صفقات الهلال المليارية    احتفل دون إيذاء    دبلوماسية الطاولة العائلية    استغلال أوقات الفراغ في مراكز الأحياء    "ريف السعودية" يستعرض قصة نجاح مُلهمة لإنتاج عنبٍ محلي يفوق جودة المستورد بالطائف    مساعد يايسله يُحذر سالزبورغ من قوة الهلال    فيغا بعد مغادرته الأهلي: لست نادمًا.. وتجربتي كان يُمكن أن تكون أفضل    "يونيشارم" تُرسخ قيم الأسرة في الخليج باحتفالها الأول بيوم الأب برعاية "بيبي جوي"    "التخصصي" يستعرض ريادته في التقنية الحيوية بمؤتمر Bio الدولي    مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على تباين    أمطار وزخات برد على جازان وعسير وتحذيرات من الغبار بالشرقية والرياض    كأس العالم للأندية: بايرن ميونخ يتأهل لدور ال 16 بفوزه على بوكا جونيورز    الأنيميا المنجلية.. ألم يولد مع الإنسان ومسؤولية العالم تتجدد    بنفيكا يقسو على أوكلاند سيتي بسداسية في كأس العالم للأندية 2025    ختام مثير لمنافسات اليوم الثاني من بطولة حائل للدرفت لفئة شبه المحترفين    فلسطين ترحب برسالة تسع دول أوروبية بشأن تنفيذ الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية    رسمياً .. عمر السومة ينضم للوداد المغربي    فلامنغو يتغلب على تشيلسي بثلاثية في مونديال كأس العالم للأندية    ترامب: مديرة المخابرات جابارد مخطئة بشأن برنامج إيران النووي    عون : لبنان سيبقى واحة للسلام وينبض بالحياة ولا أحد يريد الحرب    المنهاج التعليمية تتفاعل مع قصة الطفلة زارعة الكبد اليمنية ديانا عبدالله    جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا    أرامكو السعودية تدشن المركز الإقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكية في جزيرة أبوعلي    ضبط مصريين و6 مواطنين في تبوك لترويجهم مواد مخدرة    جثمان الشاعر موسى محرق يصل اليوم والصلاة عليه غدًا    خطيب المسجد النبوي: التفكر في تعاقب الأيام سبيل للفلاح وميزان للربح والخسران    خطيب الحرم: محاسبة النفس دليل على كمال العقل وسبيل للفلاح    مدير تعليم جازان يكرم "افتراضيًا" الطلبة المتفوقين دراسيًا والمتميزين في الأنشطة المدرسية    أمير المنطقة الشرقية يؤدي صلاة الميت على والدة سعود العطيشان    أمانة تبوك تنهي المرحلة الأولى من تطوير طريق الملك فيصل    تغير خطط سفر السعوديين أزمات العالم    الكونجرس : تحديث أسلحة أمريكا النووية الأكثر تكلفة في التاريخ    1200 كائن فطريّ في الطبيعة    هل ستدافع عن موظفيك؟    تجريد المساحة وإعادة تركيب الذاكرة البصرية    مشاعر الحج    خدمة الحجيج.. ثقافة وطن وهوية شعب    عشرة آلاف خطوة تقي من السرطان    زرع مثانة في سابقة عالمية    أمانة تبوك تنهي المرحلة الأولى من تطوير طريق الملك فيصل    أمير منطقة جازان يتفقد مكتب الضمان الاجتماعي بمحافظة جزر فرسان    أمير منطقة جازان ونائبه يزوران شيخ شمل محافظة جزر فرسان    الولايات المتحدة تقرر فحص حسابات التواصل الاجتماعي لجميع المتقدمين للحصول على تأشيرة طالب    وكيل وزارة الحج والعمرة يدشّن جائزة "إكرام للتميّز" لتحفيز مراكز الضيافة خلال موسم حج 1446ه    جامعة الملك فيصل ضمن" التصنيف العالمي"    " مركز الدرعية" يطلق برنامج تقنيات السرد البصري    الإطاحة بمروجي مادة الأفيون المخدر في تبوك    عريجة يزف نجله محمد    وزارة الصناعة تشارك في