أوضح مسؤول أميركي ل «واشنطن بوست» أن مكالمة هاتفية كانت خاضعة لمراقبة وكالة الاستخبارات المركزية، قادت واشنطن إلى مراسل بن لادن الشخصي وحامل أسراره أبو أحمد الكويتي. وتضمنت المكالمة بين أبو أحمد وصديق قديم له ينشط في ما تطلق على نفسها «دولة العراق الإسلامية» سأله عن أحواله، عبارات غامضة قال فيها لصديقه إنه عاد للجماعة الذين كان يعمل معهم من قبل، وفق قوله، الأمر الذي فسَّرته المخابرات الأميركية بأن أبو أحمد عاد إلى الدائرة الداخلية الضيقة المحيطة باسامة بن لادن، وتمت متابعته لمدة 4 سنوات للوصول إلى منزل زعيم تنظيم القاعدة. ولمنع تعقب المكالمات، لجأ أبو أحمد أو أي من الذين كانوا يعملون مع بن لادن إلى السفر مسافة مدتها 90 دقيقة عن المنزل الذي كان يقطنون فيه مع بن لادن، وذلك لتركيب البطارية داخل الهاتف النقال، ومن ثم القيام بالمكالمة. وأفاد مسؤول من وكالة الاستخبارات للتصوير والمسح الجغرافي أن طول أبو أحمد 173 سنتيمترا. معقوله؟؟؟؟ ماعندهم الا ذا الجوال والشريحه يفكون ويركبون بطاريته لا و يرحون كمان فيه مسافة 90 دقيقه عشان يستخدمونه مادخلت راسي.., واقول كيف الحبحب ابشركم توه وصل عندنا في عروس الربع الخالي امس ((( غير السالفه صح هع يكفي كذب على الناس صدق المثل اللي يقول وش عرفك أنها كذبه قال من كبرها