قالوا

الدكتورة ثريا العريض، مؤكدة أن تهمة الخيانة تهمة غير واضحة وليس لها سقف محدد.
«لنعرف من سيصوبنا»
الصحفي نايف الوعيل، موضحاً أن الإنسان بحاجة للخطأ والصدمات ليتعرف على الصواب وعلى من يقف بجواره .
«كارثة وطنية»
الكاتب عابد الخازندار، متحدثاً عن التفحيط الذي يتسبب في سقوط الكثير من القتلى بين شباب المملكة.
«مثل ظاهرة غلاء المهور!»
المذيعة في قناة العربية سارة دندراوي، تعليقاً على المبالغة في دية عتق الرقبة والتي وصلت إلى 30 مليون ريال .
«ليس هناك ما تخسره»
عبد الله السعدون، عضو مجلس الشورى، مشدداً على أن الإنسان إذا كان هدفه التحسين المستمر لكل جوانب حياته فإنه لا يمكن أن يخسر شيئاً.
«خدمي ويجب ألا يتوقف»
الإعلامي جمال بنون، متحدثاً عن قطاع البنوك والخدمات المصرفية كأحد أهم أدوات الاقتصاد السعودي.
«لا يخلق القضية»
الإعلامي عصام الزامل مؤكداً أن وسائل الإعلام الجديدة لم تتدخل في صناعة الأحداث كما يظن البعض بل تسلط الأضواء.
«نحن من يصنع الرمز»
الكاتب عبد العزيز الصويغ مؤكدا أن الرموز لها تأثير كبير ودور في حياة الإنسان حتى ولو كان هو الذي أعطاها هذه القيمة.
«إنها فرصة سانحة»
الدكتور عائض القرني مؤكداً أن شهر رمضان فرصة للمغفرة يجب أن يستغلها كل إنسان عاقل.
«أمر مؤسف وغير مقبول»
المهندس محمد القويحص، تعليقاً على مهاجمة بعض المتطرفين للدوريات الأمنية ورجال الأمن في بعض مناطق المملكة.