يوسف أبا الخيل، كاتب، مشيراً إلى أن موضة هذه الأيام البكاء، حيث إن الدموع تلفت الأنظار، والوسائل الإعلامية تمتلئ بذلك، وتسير بالدموع الركبان. «رسائل التحذير من التدخين» ياسر الغسلان، إعلامي، قائلاً: نحن أكثر جيل استقبل رسائل التحذير من تدخين السجائر والشيشة بكافة الوسائل، ومع ذلك نسبة المدخنين الشباب أكبر من نسبة غير المدخنين. «ما أجمل العودة إليها» خالد البواردي، رجل أعمال، مؤكداً على أننا لا نعرف قدر الرياض إلا إذا غبنا عنها وما أجمل العودة إليها والعيش بها من جديد. «ما يفعله المبطلون» فهد السنيدي أبو ياسر، مشيراً إلى أنه من غرائب الأحوال على المجتمعات أن ما كان محرماً في دينهم أو مرفوضاً اجتماعياً يراهن الساسة على تطبيعه بتكاثر فرضه وتشتيت منعه، وهذا ما يفعله المبطلون. «مظلمة وبلا إضاءة» عبده خال، روائي، معلقاً على أن السينما تعتبر مصباح ينتشر ضوءه لكشف عتمة المجتمع، والمجتمعات الخالية من صناعة السينما تعتبر مظلمة وبلا إضاءة. «قانون الأحوال الشخصية» سليمان الطريفي، داعية في وزارة الشؤون الإسلامية السعودية، مؤكداً على أنه من ضرورات القضاء في البلاد أن تقنن الشريعة في كل مواد التقاضي وأن يفرز ما كان نصا قطعيا عن المسائل الاجتهادية، ولنبدأ بقانون الأحوال الشخصية. « تجعل الناس صغارا» يوسف الزهراني، شاعر وإعلامي، مشيراً إلى أن العظماء يتحدثون عن الأفكار، والأشخاص العاديون يتحدثون عن أنفسهم، أما الصغار فيتحدثون عن الآخرين، مؤكداً أن ذلك ما تفعله النميمة فتجعل الناس صغاراً. «خسارة كبيرة» طارق الماضي، كاتب اقتصادي، مؤكداً على أن وفاة أكبر مستثمر في سوق الأسهم السعودية والبورصة المصرية، رجل الأعمال السعودي سليمان بن عبد المحسن أبانمي عن عمر ناهز 87 عاماً, خسارة كبيرة. «بكلمة كن فيكون» عبد الله السعدون، عضو مجلس الشورى، وكاتب في صحيفة الرياض، معلقاً على أن الاختلاف من سنن الكون التي نضيق بها، أوجده الله لحكمة لا نحيط بها ولو شاء الله لخلقنا متشابهين بالقول والفعل وذلك بكلمة كن فيكون. «دون مزايدة أو متاجرة» صالح المعيض، كاتب، متسائلاً كيف تخرج مصر من مستنقع مؤيدي مرسي إلى نور وعدل الإسلام دون مزايدة أو متاجرة أو تزييف.