* تبدو النسخة الحالية - وإن كنا ما زلنا في البداية - مختلفة في دوري كأس الأمير محمد بن سلمان، وربما نكون على موعد مع بطل جديد لن يخرج عن اسم الثلاثي الشباب والأهلي والرائد الفرق الأفضل حتى الآن! *الأهلي يسير بخطى ثابتة ويقدم مستويات فنية جيدة وهو مختلف كثيرا عن أهلي الموسم الماضي والآسيوية خصوصا بعد التغييرات الإيجابية في عناصره الأجنبية! *الأهلي سجل هدفين في مرميا الباطن والوحدة وتحصل على ست نقاط جعلته في المقدمة ولعل لقب البطل أهم لديه من الجري خلف لقب الهداف أو الأكثر تهديفا فهذه لا تسمن ولا تغني من جوع أمام التتويج باللقب! * هذا الموسم البطل الاستثنائي الهلال ليس هو الهلال أنهكته كورونا كثيرا وأوقفت ركضه وإن صمد لفترة، والنصر الوصيف ليس نصر الموسمين الماضيين عبثت به الأخطاء الإدارية التي غيرت من تركيبته كبطل ومنافس لذا الفرصة مواتية للبقية للمنافسة على اللقب! * النصر يئن ويعاني ومتحدثه الرسمي يطارد الهلال مرة يبشر باستبعاده من الآسيوية وأخرى بغياب سلمان الفرج وعبدالله عطيف ومع هذه التصرفات وأخرى قبلها تكتشف الجماهير بعضا من علة النصر ووصوله لهذه المرحلة! * وزارة الرياضة المظلة الرسمية للأندية يفترض أن تراقب كل من يعمل إداريا أو متحدثا وتحاسب من يخرج عن صميم عمله ومسؤولياته ويثير التعصب ونشر ثقافة الكراهية بين أبناء المجتمع! * وضع المحترف المغربي نور الدين مرابط حدا لمن تجاوز وكذب عليه والجمه برد قوي عبر تغريدة تجعله يفكر ألف مرة قبل أن يمارس الكذب الذي اعتاد عليه هو وبعض من يوافقونه الميول في برامج حصاد وديوانية التعصب! * لم تستفد القناة الرياضية وهي القناة الرسمية من الدروس وتجارب الماضي إذ ما زالت برامجها تدار بنفس المشجعين المتعصبين وتستضيف كل من هب ودب وتمنحه الفرصة ليتهم ويكذب والسؤال ماذا لو أقدم من طاله الاتهام على رفع قضية عليها وأيضا وهذا المهم كيف تسمح بالكذب والاتهام دون مستندات وأدلة؟! «صياد»