الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
وزير البلديات والإسكان يتفقد مشاريع استثمارية نوعية في الشرقية
تجارب وفعاليات تجذب عشاق الفن والثقافة إلى عسير والباحة
رئيس إيران: مستعدون للتفاوض مع أميركا
النصر ينهي العلاقة التعاقدية مع المدرب "ستيفانو بيولي"
كيفو: لاعبو الانتر تجاوزوا كبوة الخسارة بنهائي "أبطال أوروبا"
ترمب لديه 3 أو 4 مرشحّين محتملين لخلافة رئيس «الاحتياطي الفدرالي»
مدرب بنفيكا : الفوز على بايرن نتيجة العمل الجماعي
المملكة في 1446ه.. إنجاز وتأثير
الشورى يطالب بخطة وطنية لتسريع وتوسعة التسجيل العيني للعقار ليشمل كافة المناطق
" طويق " توقع اتفاقية مع جمعية " قدوات" لاستثمار خبرات كبار السن بالموارد البشرية
نائب أمير منطقة جازان يُدشن أعمال المؤتمر العلمي الثاني لجمعية التوعية بأضرار المخدرات
تعليم جازان يُطلق مشروع "جواد3" لتكريم منسوبي ومنسوبات الاتصال المؤسسي
أمير منطقة جازان يستقبل الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للقهوة
من أعلام جازان.. الشيخ الدكتور علي بن محمد عطيف
إجراء أول عملية جراحية بالروبوت في مستشفى الأمير سعود بن جلوي بالأحساء
الظبي الجفول رمز الصحراء وملهم الشعراء
الأمير سعود بن نهار يبحث مع أمين الطائف المبادرات والفعاليات المقدمة في الصيف.
رئيس جامعة أم القرى يترأس الجلسة العاشرة لمجلس الجامعة للعام الجامعي 1446ه
الجوازات تواصل جاهزيتها لاستقبال ضيوف الرحمن القادمين لأداء مناسك العمرة لعام 1447ه
«الوزاري الخليجي» يدين الهجمات الإيرانية على قطر
أمير الجوف يبحث تحديات المشروعات والخدمات
الشرقة.. وادي المطلات والخضروات
تداول يعوض خسائر أسبوع
تسجيل محمية عروق بني معارض في القائمة الدولية لحماية الطبيعة
أمير الشمالية يكرّم الطلبة المتفوقين
«الرواشين».. فن العمارة الخشبية في المدينة
حرفة تُعيد الآبار إلى الواجهة بالجوف
أخضر البليارد والسنوكر يحصد 6 ميداليات في بطولة كأس الاتحاد العربي
الشؤون الإسلامية بالمدينة تكثف جهودها التوعوية
خدمات نوعية لكبار السن وذوي الإعاقة بالمسجد النبوي
جولات رقابية نسائية على جوامع ومساجد المدينة
الرئيس الأميركي: لا أريد «تغيير النظام» في إيران
إعلان نتائج القبول في البورد السعودي
الذكاء الاصطناعي والتعليم.. أداة مساعدة أم عائق للتفكير النقدي
أقوى كاميرا تكتشف الكون
انحسار السحب يهدد المناخ
العثور على سفينة من القرن ال16
الجوز.. حبة واحدة تحمي قلبك
الميتوكوندريا مفتاح علاج الورم الميلانيني
استشارية: 40% من حالات تأخر الإنجاب سببها الزوج
الطائف تستضيف انطلاق بطولة السعودية تويوتا صعود الهضبة 2025
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على فيصل بن خالد
بعد حلوله وصيفاً ل" الرابعة".. الأخضر يواجه نظيره المكسيكي في ربع نهائي الكأس الذهبية
سمو ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية
الإطاحة ب 4 أشخاص لترويجهم أقراصاً خاضعة للتداول الطبي
أشاد بالتسهيلات خلال المغادرة.. القنصل العام الإيراني: ما قدمته المملكة يعكس نهجها في احترام الشعوب وخدمة الحجاج
شدد على تطوير "نافس" وحضانات الأطفال.. "الشورى" يطالب بربط البحث العلمي باحتياجات التنمية
قطر توجه رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن بشأن الهجوم على قاعدة العديد الجوية
47 أسيرة في السجون الإسرائيلية.. الاحتلال يواصل انتهاكاته في غزة والضفة والقدس
ولي العهد لأمير قطر: عدوان إيران سافر لا يمكن تبريره
برامج التواصل الاجتماعي.. مفرقة للجماعات
أسرة الفقيد موسى محرّق تشكر أمير المنطقة على مشاعره النبيلة وتعزيته
