حقق الجواد الصياد العائد في ملكيته للأمير سلطان بن محمد لقب جواد العام 2003 في المضامير السعودية.. وتفاعلاً مع ولد شقران تأتي هذه الرائعة القادمة من الساحل الشرقي بتوقيع الشاعر خضير البراق كأقل ما يستحقه هذا الجواد الذي عصف وقصف كالرعد في الميدان السعودي الذي ودعنا سباقاته مساء الجمعة الماضي. لا جاء التنافس لزز.. وجياد ترى أول الكاس محجوزه تدل أهلها بكل حياد على المنصّات مركوزة يفوز فيها بعيد الماد النادر اللي فرض فوزه لا جاك قدم الرمك منقاد كن الشياطين في بوزه مجنون.. يركض بدون اصفاد كن «الخُوَصْ» فيه مغروزه يعصف ويقصف كما الرعّاد ويفرّق الجمع ويحوزه ليا انطلق كنّه المنطاد ما يلحقه «بوش» بكروزه في ركضته كبرياء وعناد وخطوات ما هيب مهزوزه سمّاه أبو نايف «الصياد» وصاب الهدف وأكل اللوزه إنتاج.. ما جابه استيراد من مربطٍ واجد رموزه معروف منشاه والميلاد ودورة شباطه وتموّزه أبوه هو غايظ الحسّاد وأمه من العين محروزه وعرينه الأزرق الوقّاد فيه البطولات مكنوزه