الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
514 مليار ريال الصادرات غير النفطية السعودية في 2024
مجلس الجمعيات الأهلية بجازان ينفذ لقاء التواصل الثالث مع ممثلي الجمعيات بالمنطقة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات غذائية وإيوائية للنازحين من محافظة السويداء إلى محافظة درعا
المملكة تحصد 7 جوائز دولية في الرياضيات والمعلوماتية
صدور قرار تقاعد مدير مكتب التعليم بطريب والعرين الأستاذ حسين آل عادي
رياح نشطة وأتربة مثارة في عدة مناطق
الداخلية : ضبط (23167) مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
حرائق الغابات تلتهم 6 ملايين هكتار في كندا حتى الآن
الفريق الفتحاوي يواصل تدريباته بحضور رئيس النادي
الاتحاد يضم الغامدي حتى 2023
بوصلة إيزاك تتحول من ليفربول إلى الهلال
إنقاذ 18 عاملًا في منجم ذهب بكولومبيا
تراجع أسعار النفط
مقتل ثلاثة أشخاص في انفجار بمركز تدريب للشرطة في لوس أنجلوس
البرازيلي "شاموسكا" مدرباً للتعاون مجدداً
الأسهم الأمريكية تغلق على تباين
إدارة "النصر"تعيّن البرتغالي"خوسيه سيميدو"رئسياً تنفيذياً
أمير الشرقية يدشّن المخطط العام لمطار الملك فهد الدولي... الأحد
القبض على (3) أشخاص في القصيم لترويجهم مواد مخدرة
النصر: تعيين البرتغالي سيميدو رئيسًا تنفيذيًا مكلّفًا
أرقام رائعة تُميز ديفيد هانكو مدافع النصر المُنتظر
الهلال يدخل سباق التعاقد مع مهاجم نيوكاسل
للمسؤول … طريق لزمة – الوهابة في انتظار كاميرات ساهر والإنارة
"وِرث" و"السودة للتطوير" تطلقان برنامجًا تدريبيًّا لفن القط العسيري
1.9 مليون مصلٍ بالروضة الشريفة وأكثر من 3.4 مليون زائر للنبي صلى الله عليه وسلم
المعيقلي: «لا حول ولا قوة إلا بالله» كنز من كنوز الجنة
حسين آل الشيخ: النميمة تفسد الإخاء وتورث العداوة
حساد المتنبي وشاعريته
حملات إعلامية بين «كيد النساء» و«تبعية الأطفال»
ميراث المدينة الأولى
أبعاد الاستشراق المختص بالإسلاميات هامشية مزدوجة
"هيئة الطرق": الباحة أرض الضباب.. رحلة صيفية ساحرة تعانق الغيوم عبر شبكة طرق متطورة
إنقاذ مريضة تسعينية بتقنية متقدمة في مركز صحة القلب بمدينة الملك سعود الطبية
جراحة تنهي معاناة مريضة من آلام مزمنة في الوجه والبلع استمرت لسنوات ب"سعود الطبية"
تجمع مكة الصحي يفعّل خدمة فحص ما قبل الزواج بمركز صحي العوالي
اختتام أعمال الإجتماع الأول للجان الفرعية ببرنامج الجبيل مدينة صحية
خارطة لزيادة الاهتمام بالكاريكاتير
مهند شبير يحول شغفه بالعسل إلى علامة سعودية
معادلة عكسية في زيارة الفعاليات بين الإناث والذكور
السعودية: نرفض كافة التدخلات الخارجية في سوريا
جامعة الإمام عبد الرحمن تختتم فعاليات برنامج موهبة الإثرائي الأكاديمي
(إثراء) يعلن عن فوز 4 فرق في المنافسة الوطنية لسباق STEM السعودية
برنامج تطوير الثروة الحيوانية والسمكية يعلن توطين تقنية «فيچ قارد»
