تركت سفينة الركاب "دون برينسيس" اليوم، ركابها في أوكلاند بنيوزيلندا بعد أن أغلق الميناء وأمرت بالعودة إلى المياه العميقة للنجاة من موجات المد العاتية (تسونامي) التي من المتوقع أن تصل إلى الميناء بعد وقوع زلزال شيلي. وستعود السفينة التي تزن 77 ألف طن وتتسع ل 1990 راكبا إلى رصيف الميناء مرة أخرى لجمع الركاب الذين غادروا السفينة لمشاهدة معالم أوكلاند على مدار اليوم وبعد رفع التحذير من تسونامي ، وفقا لما ذكره مدير الميناء جون لي ريتشاردز لوكالة "نيوزيلندا برس اسوسيشن".