صور إنسانية من الماضي عن مدينة أبها
تسجيل محمية عروق بني معارض في القائمة الخضراء للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة
أمير تبوك يطلع على تقرير أعمال فرع وزارة التجارة بالمنطقة
الرواشين.. ملامح من الإرث المدني وفن العمارة السعودية الأصيلة
جامعة أم القرى توقّع مذكرة تفاهم مع هيئة جامعة كامبردج لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي في تعليم اللغة الإنجليزية
الهيئة الملكية تطلق حملة "مكة إرث حي" لإبراز القيمة الحضارية والتاريخية للعاصمة المقدسة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
من صور التفكير الخرافي
أ خالد بن منصور الدريس
نشر في
المدينة
يوم 13 - 07 - 2012
ألا ما أحوجَ البشرية اليوم لهذه التعاليم الصافية الخالصة من أوضار الخرافة لتنقي بها منهجها في التفكير وتطهرَ عقلَها وسلوكَها من أوحال الخرافات التي تنهشُ فيها بوحشية.
من صور التفكير الخرافي التي حاربها الإسلام : الكهانةُ والعرافةُ والكاهن هو من يدعي عِلْمَ الْغَيْب كَالْإِخْبَارِ بِمَا سَيَقَعُ فِي الْأَرْض مَعَ الِاسْتِنَاد إِلَى سَبَب , وأما العرّاف فهو مَنْ يَسْتَخْرِج الْوُقُوف عَلَى الْمَغِيبَات بِضَرْبٍ مِنْ فِعْل أَوْ قَوْل .
وَالْكَاهِن لَفْظ يُطْلَق عَلَى الْعَرَّاف أيضاً , و كذا يطلق على َاَلَّذِي يَضْرِب بِالْحَصَى , وَالْمُنَجِّم , وقال بعضهم : الْعَرَب تُسَمِّي كُلَّ مَنْ أَذِنَ بِشَيْءٍ قَبْل وُقُوعه كَاهِنًا . وَكَانَتْ الْكَهَانَة فِي الْجَاهِلِيَّة فَاشِيَةً خُصُوصًا فِي الْعَرَب لِانْقِطَاعِ النُّبُوَّة فِيهِمْ . وَهِيَ عَلَى أَصْنَاف : مِنْهَا مَا يَتَلَقَّوْنَهُ مِنْ الْجِنّ , فَإِنَّ الْجِنّ كَانُوا يَصْعَدُونَ إِلَى جِهَة السَّمَاء فَيَرْكَب بَعْضهمْ بَعْضًا إِلَى أَنْ يَدْنُو الْأَعْلَى بِحَيْثُ يَسْمَع الْكَلَام فَيُلْقِيه إِلَى الَّذِي يَلِيه , إِلَى أَنْ يَتَلَقَّاهُ مَنْ يُلْقِيه فِي أُذُن الْكَاهِن فَيَزِيد فِيهِ , فَلَمَّا جَاءَ الْإِسْلَام وَنَزَلَ الْقُرْآن حُرِسَتْ السَّمَاء مِنْ الشَّيَاطِين , وَأُرْسِلَتْ عَلَيْهِمْ الشُّهُب , فَبَقِيَ مِنْ اِسْتِرَاقهمْ مَا يَتَخَطَّفهُ الْأَعْلَى فَيُلْقِيه إِلَى الْأَسْفَل قَبْل أَنْ يُصِيبهُ الشِّهَاب , إِلَى ذَلِكَ الْإِشَارَة بِقَوْلِهِ تَعَالَى ( إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَة فَأَتْبَعَهُ شِهَاب ثَاقِب ) . وَكَانَتْ إِصَابَة الْكُهَّان قَبْل الْإِسْلَام كَثِيرَة جِدًّا كَمَا جَاءَ فِي أَخْبَار شِقّ وَسُطَيْح وَنَحْوهمَا , وَأَمَّا فِي الْإِسْلَام فَقَدْ نَدَرَ ذَلِكَ جِدًّا حَتَّى كَادَ يَضْمَحِلّ وَلِلَّهِ الْحَمْد . وقد حارب الإسلام بقوة التفكيرَ الخرافي بمختلف أنواعه وصوره ، فعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : ( سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَاسٌ عَنْ الْكِهَانَةِ فَقَالَ : لَيْسُوا بِشَيْءٍ , فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ إنَّهُمْ يُحَدِّثُونَ أَحْيَانًا بِشَيْءٍ فَيَكُونُ حَقًّا , فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : تِلْكَ الْكَلِمَةُ مِنْ الْحَقِّ يَخْطَفُهَا الْجِنِّيُّ فَيَقُرُّهَا فِي أُذُنِ وَلِيِّهِ يَخْلِطُونَ مَعَهَا مِائَةَ كَذْبَةٍ ) . مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . وعن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : ( مَنْ أَتَى كَاهِنًا أَوْ عَرَّافًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم ) أخرجه أحمد بإسناد حسن .
