استقبل آل شاطر وأنسابهم وأقرباؤهم التعازي والمواساة من المسؤولين والأعيان ورجال الأعمال، في فقيدهم إبراهيم شاطر، الذي انتقل إلى رحمة الله بعد معاناة مرضية عن عمر 65 عاماً. وقد تمت الصلاة على الفقيد في الحرم المكي، ودفن في مقابر المعلاة بعد مغرب السبت الماضي. والفقيد شقيق فيصل وسليم، وسالم (رحمه الله). ووالد كل من بندر، ومحمد، ومؤيد وقد توافد لمقر العزاء بدار الفقيد بحي النعيم جموع المعزين على مدى ثلاثة أيام.