الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
السعودية: مواقفنا راسخة وثابتة تجاه فلسطين وشعبها
أمير جازان يرعى انطلاق فعاليات النسخة الثانية من "موسم التشجير الوطني
السعودي الألماني الصحية تستعرض شراكاتها وإنجازاتها الريادية في ملتقى الصحة العالمي 2025
الذهب يتراجع والدولار يصعد والأسهم الآسيوية تحلّق
وزير الصحة يزور ركن تجمع الرياض الصحي الأول ويطّلع على أبرز مبادراته في ملتقى الصحة العالمي 2025
الجلاجل يطلق مركز القيادة والتحكم الأول من نوعه بالعالم لمتابعة حالات السكري
طيران دلتا يعلن عن تدشين أولى رحلاته المباشرة بين أتلانتا والرياض اعتباراً من 2026
مركز الملك فهد لأورام الأطفال : 3318 عملية زراعة خلايا جذعية و150 سنويًا للأطفال
تركي بن محمد بن فهد يزور مجلس التنمية الاقتصادية في مملكة البحرين
الكاراتيه ينهي بطولته المفتوحة
رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية يغادر المدينة المنورة
القيادة تعزّي ملك مملكة تايلند في وفاة والدته الملكة سيريكيت
رئيس وزراء جمهورية ألبانيا يصل إلى الرياض
الشورى يقر توصيات لتدريب وتأهيل القاصرين لاستثمار أموالهم بفاعلية
نائب أمير الشرقية يطّلع على جهود جمعية "انتماء وطني"
يايسله يختار بديل رياض محرز
انطلاق أعمال اليوم الثاني من القمة العالمية للبروبتك 2025 بمناقشة التحول العقاري الذكي والابتكار المستدام
القيادة تهنئ الحاكم العام لسانت فنسنت وجزر الغرينادين بذكرى استقلال بلادها
الاحتلال الاسرائيلي يعتقل 20 فلسطينياً
أكثر من 11.7 مليون عمرة خلال ربيع الآخر
والدة الإعلامي أحمد الغامدي في ذمة الله
جمعية نماء للخدمات الاجتماعية تطلق دورة "تصميم الجرافيك للمبتدئين" بجازان
تحت رعاية خادم الحرمين.. انطلاق النسخة ال9 من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار بالرياض
لأن النفس تستحق الحياة".. جمعية "لهم" تُطلق فعالية توعوية مؤثرة في متوسطة 86 عن الصحة النفسية والإدمان
أوكرانيا تستهدف موسكو بعشرات الطائرات المسيرة
لبناء القدرات وتبادل الخبرات وزارة الدفاع توقّع مذكرات تعاون مع 10 جامعات
إنطلاق الملتقى العلمي الخامس تحت عنوان "تهامة عسير في التاريخ والآثار "بمحايل عسير
أمانة نجران 4287 جولة وزيارة خلال أسبوع للصحة العامة
فريق مصري يبدأ عمليات البحث في غزة.. 48 ساعة مهلة لحماس لإعادة جثث الرهائن
الدروس الخصوصية.. مهنة بلا نظام
«التعليم»: لا تقليص للإدارات التعليمية
هيئة «الشورى» تحيل تقارير أداء جهات حكومية للمجلس
إنستغرام يطلق «سجل المشاهدة» لمقاطع ريلز
إسرائيل تحدد القوات غير المرغوب بها في غزة
تمهيداً لانطلاق المنافسات.. اليوم.. سحب قرعة بطولة العالم للإطفاء والإنقاذ في الرياض
قيمة الدعابة في الإدارة
2000 زائر يومياً لمنتدى الأفلام السعودي
الصحن الذي تكثر عليه الملاعق
المخرج التلفزيوني مسفر المالكي ل«البلاد»: مهندس الصوت ومخرج المباراة يتحملان حجب أصوات جمهور الاتحاد