معرض باريس.. السعودية تستعرض فرص الاستثمار في صناعة الطيران    لن نستسلم وسنعاقب تل أبيب.. خامنئي: أي هجوم أمريكي عواقبه لا يمكن إصلاحها    دعوات لتسريع تطبيق حل الدولتين.. إدانة دولية متصاعدة لانتهاكات الاحتلال في غزة    دول «التعاون»: اعتداءات تل أبيب «انتهاك صارخ».. روسيا تحذر أمريكا من دعم إسرائيل    2.7 مليار تمويلات زراعية    تسمية إحدى حدائق الرياض باسم عبدالله النعيم    يوليو المقبل.. إلزام المنشآت الغذائية بالكشف عن مكونات الوجبات    ميكروبات المطاعم تقاوم العلاج بالمضادات الحيوية    أمير الرياض يوجه بتسمية إحدى حدائق العاصمة باسم "عبدالله النعيم"    أمير تبوك يزور الشيخ أحمد الحريصي في منزله    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"وقاية" تعلن البروتوكولات الصحية الخاصة بالوقاية من مرض (كوفيد 19) لموسم حج 1441ه
نشر في الرياض يوم 06 - 07 - 2020

انطلاقًا لحرص حكومة المملكة العربية السعودية على اتباع أعلى المعايير الصحية وأدق الإجراءات الاحترازية، خلال إقامة شعيرة الحج هذا العام بأعداد محدودة جدًا، وذلك حفاظًا على صحة حجاج بيت الله الحرام، وضمان توفير أفضل الخدمات الصحية لهم؛ فقد أصدر المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها "وقاية" SaudiCDC البروتوكولات الصحية الخاصة بالوقاية من مرض (كوفيد 19) لموسم حج 1441ه، التي جاءت على النحو التالي:
أولًا: ضوابط عامة لمقدمي الخدمة:
يمنع الدخول إلى المشاعر المقدسة (منى، مزدلفة، عرفات) بدون تصريح، بدءًا من يوم الأحد 28 من ذي القعدة 1441ه‍الموافق 19 من يوليو 2020م حتى نهاية يوم الأحد 12 من ذي الحجة 1441ه‍ الموافق 2 أغسطس 2020م.
يسمح بإكمال الحج للحالات المشتبه بإصابتها، بعد تقييمها من قبل الطبيب المختص، بحيث يتم إلحاقها بالمجموعة الخاصة بالحالات المشتبهة، كما تخصص عمارة منفصلة أو دور سكني على الأقل، وحافلة وجدول لمسار رحلة حج مناسب لوضع تلك الحالات.
عدم تمكين أي شخص من القائمين على مسار الحج، لديه أعراض مشابهه للإنفلونزا (سخونة، سعال، سيلان الأنف، احتقان الحلق أو فقدان مفاجئ لحاستي الشم والذوق) من العمل حتى زوال تلك الأعراض، والحصول على قرار التعافي بتقرير من الطبيب المعالج.
يجب الحرص على لبس الكمامات للقائمين على مسار الحج وللحجاج وجميع العمال في جميع الأوقات، وكذلك التخلص منها بالطريقة السليمة في المكان المخصص لذلك.
يجب تنظيم انتظار الحجاج عند نقاط التجمع، وتسليم الأمتعة واستلامها والمطاعم، من خلال وضع علامات أو ملصقات مرئية على الأرض، تضمن المسافة القانونية للتباعد الاجتماعي، وهي متر ونصف المتر بين الأفراد.
تمنع مشاركة الأدوات والمعدات الشخصية بين الحجاج (مثل: معدات الحماية أو أجهزة الاتصال أو الملابس أو منتجات الحلاقة أو المناشف).
يحدد عدد الأشخاص المسموح لهم باستخدام المصاعد، بما يضمن الحفاظ على مسافة التباعد الاجتماعي الموصي بها.
تستخدم علامات تضمن مسافة التباعد الاجتماعي وهي متر ونصف المتر بين الأفراد على السلالم الكهربائية أو السلالم الاعتيادية.
يجب الالتزام بتطهير الأسطح البيئية بشكل دوري مجدول، مع التركيز على الأماكن التي تكثر فيها احتمالية التلامس، وبخاصة نقاط الاستقبال، ومقاعد الجلوس، وأماكن الانتظار، وكذلك مقابض الأبواب، وطاولات الطعام، ومساند المقاعد وغيرها، وذلك بعد كل استخدام.
