قربوا حبر الدواتي قربوا لي الشاذليّه بانظم ابياتٍ جدايد ريحها مسكٍ وعودي قمت اغنّي بالوطن وانشد لحونٍ سامريّه واتمثل في قوفي تطرب الشعب السعودي الوطن غالي ونبذل كل غالي في يديّه سلمنا هذا تراه من الشريعه والجدودي يومنا يومٍ مجيدٍ حافظه ربّ البريّه خمسٍ وتسعين عامٍ كلّها عزّ وْسنودي خادم البيتين سلمان العروبه والحميّه من مؤسّس دولة التوحيد نهجه مايحودي تنصر الدين الحنيفي عادلٍ بين الرعيّه فعلكم يشهد بطيبك والرعيّه لك شهودي ويا محمّد يا وليّ العهد يا زبن الونيّه يامهندس رؤيةٍ ماله مثيلٍ بالوجودي كنّكم هدّاج تيما مرويٍ كبدٍ ظميّه طايعٍ لله ربّك مخلصٍ له بالسجودي ياوطنا يامنار العلم والكفّ النديّه مهبط الوحي المقدس رغم أنفٍ للحسودي مملكتنا يالسعودي هي ديار الحاتميّه خير خلق الله فيها والصحابه والفهودي ومملكتنا قبلة التوحيد ورسالة نبيّه يشهد الله ما نفرّط في ثراها والحدودي بين خبرات الكهول وْبين عزمٍ للفتيّه نجعل الأحلام واقع كالنخل يومه يجودي ماتشوف انا وصلنا لقصى حدّ العالميّه نبني الدنيا ونبني دار من بعد اللحودي في رقاب الشعب بيعة مع مواثيقٍ قويّه سنّة الهادي ومنهو ينحرف نارٍ وقودي يا عظيم العرش تحفظ دارنا ويدوم فيّه واحفظ القاده وشعبٍ بينهم ودٍّ يزودي