أثنى على جهود آل الشيخ.. المفتي: الملك وولي العهد يدعمان جهاز الإفتاء
تركي يدفع 240 دولاراً لإعالة قطتي طليقته
يامال يخطط لشراء قصر بيكيه وشاكيرا
إثراء تجارب رواد الأعمال
المعجب: القيادة حريصة على تطوير البيئة التشريعية
علماء يطورون علاجاً للصلع في 20 يوماً
كلية الدكتور سليمان الحبيب للمعرفة توقع اتفاقيات تعاون مع جامعتىّ Rutgers و Michigan الأمريكيتين في مجال التمريض
480 ألف مستفيد من التطوع الصحي في الشرقية
غوتيريش يرحب بالإعلان المشترك بين كمبوديا وتايلند
رصد سديم "الجبار" في سماء رفحاء بمنظر فلكي بديع
8 حصص للفنون المسرحية
صورة نادرة لقمر Starlink
المعجب يشكر القيادة لتشكيل مجلس النيابة العامة
الشؤون الإسلامية بجازان تواصل تنفيذ البرنامج التثقيفي لمنسوبي المساجد في المنطقة ومحافظاتها
الضمان الصحي يصنف مستشفى د. سليمان فقيه بجدة رائدا بنتيجة 110٪
116 دقيقة متوسط زمن العمرة في ربيع الآخر
أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على هيفاء بنت تركي
الديوان الملكي: وفاة صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت تركي بن محمد بن سعود الكبير آل سعود
نائب أمير نجران يُدشِّن الأسبوع العالمي لمكافحة العدوى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
شعر: عبدالرحمن صالح العشماوي
حوار مع صديقة
الجزيرة
نشر في
الجزيرة
يوم 15 - 06 - 2003
مع التحية إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز
تُهدي إليكَ من الزهور شَذاها
ومن النَّخيل الباسقاتِ جَناها
نظرتْ إليكَ، فما رأتْك، وإِنَّما
رأت الذي نحو العُلا ناداها
رأت الذي فرش الزهورَ أمامَها
ليَرى مرابعَ مجدِها، ويَراها
وردَتْ إلى نَبْع الوفاءِ فما انثنتْ
إلاَّ ومَاءُ النَّبْع قد روَّاها
ضحكتْ لها الكُثبانُ، حين أصابَها
من وَابلِ الوَسْميِّ ما أرضاها
تشدو «الثُّمامةُ» بالقصائد حولَها
وإلى صَبا نجدٍ يَهَشُّ ثَراها
وتُعيد «دُخْنةُ» ذكرياتٍ لم تزلْ
بجلالِ ما احتفظت به تلقاها
تُفضي بيوتُ الطِّينِ بالحبِّ الذي
ملأ القلوبَ وبالحنانِ سقاها
وترى عيونُ «الدِّيرةِ» الشمسَ التي
سكبتْ على القصر المُنيفِ ضُحاها
تُصغي إلى صوتِ «ابنِ ماجدَ» كلَّما
رفع الأذانَ وللفلاحِ دَعَاها
«الله أكبر» يا سحائبُ أمطري
غيثاً تنال به
الرياضُ
مُناها
«الله أكبر» وانتشى الميدانُ من
ركض الخيول الصَّافناتِ وتَاها
«الله أكبر»
والرياض
سعيدةٌ
رَسَمتْ على صوتِ الأَذانِ مَدَاها
وقفتْ على باب التقدُّمِ وقفةً
رسمتْ بها الطُّرُقَ التي تغشاها
فمضتْ وإشراقُ الرَّجاءِ أمامَها
ووراءَها الحادي يحثُّ خُطاها
نظرتْ إلى الأفقِ البعيد بمقلةٍ
والشمسُ ترسم في الصَّباح رُؤاها
فرأتْ هنالِكَ لوحةً منقوشةً
بحروفِ نورٍ لا يَغيب سَناها:
اللّهُ ربُّ العالمين تقدَّستْ
أسماؤه، وبه الوجود تَباهى
ومحمدٌ خير البريَّةِ، قادَها
وإلى يَنابيع اليقينِ هَداها
وعقيدةُ الإسلامِ، ظلٌّ وارفٌ
بالمنهج السَّامي تَشُدُّ عُراها
هذي
الرياضُ
، مليحةٌ بدويَّةٌ
