يؤكدون أن لسموه جهوداً كبيرة في حفظ أمن هذا الوطن الغالي

رئيس وأعضاء مجلس الغرفة التجارية الصناعية بالمجمعة يرفعون صادق العزاء لمقام ادم الحرمين الشريفين في وفاة فقيد الأمة سمو الأمير نايف بن عبد العزيز

رفع رئيس ونواب وأعضاء مجلس الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة المجمعة والأمين العام خالص العزاء وصادق المواساة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل في وفاة فقيد الأمة ورجل الأول صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية..
** حيث قال نائب رئيس مجلس الغرف السعودية رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة المجمعة الأستاذ فهد بن محمد الربيعة: بقلوب مؤمنة بقضاء الله تعالى وقدره تلقينا نبأ وفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ولا يسعني إلا أن أرفع أحر التعازي وصادق المواساة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- ولسمو وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وللأسرة المالكة الكريمة وأصحاب وصاحبات السمو الملكي أبناء وبنات الفقيد وللشعب السعودي النبيل في هذا المصاب الجلل. وأضاف: إن الأمير نايف -رحمه الله- قد ميزه الله تعالى بالعديد من الخصال الحميدة والعديد من المميزات من حكمة وعزة وكرامة وجود، فهو -رحمه الله- نصير الضعفاء والمعوزين وأمن وأمان المملكة. وأوضح بأن المجال لا يسع لسرد الإسهامات الجليلة التي قدمها سموه -يرحمه الله- حيث كان -رحمه الله- أمن وأمان لكل أبناء المملكة. نسأل المولى جل شأنه بأن يرحم الفقيد ويدخله فسيح جناته.
وقال الأستاذ ناصر بن عبدالكريم المجحد نائب رئيس الغرفة: أود أن أعبر عن صادق التعازي لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد, نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع وإلى كافة الأسرة المالكة والشعب السعودي وإلى الأمة الإسلامية. وأكد أن أعمال الراحل الأمير نايف بن عبدالعزيز لا تقتصر على وزارة الداخلية فقط، فقد كانت شمولية في كل ما يتعلق بهموم هذا الوطن وأبنائه الذين منحهم الراحل فائق حبه وعنايته, وحمل همومهم, بقطاعاتهم المختلفة وبصماته ستظل شاهداً على عطائه في أمن وأمان هذا الوطن المعطاء -رحم الله سموه وأسكنه فسيح جناته-.
من جانبه قال الأستاذ عبدالله بن سليمان الموسى نائب رئيس الغرفة: بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وفاة المغفور له -بإذن الله- صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد, نائب رئيس مجلس الوزراء, وزير الداخلية. وأود هنا أن أتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة, لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- ولصاحب السمو الملكي وزير الدفاع الأمير سلمان بن عبدالعزيز, وللأسرة المالكة الكريمة وأصحاب وصاحبات السمو الملكي أبناء وبنات الفقيد وللشعب السعودي في وفاة فقيد البلاد وفقيد الأمة العربية والإسلامية. وأضاف: لقد كان الفقيد درعاً واقياً وأمناً وأماناً للمواطن والمقيم وإسهامات فاعلة في كل قضايا الوطن وقضايا الأمتين العربية والإسلامية والمجال يضيق عن ذكر مأثره. نسأل الله أن يتغمد الفقيد برحمته ويسكنه فسيح جناته برفقة الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقاً.
وقال عضو مجلس إدارة الغرفة الأستاذ محمد بن إبراهيم الحيدري: لقد فجعت المملكة كما فجع العالمان العربي والإسلامي بوفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية؛ فقد حمل -رحمه الله- هموم هذا الوطن ومواطنيه وجعل الجميع ينعمون بالأمن والأمان في هذا الوطن الغالي ولا يسعني في هذا المصاب الجلل إلا أن أرفع أحر التعازي وصادق المواساة لخادم الحرمين الشريفين وسمو وزير الدفاع وللأسرة المالكة وأسرة الفقيد وللشعب السعودي النبيل.
وقال الأستاذ عبدالله بن إبراهيم الجعوان أمين عام الغرفة: لقد آلمنا نبأ وفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز، ونتقدم لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وإلى وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى الأسرة المالكة وإلى الشعب السعودي الكريم وإلى الأمة الإسلامية بأحر التعازي بوفاته -رحمه الله-. وأضاف: الحديث عن الأمير نايف -رحمه الله- لا يمكن اختصاره في عدة صفحات وبعض الكلمات لأن صاحبه أبلغ من الحديث وأفعاله أكثر صراحة من المدح والثناء ومسؤولياته أكبر وأعظم من المناصب والمهام الرسمية والإدارية والدبلوماسية التي كان يتميز بها -رحمه الله-، كما عرف عنه بأنه أمن وأمان لكل المواطنين والمقيمين، كما أن تعليمه كان مدعماً بالقراءات المكثفة في مجالات المعرفة والزيارات المتعددة لأقطار العالم، فكان لهذه التنشئة الدينية والعلمية أثرها الكبير في أخلاقه وتصرفاته، وبالتالي في حياته العامة وعلاقته بالناس، وإدارته وتسييره أمور وزارة الداخلية التي أسندت إليه.