وَعَنْ صَفِيَّةَ بِنْتِ أَبِي عُبَيْدٍ عَنْ بَعْضِ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : ( مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَسَأَلَهُ عَنْ شَيْءٍ لَمْ يَقْبَلْ اللَّهُ لَهُ صَلَاةً أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ) أخرجه مسلم .
ومما يدخل في ذلك قراءةُ الفنجان ومعرفةُ الحظ عن طريق ورق اللعب المسمى بالكوتشينة ، وقراءةُ الكف ، والرمَلُ ، وفتحُ الودَع ، وكلُ أمر يتعلق بكشف البخت أو معرفةِ المستقبل .
ومن صور التفكير الخرافي التي حاربها الإسلام التنجيم كما يفعله البعض في أيامنا هذه من التنبؤ بأحداث مستقبلية بناء على حركة الكواكب والأبراج الفلكية ، وعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ اقْتَبَسَ عِلْمًا مِنْ النُّجُومِ اقْتَبَسَ شُعْبَةً مِنْ السِّحْرِ زَادَ مَا زَادَ ) . رَوَاهُ أَحْمَدُ وَأَبُو دَاوُد وَابْنُ مَاجَهْ .
قال العلماء : إن الْمَنْهِيّ مِنْ عُلُوم النُّجُوم مَا يَدَّعِيه أَهْلُهَا مِنْ مَعْرِفَة الْحَوَادِث الَّتِي لَمْ تَقَع وَرُبَّمَا تَقَع فِي مُسْتَقْبَل الزَّمَان وَيَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ يَُدْرِكُونَ مَعْرِفَتهَا بِسَيْرِ الْكَوَاكِب وَاجْتِمَاعهَا وَافْتِرَاقهَا وَهَذَا عِلْم اِسْتَأْثَرَ اللَّه بِهِ لَا يَعْلَمهُ أَحَد غَيْره ، فَأَمَّا مَا يُدْرَك مِنْ طَرِيق الْمُشَاهَدَة مِنْ عِلْم النُّجُوم الَّذِي يُعْرَف بِهِ الزَّوَال وَجِهَة الْقِبْلَة فَإِنَّهُ غَيْر دَاخِل فِيمَا نُهِيَ عَنْهُ , قَالَ اللَّه تَعَالَى ( وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ) وَقَالَ تَعَالَى ( وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ ) فَأَخْبَرَ اللَّه تَعَالَى أَنَّ النُّجُومَ طُرُقٌ لِمَعْرِفَةِ الْأَوْقَات وَالْمَسَالِك وَلَوْلَاهَا لَمْ يَهْتَدِ النَّاس إِلَى اِسْتِقْبَال الْكَعْبَة .
ومن صور التفكير الخرافي التطير بمعنى التشاؤم كما يقع من بعض الناس من التشاؤم بالأعور أو التشاؤم بالبومة أو برقم من الأرقام .
وعَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ الْحَكَمِ السُّلَمِيِّ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي حَدِيثُ عَهْدٍ بِجَاهِلِيَّةٍ وَقَدْ جَاءَ اللَّهُ بِالْإِسْلَامِ وَإِنَّ مِنَّا رِجَالًا يَأْتُونَ الْكُهَّانَ قَالَ فَلَا تَأْتِهِمْ قَالَ وَمِنَّا رِجَالٌ يَتَطَيَّرُونَ قَالَ ذَاكَ شَيْءٌ يَجِدُونَهُ فِي صُدُورِهِمْ فَلَا يَصُدَّنَّهُمْ
وَالتَّطَيُّرُ : هو التَّشَاؤُمُ , وَأَصْلُهُ الشَّيْءُ الْمَكْرُوهُ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَوْ مَرْئِيٍّ , وَكَانُ العربُ يَتَطَيَّرُونَ بِالسَّوَانِحِ وَالْبَوَارِحِ , فَيُنَفِّرُونَ الظِّبَاءَ وَالطُّيُورَ فَإِنْ أَخَذَتْ ذَاتَ الْيَمِينِ تَبَرَّكُوا بِهِ وَمَضَوْا فِي سَفَرِهِمْ وَحَوَائِجِهِمْ , وَإِنْ أَخَذَتْ ذَاتَ الشِّمَالِ رَجَعُوا عَنْ سَفَرِهِمْ وَحَاجَتِهِمْ وَتَشَاءَمُوا , فَكَانَتْ تَصُدُّهُمْ فِي كَثِيرٍ مِنْ الْأَوْقَاتِ عَنْ مَصَالِحِهِمْ , فَنَفَى الشَّرْعُ ذَلِكَ وَأَبْطَلَهُ وَنَهَى عَنْهُ , وَأَخْبَرَ أَنَّهُ لَيْسَ لَهُ تَأْثِيرٌ يَنْفَعُ وَلَا يَضُرُّ . وَقَدْ أَخْرَجَ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ وَابْنُ مَاجَهْ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ مَسْعُودٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : ( الطِّيَرَةُ شِرْكٌ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ , قال ابن مسعود : وَمَا مِنَّا إلَّا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُذْهِبُهُ بِالتَّوَكُّلِ). وَإِنَّمَا جَعَلَ الطِّيَرَةَ مِنْ الشِّرْكِ لِأَنَّهُمْ كَانُوا يَعْتَقِدُونَ أَنَّ التَّطَيُّرَ يَجْلِبُ لَهُمْ نَفْعًا أَوْ يَدْفَعُ عَنْهُمْ ضَرَرًا إذَا عَمِلُوا بِمُوجَبِهِ , فَكَأَنَّهُمْ أَشْرَكُوهُ مَعَ اللَّهِ تَعَالَى , وَمَعْنَى إذْهَابِهِ بِالتَّوَكُّلِ أَنَّ ابْنَ آدَمَ إذَا تشاءم بمنظر أو برقم أو بإنسان أو حيوان وَعَرَضَ لَهُ خَاطِرٌ بسبب ذلك أَذْهَبَهُ اللَّهُ بِالتَّوَكُّلِ وَالتَّفْوِيضِ إلَيْهِ وَعَدَمِ الْعَمَلِ بِمَا خَطَرَ مِنْ ذَلِكَ , فَمَنْ تَوَكَّلَ سَلِمَ وَلَمْ يُؤَاخِذْهُ اللَّهُ بِمَا عَرَضَ لَهُ مِنْ تشاؤم وتطير .
ألا ما أحوجَ البشرية اليوم لهذه التعاليم الصافية الخالصة من أوضار الخرافة لتنقي بها منهجها في التفكير وتطهرَ عقلَها وسلوكَها من أوحال الخرافات التي تنهشُ فيها بوحشية .
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الأخطبوط \"بول\" والخواءُ العقدي
ضحوا بالخرافة والخروف
حكم الذهاب إلى الكهان والعرافين
حقيقة التفكير الخرافي
حقيقة التفكير الخرافي
مشاجرة وحادث مروري فضحته ... القبض على مواطن سعودي يحمل حقيبة مملؤة بطلاسم سحرية وخواتم وصورا لرجال ونساء إحداها تعود لرجل عقار كبير بمدينة بريدة..!!!
أبلغ عن إشهار غير لائق