يجب إزالة الأوساخ بالماء والصابون قبل كل عملية تطهير، وللتطهير يتم اتباع الإرشادات الواردة في الدليل العملي للتنظيف والتطهير، الخاص بالمنشآت العامة لمكافحة عدوى (كوفيد 19) الصادر من المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
الحرص على تطهير دورات المياه والحمامات بشكل دوري مجدول، وبعد مواعيد الوضوء للصلاة، وذلك بمطهرات معتمدة.
الاحتفاظ بسجل خاص بأوقات التطهير للأسطح ودورات المياه.
توزيع مطهرات الأيدي ووضعها في أماكن بارزة، وفي مناطق التجمع والممرات ودورات المياه.
الحرص على التهوية الجيدة في جميع أماكن وجود الحجاج والعاملين.
يجب وجود سلال مهملات ونفايات، وأن تكون من النوع الذي يعمل دون الحاجة للمس، ويجب التخلص من النفايات بشكل مستمر.
وضع مطهرات الأيدي واللوحات الارشادية لتطهير الأيدي بجوار الأجهزة التفاعلية، كشاشات الاستعلام والصراف الآلي ومكائن البيع الذاتية.
إزالة جميع النسخ المطبوعة والمجلات الورقية.
يسمح بصلاة الجماعة مع التشديد على ارتداء الكمامة القماشية خلال صلاة الجماعة، وإبقاء مسافة التباعد بين المصلين، والرجوع في ذلك للبروتوكولات الخاصة بالمساجد.
ثانيا : فيما يخص العمائر السكنية:
يجب على الموظفين لبس الكمامات أثناء العمل، بما في ذلك محطات الاستقبال، وقبل دخول غرف النزلاء .
يجب على النزلاء ارتداء الكمامات عند وجودهم خارج الغرف.
يجب الالتزام بتطهير الأسطح البيئية بشكل دوري مجدول، مع التركيز على الأماكن التي تكثر فيها احتمالية التلامس وبخاصة خلال النهار، مثل محطة الاستقبال وأماكن الانتظار، وكذلك مقابض الأبواب وطاولات الطعام، ومساند المقاعد ومفاتيح المصاعد وخلافه .
يجب تطهير حقائب النزلاء وتطهير عربة نقل الحقائب بشكل دوري، وتخصيص عامل لتولي هذه المهمة، ويجب أن يكون مدربًا على عملية التطهير .
كما يرجى الرجوع لدليل مرافق الإيواء السياحي الصادر من المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
ثالثا : فيما يخص أماكن الطعام:
توفير مياه الشرب ومياه زمزم بعبوات مخصصة للأفراد، ذات استخدام واحد.
إزالة جميع البرادات أو تعطيلها في الحرم المكي والمشاعر المقدسة.
تقتصر الوجبات على الأغذية المغلفة المعدة مسبقاً، بحيث تقدم بشكل فردي لكل حاج على حدة.
يجب توفير مطهرات اليد الكحولية في أي مكان مخصص لتقديم الطعام، على مرأى واضح، ويسهل الوصول لها.
التأكيد على العاملين بغسل اليدين بشكل روتيني ومتكرر لمدة أربعين ثانية في كل مرة على الأقل أثناء نوبات العمل، إما باستخدام الماء أو باستخدام مطهر الأيدي الكحولي، لمدة لا تقل عن عشرين ثانية في حال عدم توفر الماء والصابون، وخصوصا في الأوقات التالية:
قبل البدء بتجهيز الطعام وتحضيره.
قبل تقديم الطعام للزبائن.
بعد استخدام الحمام.
بعد ملامسة سوائل الجسم وإفرازاته.
بعد الاتصال المباشر بالملامسة مع زملاء العمل أو الركاب.
بعد ملامسة الأشياء التي يحتمل أن تكون ملوثة (مثل القفازات والملابس والأقنعة والنفايات).
فور إزالة القفازات أو الأقنعة مباشرة.
استخدام الصحون والأكواب وأدوات الأكل الأخرى ذات الاستخدام الواحد في حال تقديم الطعام، مع تنظيف الأواني بشكل جيد، والحرص على تطهيرها بمطهر معتمد، وتجفيفها قبل إعادة استخدامها لتقديم الطعام.
