب والتأييد، وتدافع نحو التغيير، نرى في وطننا التأثير، ونرى في مساراته الخير والتقدم والازدهار بإذن الله تعالى. ولي العهد يفتتح إحدى التظاهرات ويبدو رونالدو رونالدو على مأدبة العشاء