الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
جامعة الإمام عبدالرحمن تطلق "رُعى" الصحية لدعم الإبتكار والاستثمار في القطاع الصحي
رئيس الجمهورية العربية السورية يصل الرياض وفي مقدمة مستقبليه نائب أمير المنطقة
تصوير "الأسد" في سماء الإمارات
فايزر السعودية ولايفيرا توقعان مذكرة تفاهم لبحث فرص توطين الأدوية في المملكة
مندوب المملكة في الأمم المتحدة: موقفنا ثابت تجاه الشعب الفلسطيني والسعي إلى حلّ عادل ودائم لقضيته
برعاية وزير الثقافة.. "روائع الأوركسترا السعودية" تعود إلى الرياض في نوفمبر
مكتبة الملك عبد العزيز العامة تطلق جولتها القرائية ال7 إلى جازان الأحد المقبل
القيادة تهنئ رئيس جمهورية التشيك بذكرى اليوم الوطني لبلاده
المياه الوطنية: تدعو سكان حي البيان بالرياض لطلب خدمة المياه بعد تنفيذ المشروع بأكثر من 24 مليون ريال
بدء جلسات النسخة ال9 من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض
تدشين الملتقى التاسع للمشرفين والمشرفات المقيمين بالطائف
مركز الملك فهد الثقافي الإسلامي بالأرجنتين يُكرّم 40 فائزًا وفائزة
واشنطن وطوكيو توقّعان اتفاقية ل"تأمين إمدادات" المعادن النادرة
مدير عام الدفاع المدني: استضافة المملكة لبطولة الإطفاء والإنقاذ تعكس جهودها في تعزيز التعاون الدولي
ضبط مشعل النار في «الغطاء النباتي»
كباشي: شكراً صحيفة «البلاد»
بثلاثية نظيفة في شباك الباطن.. الأهلي إلى ربع نهائي كأس خادم الحرمين
في ختام دور ال 16 لكأس الملك.. كلاسيكو نار بين النصر والاتحاد.. والهلال ضيفًا على الأخدود
الهلال بين فوضى جيسوس وانضباط إنزاغي
القيادة تعزّي ملك مملكة تايلند في وفاة والدته الملكة سيريكيت
مطالب دولية بحمايتهم.. «الدعم السريع» يقتل مدنيين في الفاشر
الدفاع المدني.. قيادة تصنع الإنجاز وتلهم المستقبل
لماذا يعتمد طلاب الجامعات على السلايدات في المذاكرة؟
شدد على تعزيز أدوات التصدير والاستثمار المعرفي.. الشورى يطالب بالرقابة على أموال القصر
اقتحموا مقرات أممية بصنعاء.. الحوثيون يشنون حملة انتقامية في تعز
روسيا مستمرة في تطوير وإنتاج أسلحة جديدة.. وزيلينسكي: أوكرانيا تعمل مع الحلفاء على خطة لوقف القتال
ارتفاع تاسي
« البحر الأحمر»: عرض أفلام عالمية في دورة 2025
العلا تفتح صفحات الماضي ب «الممالك القديمة»
350 ألف إسترليني ل«ذات العيون الخضراء»
الحوامل وعقار الباراسيتامول «2»
إنجاز وطني يعيد الأمل لآلاف المرضى.. «التخصصي» يطلق أول منشأة لتصنيع العلاجات الجينية
وزير الداخلية يدشن وحدة الأورام المتنقلة ب«الخدمات الطبية»
أكثر من 54 مليون قاصد للحرمين الشريفين خلال شهر ربيع الآخر 1447ه
53% من صادرات المنتجات البحرية لمصر وعمان
2600 نحال يقودون تربية النحل بمدن عسير
نائب أمير الشرقية يطّلع على جهود "انتماء وطني"
التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب يستقبل وفدًا من جامعة الدفاع الوطني
"موهبة" تشارك في مؤتمر "الطفولة تزدهر 2030"
اليوسف يلتقي عددًا من المستفيدين ويستمع لمتطلباتهم
«الشورى» يطالب بمعالجة تحديات إدارة وتنمية الأصول العقارية للقُصّر
اكتشاف يفسر لغز المطر الشمسي
المعافا يقدّم التعازي لأسرتي العر والبوري في القمري
"تجمع القصيم" يستعرض برامجه النوعية في ملتقى الصحة
الخليج يكسب التعاون ويتأهل لربع نهائي كأس الملك
إسرائيل بين تحولات الجنوب وتصاعد التوترات مع لبنان
الأمير تركي بن طلال يزور جناح جامعة جازان في ملتقى التميّز المؤسسي
الأميرة نجود بنت هذلول تتابع تطوير أعمال تنظيم وتمكين الباعة الجائلين بالشرقية
نائب أمير مكة يتسلم تقريرًا عن استحداث تخصصات تطبيقية بجامعة جدة
"التخصصي" يوقّع أربع اتفاقيات لتعزيز الوصول إلى الرعاية الصحية التخصصية
ولي العهد يلتقي القادة المشاركين في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار
رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية يغادر المدينة المنورة
أكثر من 11.7 مليون عمرة خلال ربيع الآخر
تركي يدفع 240 دولاراً لإعالة قطتي طليقته
المعجب: القيادة حريصة على تطوير البيئة التشريعية
أثنى على جهود آل الشيخ.. المفتي: الملك وولي العهد يدعمان جهاز الإفتاء
116 دقيقة متوسط زمن العمرة في ربيع الآخر
أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على هيفاء بنت تركي بن سعود الكبير
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
تكحيل العين بمفهوم الليموزين ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 28 - 06 - 2011
مِن أكبَر الكَوارِث التي يَرتكبها العَرب؛ أنَّهم يَنتزعون المُسمَّيات مِن بِيئتها، ويُحضرونها هُنا عَبر كَفيل غَريب، ويَقتلعون المَفاهيم مِن دُون أخذ شرُوطها الثَّقافيّة، لذَا تَبدو الحَياة في العَالَم العَربي وكَأنَّها بَقرة وُضع فَوقها سِرج حُصان، أو كَأنَّها حِمار ألبَسوه قَطيفة مِن حَرير..!
