، الأخرى حيث يتمسك بعض ﺃهالي هذه المنطقة عند الاحتفال بالعيد بالعادات الشعبية، القديمة فينحرون الذبائح ويرتدون ﺃزياءهم التقليدية ويقدمون الرقصات الشعبية في الهواء الطلق ويطهون اللحم بالطرق "التقليدية. كما يقول (سفر ثابت مسن من خميس: ) مشيط "لأهالي المنطقة طقوس خاصة تتم عند استقبال العيد في، القرى حيث يستقبل صاحﺐ المنزل ﺃهالي القرية بالبخور والأناشيد المستمدة من فنونهم الشعبية المتوارثة لحضور وجبة الإفطار ﺃو الغداء ﺃو العشاء فرحة بهذا، العيد حيث تتصافى الأنفس وتطيﺐ، الخواطر انطلاقا من بعد السلام عقﺐ صلاة، العيد وتعتبر (تهامة) قحطان (و)الفرشة ﺃهم مشاتي منطقة شرق عسير لاعتدال الجو فيها وتستقبل الفارين من البرد في ﺃعلى قمم، السراة ولا يزال الكثير يعيد بريق عيد الأمس في قرى وﺃرياف، عسير رغم ﺃن البعض الآخر تأثر بتقنيات الجوال وإرسال الرسائل بديلا من الزيارة، المباشرة وهو الأمر الذي ﺃفقد العيد الكثير من نكهته" بالماضي.