يسمح باستخدام الأغطية القماشية على الطاولات، مع التأكيد على تغييرها وتنظيفها بعد كل استخدام، ويفضل استبدالها بطاولات يسهل تنظيفها بعد كل استخدام.
توفير أدوات الوقاية الشخصية من ذوات الاستخدام الواحد للعاملين، مثل الكمامات القماشية أو ما يغطي الأنف والفم، وكذلك شبكات الشعر واللباس الواقي للجسم.
ينبغي لبس أدوات الوقاية الشخصية بشكل روتيني، من قبل العاملين الذين يعملون في الأقسام عالية الخطورة كالطهي والطبخ وإنتاج الأغذية وتجهيز المشروبات، ويتم تغيرها بشكل مستمر.
يجب توزيع المناديل الورقية ووضعها على جميع الطاولات.
في حال تقديم الطعام في أماكن مخصصة بتقديم الطعام، يجب تطبيق التباعد الاجتماعي في المطعم (بين الطاولات، أماكن استلام الطلبات، أماكن الانتظار) بما يضمن مسافة متر ونصف المتر الى مترين بين الأفراد.
إعادة توزيع أماكن إعداد وتجهيز الأغذية بما يضمن تطبيق التباعد الاجتماعي، أو وضع فاصل بين عمال الأغذية الذين يواجهون بعضهم البعض.
تقليل عدد الموظفين في منطقة تحضير الطعام، ومنع تكدس العاملين.
القيام بتنظيم عمل الموظفين في مجموعات أو فرق عمل على شكل مناوبات، لتقليل التواصل المباشر بين المجموعات.
كما يرجى الرجوع لدليل المطاعم والمقاهي الصادر من المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
رابعا : فيما يخص الحافلات:
يتم تحديد حافلة لكل مجموعة، وكذلك رقم مقعد يكون مخصصًا للحاج نفسه طوال رحلة الحج كاملة. والالتزام بالمقعد ذاته لجميع الحجاج طوال وقت الرحلة.
عدم السماح للحجاج بالوقوف داخل الحافلة خلال الرحلة.
السماح للعوائل بالجلوس سويا حسب الإمكانية.
تخصيص أبواب مختلفة للركوب والنزول، مع استثناء الأشخاص الذين يعانون من صعوبة الحركة ويحتاجون إلى المساعدة.
إيقاف العمل بالحافلة لحين التطهير الكامل، في حال تأكيد إصابة أحد الركاب بمرض (كوفيد 19) [وفقًا لتوجيهات وزارة الصحة]
توفير مطهرات اليدين والأوراق الصحية في مقصورة الركاب، بعدد ثلاث مطهرات على الأقل موزعة ومثبتة داخل كل مقصورة.
يجب ألا يتجاوز عدد الركاب داخل الحافلة طوال مدة الرحلة عن 50% من إجمالي الطاقة الاستيعابية للحافلة، والمحافظة على التباعد الجسدي داخل الحافلة من خلال اتباع السياسة الموصى بها، وترك مقعد فارغ على الأقل بين كل راكب والآخر.
يفضل حمل الركاب لأمتعتهم ومتعلقاتهم الشخصية بأنفسهم أثناء ركوب الحافلة وداخلها.
يجب على السائقين وجميع الركاب ارتداء الكمامات القماشية، أو ما يغطي الأنف والفم في جميع الأوقات أثناء وجودهم في الحافلة.
يجب على السائقين تجنب الاحتكاك مع الركاب.
كما يرجى الرجوع لدليل الحافلات الصادر من المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
خامسا : فيما يخص محلات الحلاقة الرجالية:
يجب استخدام درع الوجه عند خدمة الحاج في حال توفره.
يجب أن يرتدي العاملون القفازات عند خدمة الحاج، ويجب تغيير القفازات بعد كل حاج.
يجب أن يلف كل حاج بغطاء نظيف، ويجب استخدام الأردية ذات الاستخدام الواحد، التي يمكن التخلص منها بعد كل حاج.
يجب على العاملين في الصالونات استخدام شرائط العنق الوقائية ذات الاستخدام الواحد، ووضعها حول عنق الحاج عند قص الشعر.
