أخبار ثقافية

صدرت للأديب والكاتب الأستاذ عبدالله جفري رواية جديدة وسمها بعنوان «أيام.. معها» والتي صدرت عن دار الساقي بلندن..
الأديب الجفري تعرض لنقد حاد من قبل كُتاب عرب.. هاجموا الرواية.. وجاءت بعض انتقاداتهم مذيلة بتواقيع مستعارة وبعضها معروف على مستوى العالم العربي..للأديب والروائي الجفري تجربة مميزة مع الكتابة.. كما أنه يتمتع بأسلوب شيق ولغة راقية تميزه عن غيره من الكتاب في العالم العربي.الأديب الجفري واضافة الى كونه أديباً وكاتباً هو في الأساس مثقف موسوعي يتمتع بقدرات راقية وأسلوب شيق في طرح الأفكار..
الرواية الجديدة للجفري تعد رصيداً جديداً لتجربته المتميزة.. والقارئ في المملكة العربية السعودية ينتظر تواجدها ليكون الحكم عليها أكثر واقعية وصدقاً.
العيد في تجربة ثقافية
المذيع بالتلفزيون السعودي «القناة الأولى» الأستاذ عبدالعزيز العيد يعد العدة بعد ترقيته لعمل برنامج ثقافي أدبي مميز يقوم بإخراجه الأستاذ سعد الفريح..
الزميل العيد من الكفاءات الإذاعية المتميزة فهو يتمتع بثقافة جيدة وأسلوب أدبي يضفي على برامجه قوة لازمة وحضوراً مميزاً.
للإعلامي العيد تجربة سابقة مع البرامج الثقافية أو ذات الصفة الأدبية من خلال الإذاعة وعدة أعوام سابقة وها هو اليوم يخوض التجربة التلفزيونية او يعود إليها محملاً بالعديد من الأفكار والطروحات المتميزة..
الحميد يقول عن الخنساء شعراً:
صدر للشاعر عبدالله سالم الحميد مجموعة شعرية جديدة وسمها بعنوان «ما لم تقله الخنساء» وهي المجموعة الشعرية السادسة للحميد ووقعت في نحو «86 صفحة» من القطع المتوسط سبقت باهداء من الشاعر الى ابنته، وجاءت القصائد في الديوان محملة بلواعج الوعي النازف.. تلك المفردات التي يستطيع الحميد وصفها بطريقة شعرية مميزة..للشاعر عبدالله الحميد تجربة أدبية طويلة تجاوزت الثلاثة عقود وتوجها بالعديد من الكتابات والاسهامات الأدبية، كما صدرت له قبل هذا الديوان خمسة دواوين شعرية..
القاص العتيق في «ط2»
القاص فهد العتيق صدرت له وعن الهيئة المصرية العامة للكتاب الطبعة الثانية من مجموعته القصصية «أظافر صغيرة جداً»، وحملت مجموعة العتيق الرقم 132 في سلسلة مختارات فصول وجاءت في نحو «64 صفحة» من القطع المتوسط.. واشتملت على اربعة عشر نصاً قصصياً راوحت بين الطول والقصر واستهلها بقصة حملت اسم المجموعة «أظافر صغيرة جداً و.. ناعمة»..الطبعة الأولى من هذه المجموعة للقاص العتيق صدرت عن النادي الأدبي بجدة قبل ثلاثة أعوام تقريباً.. وله مخطوطات سردية أخرى إضافة إلى كونه كاتب مقالة في «الجزيرة».