نَسَجَ التطوُّرُ ثوبَها وكساها
صَنَع المساءُ لها ملابس عُرسها
وبكلِّ نجمٍ ساطعٍ وشَّاها
وروى الصباح لها حكايةَ حُسْنها
حتى رأتْ في مقلتيه هَواها
نظرتْ «إلى سلمان»َ تقرأ نَفْسَها
في وجهه، وتبثُّه شكواها
أنا يا أبا فَهْد رياضُ أَصالةٍ
نَبْعُ الهداية والصَّلاح سقاها
بيني وبينكَ للوفاءِ وثيقةٌ
ننسى رغائبَنا ولا ننساها
أنا يا أبا فهد وأنتَ وكلُّ مَنْ
أرسى دعائمَ أمنِنا وحَماها
باللهِ لا بالناسِ نحزمُ أمرَنا
لمَّا تُدير النَّائباتُ رَحَاها
ما زلتُ يا سلمانُ أذكرُ ليلةً
قبل انبثاقِ صباحِها عشناها
ما زلتُ أذكُر يومَ غرَّدَ فجرُها
وشدتْ بلابلُها وطابَ نَداها
ما زلتُ أذكُر يومَ حامَ أبوكَ في
جوِّي، وأبصر مهجتي وأساها
ومضى يداوي كلَّ جرحٍ نازفٍ
ويُزيل من عين الحبيب قَذاها
أَمِنتْ به طرقُ الحجيج فلم يَعُدْ
غَدْرُ اللُّصوص يُخيف مَنْ وافاها
وامتدَّ ظِلُّ الأَمنِ حتى لم تَعُدْ
تخشى القوافلُ في الدُّجَى مَمْشَاها
وتظلَّلتْ بالأمن مكَّةُ عندما
حفظ الوفاءُ مقامَها ورعاها
حتى التقتْ عند المقامِ قبائلٌ
كان الخلافُ يَزيدُ من بَلْوَاها
وبه استظلَّتْ طَيْبةٌ ورحابُها
وغُدوقُ «عَجْوَتِها» وزَهْرُ رُباها
وبه استظلَّ المسجدُ النبويُّ في
عَهْدٍ، أعاد إلى القلوب رضاها
أَمْنٌ سرى بين الرِّمالِ فَزادَها
أَلَقاً، وعانقَ في الجبالِ ذُراها
أَمْنٌ سرى كالنَّبْع سَلْسَلَ ماءَه
حيَّتْه أرضي مثلما حيَّاها
هذي
الرياض
، يمينُها ممدودةٌ
بوفائها، سلمتْ لنا يُمْنَاها
هذي
الرياضُ
، صديقةٌ رافقتُها
زمناً تُبادلني الهوى عيناها
ما زلتُ ألقاها على باب الرِّضا
فتطيب حين لقائنا، نَجْوَاها
أَسْمَعْتُها، وسمعتُها، ومنحتُها
من فيضِ شعري ما أَزالَ شَجَاها
بادلتُها لغةً الحنينِ فردَّدَتْ
مثلَ الذي ردَّدْتُه شَفتاها
حاورتُها، فوجدتُ عَقْلَ رزينةٍ
شَدْوُ المآذنِ، صوتُها وصَداها
حَلَفتْ يَميناً أنَّ سرَّ ثباتِها
وإِبائها وشموخِها، تَقْواها
صدقتْ يَمينُكِ يا مليحةُ إِنَّما
يسمو الفتى بالنَّفْس إِنْ زكَّاها
منذ التقينا يا صديقةَ أَحرفي
ورمالُ أرضِكِ تزدهي، وحَصَاها
ماذا يريد المُرجفون؟، أما دَرَوا
أنَّ الجحيم تُذيبُ مَنْ يَصْلاها؟
بين الجهادِ وبين قَتْلِ مؤمَّنٍ
ما بينَ ظُهْرِ سمائنا ودُجَاها
أو ما دروا أنَّ النفوسَ، يُعِزُّها
مَنْ صانها، ويخيبُ مَنْ دَسَّاها؟
ما كلُّ مَنْ طلبَ الشهادةَ نالَها
هي منحةُ المولى لمن أَعطاها
مُدِّي يَدَيْكِ إلى صديقكِ واعلمي
أَنَّ الهديَّةَ قَدْرُ مَنْ أَهداها
قولي لمن لَعِبَ الهوى بضميره
ورأى الحقيقة، وانْتَمى لسواها:
لولا موازينُ الإلهِ وعدلُه
لرأيتَ أسفلَ أَرْضِنَا أَعْلاَها
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أُخْتاهُ
شعر
نقشٌ على ثوب الغَمام ... (مع التحية إلى الباحة، أميرة الغَمام، ومسقط الرأس)
الشعر المذاب في حب المرسل والرسول والرسالة .. إنها رحلة الصبر والتحدي لجبروت الطغاة في يوم الفرقان
مشاعر
فيض من العواطف والصور
مقاربات بين الشعبي والفصيح
أبلغ عن إشهار غير لائق