متابع ل الجميلي: أقول يا أخي بلاش تدافع عن المدرسين ما ضيّع عيالنا إلاّ همّ، وبعدين ما شاء الله رواتبهم أحسن رواتب وإجازاتهم أطول إجازات وكادرهم أحسن كادر. بس ياليت يحمدون الله على نعمه ويقومون بواجبهم في تعليم وتربية أولادنا. متابع ل الدكتور سحاب: ضحت مصر منذ القدم لأجل اشقائها العرب وقدمت الغالي والنفيس المال وما هو أغلى من كنوز الدنيا كلها الدم لمناصرة قضاياهم ومواقفها دائما وابدا مشرفة لاخوانها في الوطن العربي الكبير واليوم المملكة الشقيقة الغالية علينا تقف بجوار مصر كما وقفت معها في حرب 1973، اتمنى دوام الازدهار لمصر والسعودية ولكل بلادنا العربية. زائر ل الدكتور الصويغ: لا أعتقد أن إنسانا يتابع نشرات الأخبار ويرى التلفاز، لم يشاهد ذلك التونسى الذى شاب رأسه، وتهدج صوته، وسالت عبرته،وهو يقول..هرمنا،هرمنا، ونحن ننتظر هذه اللحظة التاريخية.ويقصد بها.نجاح الثورة التونسية، وسقوط طاغية أذاقهم الذّل والهوان بجبروته هو،وابناء أسرته وحاشيته. إن أكبر عقبة تواجه شباب الأمة.الأمة العربية، هو الفساد الإدارى، والمحسوبيات والواسطة التى،تظلم وتنهب وتأخذ حقوق الآخرين بغير حق .وتسبب القهر .وتسبب الإحتقان وتسبب الكراهية والحقد الذى يتضخم .فيكون انفجارا فى وجه كل شىء كما رأينا وسنرى فى كل المجتمعات التى يتعرض فيها الشباب للقهر بسبب هذه المحسوبيات والواسطات، التى تعيث فى الأرض فسادا وإفسادا بسبب هؤلاء المتنفذين ممن تولّى سلطة او وظيفة استغلها لمصالحه ومصالح من يواليه وينتسب اليه. البطالة التى يعانى منها مجتمع الشباب،ذكوره وإناثه.، والواسطة التى تحرم الكفء وتعطى الفاشل لأنه ينتسب أو ينتمى لمسؤول فاسد.،وحرمان المقتدرين والمكافحين من الشباب من حقهم الوطنى فى العمل والسكن والزواج والتطور وخدمة الأوطان،بشرف ونزاهة.،ورؤية الشباب،لشباب آخرين مترفين منعّمين يحصلون على كل شىء،فقط لكونهم ينتمون لفئة أو جماعة،تسلطت وتمكنت وأفسدت..كل هذه العوامل تأتي بنتائج لا تحمد عقباها على المجتمعات العربية. قارئ ل الدكتور العرابي: كم كنت رائعا يا دكتور عبدالرحمن في وصفك لحبك بضمير المتكلّم، وليس الغائب..!! أغبطك وأغبط نفسي على اثنتين : الأولى لك والثانية لي : ((( فأما التي لك ))) فهي أنك كنت راضيًا بحبك، ولم تجد معاناة المحبين، فاخترت لنفسك البحث عن المثيل ..!! سؤالها: ما وحشتك ؟ « ينم عن حب عميييييييق يجمعكما ك إثنين - فلربما اختلفتما فقط في « من يحب الثاني أكثر!» ليتنا سمعنا من الطرف الثاني / المحبوبة /المحبوب ... هل هي / هو يحمل نفس درجة الرضا أم أكثر؟!! ((( وأما التي لي ))) فهي أنني متعب ممّا حولي من أحداث هذا السنة الكبيسة 2011 من ميلاد كلمة الرب الملقاة الى مريم العذراء، فكل ما حولي على مستوى العالم العربي قتل ومقتول ودمار وهروب ونزوح ونيران ودمار ( كل ذلك في البيت العربي)!! أجد في صفحتك هذه وشبيهها ممّا تكتب، السكينة والهدوء الذي آمل عندما أخرج منها _ أن لا يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة ..!! لقد كنت غير راض عن هدوئك في وسط العواصف، فاقتنعت الان أنك على صواب جميييييل..!! للجميلين في بلدي : أجمل تحية وسلام وباقات ورد من أجمل «ورود الرياض»، وزهور من «زهور الحجاز» / الندية ..!! هذا يوم «استراحة بال» يا دكتور عبد الرحمن ولن أتخلى عنه، حتى لو استدعى الأمر امتشاق السيف أو الجنبيّة ..!! جمعتك وجمعة قرائك مملوءة بالحب والرضا والجمال وراحة البال..!!