وقال الأستاذ خالد بن عبدالرحمن العبدالكريم عضو مجلس إدارة الغرفة وممثلها في مجلس الغرف السعودية: لقد كان سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز -رحمه الله- مثالاً للأمن والأمان ومثالاً يحتذى به في مناصرة الضعفاء ومساعدة المساكين والبر بالمحتاجين من المسلمين بالإضافة للعديد من المعاني التي تحلى بها سموه؛ فما قدمه من أمن وأمان للمواطن والمقيم ساهراً على راحة الجميع إلا مثالاً لرجل الأمن الأول بالمملكة، أسأل الله تعالى أن يرحمه ويدخله فسيح جناته, وينقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس. وأكد الأستاذ خالد بن عثمان المحارب عضو مجلس إدارة الغرفة أن الأمير نايف بن عبد العزيز -رحمه الله- عرف بالحكمة وسداد الرأي وكرجل الأمن الأول بالمملكة الذي أحاطها بالأمن والأمان حتى بات المواطن والمقيم في طمأنينة في بيته وفي الشارع وفي كل رقعة من هذا الوطن الغالي، نسأل الله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويلحقه بالصديقين والشهداء والصالحين ويجزل له بقدر ما قدمه من أمن وأمان للوطن.
وقال الأستاذ ناصر بن عبدالله العسكر عضو مجلس إدارة الغرفة ببالغ الأسي فجع الشعب السعودي والعالم أجمع بنبأ وفاة صاحب السمو الملكي، الأمير نايف بن عبدالعزيز -رحمه الله- وتناولت الخبر وكالات الأنباء وانهالت برقيات التعازي من كل أنحاء العالم. وأضاف: إن وفاة الأمير نايف بن عبدالعزيز فقد كبير لا يعوض على الأسرة المالكة وعلى الشعب السعودي وعلى العالمين العربي والإسلامي. لقد تميز -رحمه الله- كرجل للأمن والأمان والطمأنينة لكل مواطن ومقيم على أرض الحرمين الشريفين. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته برفقة الصديقين والشهداء. أما الأستاذ نايف بن بجاد السبهان عضو مجلس إدارة الغرفة فقال: ذهل الشعب السعودي والعالم الإسلامي والعالم العربي بل وكل العالم بوفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز. ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، ولا يسعنا إلا أن نتقدم لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو وزير الدفاع الأمير سلمان بن عبد العزيز وللأسرة المالكة في هذا الفقيد الكبير. الذي تميز بفنائه في حفظ الأمن والأمان للمواطن والمقيم حتى أصبحت المملكة رمزاً للأمن والأمان في العالمين العربي والإسلامي. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته، بدوره قال الأستاذ عبدالله بن عبدالرحمن أبانمي عضو مجلس إدارة الغرفة بلغنا النبأ الفاجع بوفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ونود هنا أن نرفع لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع ولأسرة الفقيد والأسرة المالكة وللشعب السعودي أحر التعازي على هذا الفقد الأليم. لقد كان الفقيد -رحمه الله- رمزاً للأمن والأمان بهذا الوطن الغالي. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته، وقال الأستاذ سعد بن محمد السعيد عضو مجلس إدارة الغرفة لقد كان الفقد عظيماً وفجع الجميع بنبأ وفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد, نائب رئيس مجلس الوزراء, وزير الداخلية. أحر التعازي نرفعها لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ولصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع وللأسرة المالكة الكريمة وللشعب السعودي وللأمة العربية على هذا الفقد الأليم لقد كان الأمير نايف -رحمه الله- أباً للجميع محباً للخير, رمزاً للأمن والأان في هذا الوطن الغالي. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته. وقال الأستاذ حبيش بن علي الخرجي عضو مجلس إدارة الغرفة: إن الأمير نايف بن عبدالعزيز -رحمه الله- كان العين الساهرة للأمن وأمان لكل مواطن ومقيم. درعاً وسداً منيعاً رجلاً قادراً على مواجهة الصعاب ومعالجة القضايا بحكمة يعالج المشاكل فهو رجل وسطي المنهج واسع الأفق بعيد الرؤية منفتح على ثقافات متعددة، فقد كرس حياته جندياً مخلصاً في كل ميادين الوطن وواحداً من صناع القرار السعودي حتى وصف سموه بأنه رجل الأمن الأول وصاحب المهمات الصعبة. مؤكداً أن وفاته -يرحمه الله- تعد فقداً كبيراً للمملكة ولكل الأمة والإسلامية غفر الله تعالى لسمو الأمير نايف بن عبد العزيز وأسكنه فسيح جناته ونسأل الله عز وجل أن ينزل عليه الرحمة والمغفرة.
وقال الأستاذ ناصر بن عبدالعزيز الخالدي عضو مجلس إدارة الغرفة أود أن أعبر عن صادق التعازي لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد, نائب رئيس مجلس الوزراء, وزير الداخلية، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع وإلى كافة الأسرة المالكة وأبناء الفقيد والشعب السعودي وإلى الأمة الإسلامية والعربية لقد كان سمو الأمير نايف -رحمه الله- مثالاً للأمن والأمان ومثالاً يحتذى به فهو العين الساهرة على راحة الجميع حتى عرف برجل الأمن الأول بالمملكة أسأل الله تعالى أن يرحمه ويدخله فسيح جناته, وينقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.