ليلى تحب صديقتها حنين، وكانا يتقاسمان كل قطعة حلوى وفاكهة ويضحكان ويلعبان معاً، كانا مثالاً للصداقة والحب الحقيقي، وعندما تعرفت ليلى على صديقة جديدة ابتعدت عن حنين وتركتها لوحدها، وشعرت بالحزن لأن صداقتهما انتهت بسرعة، واكتشفت أنها لا تحبها، وطلبت من أمها الانتقال لمدرسة ثانية، واعتذرت ليلى لكن اعتذارها كان متأخراً.