ملك السويد يؤكد امام العلماء ورجال الأعمال بحضور الأمير فيصل برنامج الملك عبد الله لهدية السلام ساهم في التقارب بين الفرقاء في الأديان والأصول العرقية :

أكد الرئيس الفخري للصندوق الكشفي العالمي ملك السويد (كارل قوستاف ) أن برنامج هدية السلام الذي اطلقه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ساهم في التقريب بين الكشافة من مختلف الحضارات و الديانات والأعراق في مختلف دول وقارات العالم جاء ذلك في احتفالية الصندوق الكشفي العالمي بكبار المتبرعين في المسرح الوطني بمدينة بوسطن بحضور صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم رئيس جمعية الكشافة السعودية وعدد من اصحاب المعالي واعضاء هيئة التدريس بالجامعات الأمريكية والعالمية وعدد من رجال الأعمال وداعمي الحركة الكشفية من أعضاء زمالة بادن باول. وبين ملك السويد أن البرنامج الذي استفاد منه اكثر من عشرة ملايين كشاف في 110 دولة شهد تقاربا بين التوتسي والهوتو في راواندا التي شهدت حربا ضروسا بين القبيلتين كما ساهم البرنامج في التقارب بين البروستانت والكاثوليك في عدد من الدول الأوروبية يضاف الى ذلك التقارب بين مختلف الكشافة وتعميق مفهوم السلام والتآخي بينهم عبر برامج نوعية .وعبر الملك قوستاف عن تقدير العالم بأسره لمبادرات خادم الحرمين في السلام والتقارب بين الشعوب وأضاف ملك السويد إن من ثمرات دعم المملكة لبرامج السلام مساهمتها في تأهيل الاف القادة على مستوى دول العالم . وأشاد جلالته بجهود الكشافة السعودية في الحج والتي يفخر كشافة العالم بها على كافة المستويات حيث تمثلهم الكشافة السعودية في خدمة ملايين الحجاج من مختلف دول العالم وثمن مبادرة المملكة بتنفيذ برنامج حماية البيئة برعاية سمو وزير التربية والتعليم رئيس الجمعية حيث ساهم الكشافة السعوديين وفي ليلة واحدة بالتخلص من أكثر من 28 الف طن من المخلفات. وشهد الحفل الذي نظمه الصندوق الكشفي العالمي تكريم المساهمين الذين بلغ عددهم اكثر من 323 مساهم ومنضم الى برنامج أصدقاء بادن باول . وكرمت الكشافة الأمريكية والتي تستضيف اللقاء ممثلة في كشافة بوسطن عدد من القادة المميزين والداعمين للحركة الكشفية محليا وعالميا كما قدم صاحب السمو وزير التربية رئيس الجمعية هدية تذكارية للرئيس الفخري للصندوق الكشفي ملك السويد .وقلد ملك السويد المنضمين الجدد الى عضوية أصدقاء بادن باول باجات العضوية الفخرية .
ابو متعب يحاول يقرب بين القلوب وبين الأديان
والربع عندنا هم اصل التشدد والفتنه
لاحول ولا قوة إلا بالله
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
الله يقول شيء وهو مؤكد
وهذولي مصدقين ان فيه تسامح اديان
روحوا شوفوا حملات التنصير في افغانستان
يقول لكم الشيخ الأوبامى الكلبانى
ان هالكلام خوش نكته.
خوش نكته.