يجب التخلص فورا من الأدوات المستخدمة بعد كل حاج، مثل (القفازات ورداء القص وغيرها) في حاوية مغلقة.
يجب استخدام أدوات حلاقة وقص جديدة لكل حاج، مثل المشط والأمواس وغيرها.
ينصح بتقديم الخدمة للحاج من قبل العامل الخاص بالمجموعة، ويمنع تنقل العامل بين المجموعات.
يجب تنظيف وتطهير كرسي الحلاقة، وخصوصا مسند الذراع، وكذلك أدوات الحلاقة كالأمشاط، والفرش، وعربات الأدوات.
كما يرجى الرجوع لدليل محلات الحلاقة الرجالية الصادر من المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
سادسا : فيما يخص عرفة ومزدلفة:
الالتزام بالإقامة في الأماكن المخصصة، وعدم الخروج عن المسار المخصص من قبل المنظم.
التشديد على الالتزام بارتداء الكمامات طوال الوقت للحجاج أثناء أداء الشعيرة.
يجب أن يقتصر الطعام المقدم خلال أداء الشعائر على المغلف مسبقًا فقط.
منع التجمعات والاجتماعات، والحفاظ على مسافات التباعد الاجتماعي الموصى بها بين الحجيج.
يتم توزيع الحجاج على الخيام بحيث لا يزيد عددهم عن 10 حجاج لكل 50 مترا مربعا من مساحة الخيام، مع الحفاظ على مسافة متر ونصف المتر على الأقل بين كل حاج وآخر من جميع الجهات.
منع التزاحم عند الحمامات العامة ومغاسل الوضوء، وذلك بوضع الملصقات الأرضية، أو تعطيل استخدام عدد من الحمامات أو المغاسل، بحيث تضمن المسافة الآمنة بمقدار متر ونصف المتر بين كل شخص وآخر.
سابعا : رمي الجمرات:
تزويد الحجاج بحصى يتم تعقيمها مسبقاً ووضعها أو تغليفها بأكياس مغلقة من قبل الجهة المنظمة.
يجب جدولة تفويج الحجاج لمنشأة الجمرات، بحيث لا يتجاوز عدد الحجاج الذين يرمون الجمرات في الوقت نفسه مجموعة واحدة (50 حاجا) لكل دور من أدوار منشأة الجمرات، أو بما يضمن مسافة متر ونصف المتر إلى مترين على الأقل بين كل شخص وآخر، أثناء أداء شعيرة رمي الجمرات.
توفير كمامات ومواد تعقيم كافية لجميع الحجاج وللعاملين على مسار رحلة رمي الجمرات.
ثامنا : فيما يخص الحرم المكي:
يجب جدولة تفويج الحجاج إلى صحن الطواف، بما يضمن مسافة متر ونصف المتر على الأقل بين كل شخص وآخر، وتقليل الازدحام مع وضع منظمين من رجال للتأكد من تنظيم الطائفين.
تفويج الحجاج وتوزيعهم على جميع طوابق السعي، مع وضع مسارات لضمان مسافات التباعد الجسدي الموصى بها.
يجب التقليل من التواصل الشخصي بين مرتادي الحرم المكي، ومنع التجمعات بشكل عام، والالتزام بالتباعد الاجتماعي، على أن يكون بين كل شخص والآخر مسافة لا تقل عن متر ونصف المتر، والإشراف على تنفيذ ذلك من قبل رجال الأمن.
منع لمس الكعبة المشرفة أو الحجر الأسود أو تقبيله، ووضع حواجز ومشرفين لمنع القرب من هذه الحواجز.
يجب تخصيص مداخل ومخارج معينة، مع وضع منظمين عند الأبواب للتأكد من عملية دخول وخروج الحجاج، ومنع التزاحم والتدافع، والتأكد من وجود مسافات بينهم، على أن يكون المنظمون من رجال الأمن.
منع التزاحم عند برادات ماء زمزم للشرب، ووضع ملصقات أرضية لضمان التباعد الاجتماعي، مع منع الحجاج من استخدام أدوات تخزين المياه، والعلب المستخدمة لتخزين مياه زمزم
منع جلب الأطعمة للحرم المكي أو الأكل في الساحات الخارجية.