المملكة تعزي العراق قيادة وحكومة وشعبًا في ضحايا «حريق الكوت»
صدور بيان عن السعودية و 10 دول حول تطورات الأحداث في سوريا
أمير منطقة جازان يستقبل وكيل الإمارة والوكلاء المساعدين الجدد
المدينة المنورة تبرز ريادتها في المنتدى السياسي 2025
الأولى عالميا.. التخصصي يزرع جهاز دعم بطيني مزدوج بمساعدة الروبوت
المفتي يستعرض أعمال "الإفتاء" ومشاريع "ترابط"
د. باجبير يتلقى التعازي في وفاة ابنة شقيقه
20 قتيلاً.. وتصعيد إنساني خطير في غزة.. مجزرة إسرائيلية في خان يونس
بوتين لا ينوي وقف الحرب.. روسيا تواصل استهداف مدن أوكرانيا
ضبط 275 كجم مخدرات والإطاحة ب11 مروجاً
وزارة الحج والعمرة تكرم عمر بالبيد
نيابة عن أمير عسير محافظ طريب يكرم (38) متفوقًا ومتفوقة بالدورة (14) في محافظة طريب
أمير تبوك يطمئن على صحة الشيخ عون أبو طقيقه
عزت رئيس نيجيريا في وفاة الرئيس السابق محمد بخاري.. القيادة تهنئ رئيس فرنسا بذكرى اليوم الوطني لبلاده
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الشثري
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
شعر: عبدالرحمن صالح العشماوي
حوار مع صديقة
الجزيرة
نشر في
الجزيرة
يوم 15 - 06 - 2003
مع التحية إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز
تُهدي إليكَ من الزهور شَذاها
ومن النَّخيل الباسقاتِ جَناها
نظرتْ إليكَ، فما رأتْك، وإِنَّما
رأت الذي نحو العُلا ناداها
رأت الذي فرش الزهورَ أمامَها
ليَرى مرابعَ مجدِها، ويَراها
وردَتْ إلى نَبْع الوفاءِ فما انثنتْ
إلاَّ ومَاءُ النَّبْع قد روَّاها
ضحكتْ لها الكُثبانُ، حين أصابَها
من وَابلِ الوَسْميِّ ما أرضاها
تشدو «الثُّمامةُ» بالقصائد حولَها
وإلى صَبا نجدٍ يَهَشُّ ثَراها
وتُعيد «دُخْنةُ» ذكرياتٍ لم تزلْ
بجلالِ ما احتفظت به تلقاها
تُفضي بيوتُ الطِّينِ بالحبِّ الذي
ملأ القلوبَ وبالحنانِ سقاها
وترى عيونُ «الدِّيرةِ» الشمسَ التي
سكبتْ على القصر المُنيفِ ضُحاها
تُصغي إلى صوتِ «ابنِ ماجدَ» كلَّما
رفع الأذانَ وللفلاحِ دَعَاها
«الله أكبر» يا سحائبُ أمطري
غيثاً تنال به
الرياضُ
مُناها
«الله أكبر» وانتشى الميدانُ من
ركض الخيول الصَّافناتِ وتَاها
«الله أكبر»
والرياض
سعيدةٌ
رَسَمتْ على صوتِ الأَذانِ مَدَاها
وقفتْ على باب التقدُّمِ وقفةً
رسمتْ بها الطُّرُقَ التي تغشاها
فمضتْ وإشراقُ الرَّجاءِ أمامَها
ووراءَها الحادي يحثُّ خُطاها
نظرتْ إلى الأفقِ البعيد بمقلةٍ
والشمسُ ترسم في الصَّباح رُؤاها
فرأتْ هنالِكَ لوحةً منقوشةً
بحروفِ نورٍ لا يَغيب سَناها:
اللّهُ ربُّ العالمين تقدَّستْ
أسماؤه، وبه الوجود تَباهى
ومحمدٌ خير البريَّةِ، قادَها
وإلى يَنابيع اليقينِ هَداها
وعقيدةُ الإسلامِ، ظلٌّ وارفٌ
بالمنهج السَّامي تَشُدُّ عُراها
هذي
الرياضُ
، مليحةٌ بدويَّةٌ
نَسَجَ التطوُّرُ ثوبَها وكساها
صَنَع المساءُ لها ملابس عُرسها
وبكلِّ نجمٍ ساطعٍ وشَّاها