خُذ مَثلاً، إذَا قَالوا إنَّ الصَّحافة هي السُّلطة الرَّابعة، ومِثل هَذا صَحيح إذَا كَانت تُقدَّم بشَفافية عَالية، ومهنيّة جَادَّة، وكَانت رَقيبة عَلى ذَاتها، أمَّا إذَا كَانت الصَّحافة -كَما هي في غَالبها الآن- مُجرَّد امتدَاد لإدَارات العَلاقات العَامَّة، أو لإصدَار مَلاحق ثَقافيّة وصَفحات شِعر شَعبي لا تُسمن ولا تُغني مِن جُوع، فهَذه لَيست سُلطة رَابعة، وإنَّما هي صُحف حَائطيّة يُصدرها طُلَّاب مِن متوسطة «عمرو بن العاص»..!
حَسناً.. لنَصرف النَّظر عَن مَا سَبق، نَظراً لحَساسيّته، ولنتّجه إلى مَفاهيم جَديدة تَنتشر بَيننا، وتُدركها العَين، ك «مَفهوم الليموزين».. فمَثلاً الليموزين في بريطانيا مَفهوم عَريق، لا يُطلق عَلى أي سيّارة، ولا أي سَائق تَاكسي، فكلمة «ليموزين» بالإنجليزيّة (Limousine) تَعني: السيّارة الفَارهة أو المُتْرَفَة، وهَذا أوّل شرُوطها، وثَاني شرُوطها أنَّ شَكلها يُشبه الكُوخ إلى حَدٍّ بَعيد، والسَّبب الثَّالث أنَّ مَقعدها فَخيم، حيثُ تَستطيع أن تَمد رجليك -كَما فَعل أبوحنيفة-، والسَّبب الرَّابع أنَّ بَاب هَذه السيّارة يُفتح عَن طَريق السَّحب الجَانبي، ولَيس بالدَّفع إلى الخَارج، والسَّبب الخَامس أنَّ بَينك وبَين السَّائق حِجابا زُجاجيا، بحيثُ لا يُكلِّمك إلَّا مِن خِلال مَايكروفون صَغير، والسَّبب السَّادس أنَّ السَّائق لَيس سَائقاً فَقط، بل هو مُرشد سياحي، يَستخدم في طَريقه الأرقَام والبوست كود، بحيثُ يَضع رَقم مَنزل الرَّاكِب، ويَقوم المُرشد الآلي بتَوجيهه إلى حيثُ يُريد، والسَّبب السَّابع أنَّ أي مَسافة تُقاس بالعَدَّاد الآلي، ولا تَركن إلى لُغة التَّفاوض، والسَّبب الثَّامِن أنَّ السَّائق لا يَلتفت إليك وأنتَ قَابع في الخَلف، لأنَّ ذَلك مِن سُوء الأدَب!
هَذا مَفهوم «الليموزين» -كَما هو مُنتج أنتَجته بِيئته الأُوروبيّة-، أمَّا نَحنُ فكَعادتنا أخذنَا الشَّكل والاسم فَقط، بحيثُ أنَّ «الليموزين» لَدينا هو سيّارة كريسيدا أو نَحوها، مِثل كَامري مُهترئة، أو سيّارة كُوريّة آيلة للسّقوط والهَرْبَدة، عِندَما تَركب فِيها تَشعر وكَأنَّك تَسبح في مَاء.. أمَّا السَّائق فهو مِن الهِند أو بَاكستان، تَعلَّم القيَادة هُنا في نَفس السيّارة، التي عَطَّرها بذَات الزِّيت الذي يَدهن بِه رَأسه، وبجواره قَارورة المَاء، حيثُ يُطفئ ظَمأه مِن جَرَّاء الأكل الحَار المملّح الذي أكله البَارحة، أمَّا السِّعر فرَاجع إلى شَطارة الزّبون، ولُغة التَّفاوض التي يَمتلكها، فوالله إنِّي لأرحم النِّساء اللواتي يُصبحن صَيداً سَهلاً لسَائقي التَّكاسي، أو مَا يُسمَّى ظُلما وعدوَاناً ب»الليموزين»..!
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّ هَذا الليموزين مِثال بَسيط، وعَلى الرَّاغبين في الزِّيادة أن يَنظروا أمَاماً أو يُمنة ويُسرة..!.
[email protected]
للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS
تبدأ بالرمز (20) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى
88591 - Stc
635031 - Mobily
737221 - Zain
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق