أثار إعلان ترشح الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة لولاية خامسة موجة احتجاجات في كل أرجاء البلاد. 1999 انتخب عبدالعزيز بوتفليقة المدعوم من الجيش ووزير الخارجية السابق وفي أوج الحرب الأهلية، رئيسًا للجمهورية ب 73,79% من أصوات الناخبين. 2004 اعادة انتخابه في 2004 أتاح استفتاء جديد نظم في سبتمبر 2005 تبني «ميثاق السلم والمصالحة» الذي يوفر «العفو» للإسلاميين. 2013 بعد جلطة دماغية أودع بوتفليقة مستشفى بباريس لمدة 80 يومًا حيث عولج في 2005 من قرحة في المعدة. 2014 أعيد انتخابه بنسبة 81,49 بالمئة من الأصوات، لولاية رابعة. وأدى اليمين على كرسي متحرك ثم عولج مرارًا في أوروبا. 2016 أكدت الرئاسة دورها كمركز للحكم مع حل إدارة الاستعلامات والأمن التي كانت تعتبر «دولة داخل الدولة». 2019 في الثاني من فبراير أعلنت الاحزاب الأربعة في الائتلاف الحاكم تأييدها الرسمي لترشيح الرئيس بوتفليقة للانتخابات الرئاسية المقررة في 18 أبريل.