وروى الصباح لها حكايةَ حُسْنها
حتى رأتْ في مقلتيه هَواها
نظرتْ «إلى سلمان»َ تقرأ نَفْسَها
في وجهه، وتبثُّه شكواها
أنا يا أبا فَهْد رياضُ أَصالةٍ
نَبْعُ الهداية والصَّلاح سقاها
بيني وبينكَ للوفاءِ وثيقةٌ
ننسى رغائبَنا ولا ننساها
أنا يا أبا فهد وأنتَ وكلُّ مَنْ
أرسى دعائمَ أمنِنا وحَماها
باللهِ لا بالناسِ نحزمُ أمرَنا
لمَّا تُدير النَّائباتُ رَحَاها
ما زلتُ يا سلمانُ أذكرُ ليلةً
قبل انبثاقِ صباحِها عشناها
ما زلتُ أذكُر يومَ غرَّدَ فجرُها
وشدتْ بلابلُها وطابَ نَداها
ما زلتُ أذكُر يومَ حامَ أبوكَ في
جوِّي، وأبصر مهجتي وأساها
ومضى يداوي كلَّ جرحٍ نازفٍ
ويُزيل من عين الحبيب قَذاها
أَمِنتْ به طرقُ الحجيج فلم يَعُدْ
غَدْرُ اللُّصوص يُخيف مَنْ وافاها
وامتدَّ ظِلُّ الأَمنِ حتى لم تَعُدْ
تخشى القوافلُ في الدُّجَى مَمْشَاها
وتظلَّلتْ بالأمن مكَّةُ عندما
حفظ الوفاءُ مقامَها ورعاها
حتى التقتْ عند المقامِ قبائلٌ
كان الخلافُ يَزيدُ من بَلْوَاها
وبه استظلَّتْ طَيْبةٌ ورحابُها
وغُدوقُ «عَجْوَتِها» وزَهْرُ رُباها
وبه استظلَّ المسجدُ النبويُّ في
عَهْدٍ، أعاد إلى القلوب رضاها
أَمْنٌ سرى بين الرِّمالِ فَزادَها
أَلَقاً، وعانقَ في الجبالِ ذُراها
أَمْنٌ سرى كالنَّبْع سَلْسَلَ ماءَه
حيَّتْه أرضي مثلما حيَّاها
هذي
الرياض
، يمينُها ممدودةٌ
بوفائها، سلمتْ لنا يُمْنَاها
هذي
الرياضُ
، صديقةٌ رافقتُها
زمناً تُبادلني الهوى عيناها
ما زلتُ ألقاها على باب الرِّضا
فتطيب حين لقائنا، نَجْوَاها
أَسْمَعْتُها، وسمعتُها، ومنحتُها
من فيضِ شعري ما أَزالَ شَجَاها
بادلتُها لغةً الحنينِ فردَّدَتْ
مثلَ الذي ردَّدْتُه شَفتاها
حاورتُها، فوجدتُ عَقْلَ رزينةٍ
شَدْوُ المآذنِ، صوتُها وصَداها
حَلَفتْ يَميناً أنَّ سرَّ ثباتِها
وإِبائها وشموخِها، تَقْواها
صدقتْ يَمينُكِ يا مليحةُ إِنَّما
يسمو الفتى بالنَّفْس إِنْ زكَّاها
منذ التقينا يا صديقةَ أَحرفي
ورمالُ أرضِكِ تزدهي، وحَصَاها
ماذا يريد المُرجفون؟، أما دَرَوا
أنَّ الجحيم تُذيبُ مَنْ يَصْلاها؟
بين الجهادِ وبين قَتْلِ مؤمَّنٍ
ما بينَ ظُهْرِ سمائنا ودُجَاها
أو ما دروا أنَّ النفوسَ، يُعِزُّها
مَنْ صانها، ويخيبُ مَنْ دَسَّاها؟
ما كلُّ مَنْ طلبَ الشهادةَ نالَها
هي منحةُ المولى لمن أَعطاها
مُدِّي يَدَيْكِ إلى صديقكِ واعلمي
أَنَّ الهديَّةَ قَدْرُ مَنْ أَهداها
قولي لمن لَعِبَ الهوى بضميره
ورأى الحقيقة، وانْتَمى لسواها:
لولا موازينُ الإلهِ وعدلُه
لرأيتَ أسفلَ أَرْضِنَا أَعْلاَها
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أُخْتاهُ
شعر
نقشٌ على ثوب الغَمام ... (مع التحية إلى الباحة، أميرة الغَمام، ومسقط الرأس)
الشعر المذاب في حب المرسل والرسول والرسالة .. إنها رحلة الصبر والتحدي لجبروت الطغاة في يوم الفرقان
مشاعر
فيض من العواطف والصور
مقاربات بين الشعبي والفصيح
أبلغ عن إشهار غير لائق