منع التزاحم عند الحمامات ومغاسل الوضوء، وذلك بوضع الملصقات الأرضية، أو تعطيل استخدام عدد من الحمامات وكذلك المغاسل، بحيث تضمن مسافة آمنة بمقدار متر ونصف المتر بين كل شخص وآخر مع ضرورة وجود مشرفين.
توزيع مطهرات الأيدي ذات العبوات الصغيرة والمناديل الورقية على الحجاج خلال الرحلة الى الحرم المكي.
يجب تطهير منطقة الصحن ومنطقة المسعى بشكل دوري قبل وبعد كل طواف فوج الحجيج
يتم رفع السجاد الخاص بالحرم المكي واستخدام السجادات الشخصية من قبل الحجيج.
يجب تطهير الكراسي والعربيات المستخدمة بشكل مستمر وبعد كل استخدام.
تنظيف وتطهير أماكن وضع الأحذية بشكل دوري.
تنظيف وتطهير دورات المياه بشكل دوري يومياً مع الحرص على التهوية الجيدة وتقليل درجة الحرارة فيها.
وبشأن الإبلاغ والمراقبة فقد نصت البروتكولات على الآتي :
عمل نقطة فحص عند جميع المداخل (مدخل السكن، نقاط التجمع للباصات، الحرم المكي وغيرها) تتضمن قياس درجة الحرارة بجهاز معتمد من الهيئة العامة للغذاء والدواء والسؤال عن الأعراض التالية: الحمى، الكحة، ضيق التنفس، ألم الحلق، فقدان مفاجئ لحاستي الذوق والشم، سيلان الانف لجميع الحجاج.
يجب قياس درجة الحرارة لجميع القائمين على مسار الحج لخدمة الحجاج وجميع العمال يومياً وتسجيل درجة الحرارة.
تثبيت التطبيقات المعتمدة من وزارة الصحة (تطمن - توكلنا – تباعد) على الأجهزة الذكية وتفعيل خاصية تحديد الموقع والبلوتوث في الجهاز وتسجيل الدخول فيهما.
تجهيز نقاط او عيادات طبية داخل العمائر السكنية تعمل على مدار الساعة.
تجهيز فرق وسيارات اسعاف وحافلة عناية مركزة متنقلة عند عمائر السكن بحيث تتحرك لمرافقة الحجاج عند توجههم لأداء كافة الشعائر.
يتم متابعة الجميع لمدة أسبوعين لاي أعراض واستمرار استخدام برامج التقنية المتوفرة مثل تطمن وتوكلنا وتباعد والأساور الالكترونية والالتزام بالحجر المنزلي لمدة أسبوعين بعد رحلة الحج.
وأبرزت البروتكولات الصحية الجانب التوعوي حيث نصت على :
نشر الملصقات التوعوية في جميع المداخل والأماكن البارزة و أن تكون مكتوبة بلغات مختلفة وأن تتضمن التالي:
طرق انتشار المرض والوقاية منه.
التوعية بغسل الأيدي وتجنب لمس العينين والأنف والفم قبل غسل اليدين والحث على الاهتمام بالعناية الشخصية والرعاية الصحية.
اتباع آداب العطاس والسعال (استخدام المناديل الورقية والتخلص منها بأسرع وقت ممكن، استخدام المرفق عن طريق ثني الذراع).
نشر ثقافة استخدام عبوات المطهر الكحولي للأيدي بطريقة صحيحة بين القائمين على مسار الحج والموظفين والحجاج.
ودعت البروتكولات إلى وضع لوحة تتضمن بيان بالأفعال المخالفة وطريقة الإبلاغ عنها ، وإنشاء قنوات تواصل للإبلاغ عن أي خرق الاشتراطات والإبلاغ عن المخالفات وذلك للعمل على تجنبها، ويكون المسؤول عنها أحد الموظفين ، وتدريب مسؤولين في نقاط الفحص على طريقة الفحص واستخدام جهاز قياس درجة الحرارة ، وتكليف مراقب صحي للتأكد من تطبيق الاشتراطات والارشادات ومتابعة الوضع الصحي للحجاج، وإجراء تدريبات الزاميه عن الصحة والسلامة بشأن مرض كوفيد 19 لجميع الموظفين والقائمين على مسار الحج.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.